الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وأحد عشر - ٢٠ أغسطس ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وأحد عشر - ٢٠ أغسطس ٢٠٢٣ - الصفحة ۱۱

مسؤول برلماني لبناني:

إنجاز بدء الحفر واستكشاف النفط والغاز فرضته «معادلة كاريش»

أكد رئيس تكتل نواب بعلبك – الهرمل في البرلمان اللبناني، النائب حسين الحاج حسن، أن إنجاز بدء الحفر واستكشاف النفط والغاز الذي سيحصل خلال أيام فرضته معادلة كاريش وما بعد كاريش قبل عام.
وخلال كلمة له في الحفل التأبيني الذي نظمه حزب الله في حسينية الإمام الصادق (ع) في الهرمل بمناسبة مرور ثلاثة أيام على وفاة الفقيد المجاهد عبده الحاج حسن والد الشهيد محمد يوسف الحاج حسن، بحضور مسؤول ملف النازحين في لبنان نوار الساحلي وحشد من الأهالي، اعتبر الحاج حسن أن هذا الإنجاز كرّس معادلة التضامن والتفاهم في معادلة الجيش والشعب والمقاومة والدولة، مضيفًا "بعدما تفاهمنا وكنا يدًا واحدة ووافقت الدولة على الترسيم، وكنا القوة التي أرعبت العدو الصهيوني وخلفه الولايات المتحدة الأميركية".
واعتبر الحاج حسن أن استخراج النفط والغاز هو نقطة ضوء في الأفق، لأن ذلك يأتي بالأموال إلى بلد يحتاج إليه.
وأشار الحاج حسن إلى أن لا جديد في موضوع انتخاب رئيس للجمهورية، لأن الفريق الآخر يسترسل في رفضه للتفاهم وللحوار، فهو يريد أن يعمّق الأزمة خدمة لأجندات خارجية وداخلية، بينما نحن نريد التفاهم للوصول إلى رئيس الجمهورية لنخفف من غلواء الأزمة التي تضرب البلد.
ودعا الحاج حسن لمواجهة موجة الترويج للشذوذ التي بدأت تجتاح العالم على كافة المستويات، والتي تهدف إلى إفساد البشر.
إعتقال 4 إرهابيين
في سياق آخر أفادت وسائل إعلام لبنانية محلية، عن مداهمة قامت بها وحدة الحماية في حزب الله في منطقة حي السلم (عند أطراف الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت).
وأوضحت المعلومات أنه" نجم عن المداهمة إصابات لمشتبه بهم من تنظيم إرهابي، ما أسفر عن مقتل شخص من المجموعة المشتبه بها بعدما رمى بنفسه من الشقة التي كان يقطنها في الطابق السابع، يدعى وسام مازن دلا سوري الجنسية مواليد عام 2000 من منطقة التل في ريف دمشق".
وبحسب ما أفادت قناة الجديد اللبنانية، "أن دلا هو المسؤول عن التفجير الذي حدث في منطقة السيدة زينب(س) في ريف دمشق بتاريخ 28 يوليو/تموز (ليلة 10 محرم)، وقد دخل خلسًة إلى لبنان واستقر عند أقاربه في منطقة حي السلم حيث جرت ملاحقته من وحدة الحماية في حزب الله خشيةً من قيامه بأي عمل أمني إرهابي".
وأشارت المعلومات أنه عند اكتشاف مكان إقامته رمى نفسه من الطابق السابع، وتم نقله إلى مستشفى السان جورج حيث فارق الحياة متأثرا بجراحه". ولفتت المعلومات الأولية إلى "أن وحدة الحماية اعتقلت 4 عناصر من التنظيم كانوا يحضرّون للقيام بعمليات انتحارية".

البحث
الأرشيف التاريخي