أخبار قصيرة
نائب أوروبي سابق
يكشف سبب اعتقال مؤسس «تلغرام»
أثار اعتقال مؤسس تطبيق "تلغرام" بافل دوروف في مطار "لوبورجيه" بباريس جدلاً واسعاً. وقد علق النائب الفرنسي السابق في البرلمان الأوروبي أيمريك شوبرد على الحادثة، مشيراً إلى أن سبب الاعتقال قد يكون رغبة السلطات الفرنسية في الحصول على معلومات حول عمل التطبيق.
وأضاف شوبرد: "قد يكون الهدف من وراء هذا الإجراء هو محاولة فهم آليات عمل التطبيق بشكل أعمق من أجل فرض الرقابة وقمع أي شكل من أشكال مقاومة العولمة الغربية".
وكانت وسائل إعلام فرنسية قد أفادت بأن دوروف، الذي يحمل الجنسية الفرنسية، اعتقل في مطار لوبورجيه، مشيرة إلى أنه كان مدرجاً على قائمة الأشخاص المطلوبين في فرنسا. وتم وضعه قيد الاحتجاز المؤقت وفقاً للإجراءات القانونية المتبعة.
تحقيقات في كوت
ديفوار حول أنشطة
مريبة للسفارة الأوكرانية
نقلت وسائل إعلام إفريقية أن سلطات كوت ديفوار (ساحل العاج) تجري تحقيقات حول أمور تتعلق بأنشطة مثيرة للجدل للسفارة الأوكرانية في أبيدجان. وأشار موقع إخباري مقره في مالي إلى أن التحقيقات تتركز على احتمال تورط البعثة الدبلوماسية الأوكرانية في "تدريب عسكري سري" وإرسال قطع غيار لطائرات بدون طيار عبر البريد الدبلوماسي. كما ذكر موقع إخباري من النيجر أن سفارة كييف قد تكون منخرطة في "تنسيق تدريب المسلحين في مجال الاتصالات"، مضيفاً أن هذه الأنشطة المزعومة بدأت تثير قلق السلطات في ساحل العاج. وحتى الآن، لم تصدر الحكومة الإيفوارية أو السفارة الأوكرانية أي تعليق رسمي حول هذا الأمر.
عمران خان: تجمعنا السياسي سيُعقد في الثامن من الشهر القادم
صرّح عمران خان، مؤسس حركة الإنصاف، للصحفيين على هامش محاكمته في سجن أدياله براولبندي قائلاً: 'لو لم أصدر أمس أمرًا بإلغاء التجمع الشعبي في إسلام أباد، لكان من الممكن أن يتجه الوضع نحو الفوضى ويخرج عن السيطرة'. وأضاف أنه بسبب تزامن الحدث مع إعلان حزب ديني عن تظاهرة في إسلام أباد، قررنا إلغاء تجمعنا السياسي في العاصمة. ومع ذلك، أكد خان أن التجمع السياسي سيُعقد في الثامن من سبتمبر بأي شكل من الأشكال، وأنه أبلغ الكوادر الرئيسية للحزب بهذا القرار. وعلى الرغم من إلغاء التجمع، تمكن المئات من أنصار حزب حركة الإنصاف أمس من عبور الحواجز والوصول إلى المنطقة الخضراء في إسلام أباد. الجدير بالذكر أن التحمع سيكون في المنطقة الخضراء في إسلام أباد و هي موقع البرلمان الوطني والقصر الرئاسي ومقر رئيس الوزراء والمؤسسات الحكومية والسفارات الأجنبية.