الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • رياضة وسياحة
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثمانمائة وتسعة وستون - ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثمانمائة وتسعة وستون - ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٥ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

عراقجي ينفي شائعات المحادثات مع فيتكوف
نفى وزير الخارجية سيد عباس عراقجي، أنباء المحادثات المباشرة مع المبعوث الأمريكي ستيف فيتكوف، قائلاً: «لم يكن هناك أي اتصال أو حوار مباشر بين إيران وأمريكا». وصرّح عراقجي، في مقابلة له حول مزاعم بعض وسائل الإعلام الغربية بشأن إجراء محادثة مع فيتكوف: «هذا غير صحيح». وأضاف: «بالطبع، يتم تبادل الرسائل بين إيران وأمريكا بشكل مباشر أو عبر وسطاء عند الضرورة».


العدوان الصهيوني الأخير مثال صارخ على جريمة حرب

قالت مساعدة رئيس الجمهورية لشؤون المرأة والأسرة: إن الكيان الصهيوني استهدف خلال حرب الأيام الـ 12 الأخيرة، مناطق مدنية وأحياء سكنية ومباني للرعاية الاجتماعية والمستشفيات؛ مؤكدة بأن سلوك هذا الكيان قاتل الأطفال يعد مثالاً صارخاً للعدوان السافر وجريمة حرب. وقالت زهراء بهروز آذر، خلال تفقدها عائلة الشهيد النخبة المدافع عن حياض الوطن «محمد رضا ذاكريان» في مدينة بابل (شمال البلاد)، مساء أمس الأول، والذي ارتقى خلال العدوان الصهيوني الأخير: إن الكيان الصهيوني دخل في حرب مفتوحة مع إيران منذ أن اغتال أول عالم نووي لنا؛ مؤكدة بأن «هذا الكيان السفاح لا يلتزم بأي مبادئ أو قوانين دولية حيث استشهد خلال الحرب الـ12 يوماً الأخيرة عدد كبير من شهدائنا الأبرار مع عائلاتهم مثل عائلة الشهيد النخبة محمد رضا ذاكريان أميري».


على الإكوادور تجنّب السير في طريق خدمة نظام الهيمنة

حذّرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإكوادور من دعم نظام الهيمنة، مؤكدة أن «الشعب الإيراني والحرس الثوري سيقفان بقوة إلى جانب شعبي فلسطين ولبنان». وأدانت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة بشدّة قرار حكومة الإكوادور إدراج حرس الثورة الإسلامية على قائمة المنظمات الإرهابية. وأوضحت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة، في بيانها، أن هذا القرار غير المعقول واليائس وغير المنطقي وغير القانوني الذي اتخذته حكومة الإكوادور، والذي يتماشى مع خدمة نظام الهيمنة العالمي بقيادة أمريكا الراعية للإرهاب والكيان الصهيوني الزائف الذي لا جذور له، من شأنه أن يوسع نطاق الشر وانعدام الأمن في العالم من قبل الولايات المتحدة، ويشجع الكيان الصهيوني قاتل الأطفال على ارتكاب إبادة جماعية في غزة وفلسطين وحتى في دول أخرى في المنطقة. تُسأل الحكومة الإكوادورية: هل الحرس الثوري الإسلامي، الذي يُقاتل مباشرةً الجماعات الإرهابية المدعومة من الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، ويدافع عن وطنه وأرضه ووحدة أراضيه، هو الإرهاب؟ أم أن حركتي حماس وحزب الله، اللتين تُقاتلان للدفاع عن الشعبين الفلسطيني واللبناني ضد المحتلين الصهاينة، تُعتبران إرهابًا؟ أم أن الولايات المتحدة والكيان الصهيوني، اللذين يعتديان على أراضي الآخرين ولا يعترفان بأي خط أحمر لعدوانهما ولا يُراعيان أي قواعد أو قوانين دولية؟

البحث
الأرشيف التاريخي