الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • الثقاقه و المجتمع
  • دولیات
  • الریاضه و السیاحه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وخمسمائة واثنان وأربعون - ٠٩ يوليو ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وخمسمائة واثنان وأربعون - ٠٩ يوليو ٢٠٢٤ - الصفحة ٥

أخبار قصيرة

لافروف: الإنتخابات الرئاسية الأميركية
عرض محزن

يعتقد سيرجي لافروف، وزير الخارجية الروسي، أن مسار حملة الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة هو عرض محزن للغاية.
وقال في مقابلة لبرنامج وثائقي بعنوان "موسكو. الكرملين. بوتين" على القناة الأولى للتلفزيون الروسي: "ما نشهده هو مجرد عرض محزن. إذا كان ما يسمى بنظام الديمقراطية الأمريكي ينتج مثل هذه النتائج أو مثل هذا المسار في الحملة الانتخابية، فربما يمكن لأي شخص أن يستخلص استنتاجاته الخاصة حول كيفية ترتيب كل شيء في هذا البلد."
كما أجاب لافروف على سؤال حول الانتخابات البرلمانية في فرنسا، مؤكداً أن التصويت على جولتين لم يتم بشكل عشوائي، بل تم تصميم الجولة الثانية للتلاعب بالتعبير عن إرادة الناخبين في الجولة الأولى، حيث يمكن لبعض المرشحين الانسحاب من المنافسة. وأشار إلى أنه في حالة النتائج الإيجابية للجولة الأولى من الانتخابات، كانت ستحدث تغييرات جدية للغاية في تشكيل البرلمان الفرنسي.

 

توسع التحالف اليميني في البرلمان الأوروبي

يستمر تشكيل وتطوير الكتلة اليمينية المتطرفة الجديدة المخطط لها في البرلمان الأوروبي. حيث أعلن حزب خيرت فيلدرز، اليميني الشعبوي الهولندي، أنه سينضم إلى تحالف بقيادة فيكتور أوربان، رئيس وزراء المجر.
وقال فيلدرز في هذا الصدد: "نريد الانضمام إلى قواتنا (في البرلمان الأوروبي) وسننضم بفخر إلى كتلة 'الوطنيون من أجل أوروبا'". وجاء في البيان: "أقوياء ومستقلون. ندافع عن أنفسنا ضد الهجرة غير الشرعية. ندافع عن السلام والحرية وندعم أوكرانيا".
بعد نجاح الأحزاب اليمينية في الانتخابات الأوروبية، أعلن فيكتور أوربان، رئيس وزراء المجر، و"هربرت كيكل"، رئيس حزب الحرية اليميني المتطرف FPÖ النمساوي، يوم الأحد عن تأسيس كتلة برلمانية جديدة. كما انضم حزب ANO المعارض الشعبوي  التابع لرئيس الوزراء التشيكي السابق أندريه بابيش، إلى هذا التحالف المخطط له "الوطنيون من أجل أوروبا". كما أعلن حزبا VOX اليميني المتطرف الإسباني وتشيغا البرتغالي أنهما يريدان الانضمام إلى هذا التحالف.
وفقًا لإعلان فيلدرز، سيكون لهذه الكتلة الجديدة ممثلون من ستة بلدان. طبقًا للقوانين الأوروبية، فإن عضوية ممثلين من سبعة بلدان على الأقل ضرورية لتشكيل كتلة جديدة في البرلمان الأوروبي. هناك تكهنات حول انضمام حزب الرابطة الإيطالي وحزب التجمع الوطني اليميني الفرنسي إلى
هذه الكتلة.

البحث
الأرشيف التاريخي