الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف ومائتان وثلاثة وعشرون - ٣٠ أبريل ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف ومائتان وثلاثة وعشرون - ٣٠ أبريل ٢٠٢٣ - الصفحة ۱۱

وقوع انفجار داخل مصنع عسكري بـ«تل أبيب»

ارتفاع معدلات الانتحار في «الجيش» الصهيوني

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن جندي من "الجيش" الصهيوني وُجد ميتاً في قاعدة في الجنوب، مشيرة إلى أن هذا الانتحار يعد الثاني هذا الأسبوع، في صفوف قوات الاحتلال.
وأقدم 3 جنود في قوات الاحتلال على الانتحار خلال الشهر الأخير، من بينهم اثنان انتحرا خلال الأسبوع الجاري، بحسب ما كشفت وسائل إعلام صهيونية الجمعة.
ووفقاً للمعطيات التي أوردتها قناة عبرية، فإن مجندة انتحرت الخميس، في حين انتحر جندي مطلع الأسبوع الجاري، لأسباب غير معروفة، وكان جندي قد انتحر في وقت سابق من الشهر الجاري.
وأشارت إلى أن رئيس أركان جيش الاحتلال أصدر تعليمات باستثمار المزيد من الموارد وإعداد الخطط للحد من حوادث الانتحار في صفوف قوات الاحتلال، ولفتت إلى أن "الجيش الصهيوني عادة ما يتجنب نشر المعطيات التي تتعلق بعدد الجنود الذين أقدموا على الانتحار خلال تأدية الخدمة العسكرية".
في سياق آخر وقع انفجار، ظهر السبت 29-4-2023، داخل مصنع "إلبيت" للصناعات العسكرية "الإسرائيلية" بـ"تل أبيب".
وقال موقع حدشوت حموت العبري: "أنباء عن وقوع انفجار داخل مصنع شركة "أنظمة إلبيت" العسكرية "الإسرائيلية" بالقرب من "تل أبيب".
وأضاف الموقع العبري: "وصلت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث، ولم يسجل إصابات حتى الآن"، حسب زعمه.
من جهة اخرى أكد كاتب صهيوني معروف أن تسليم النائب الأردني عماد العدوان، المعتقل في الكيان الصهيوني منذ الأحد الماضي، للأردن سيحقق لتل أبيب مكاسب عديدة.
وذكر أنهم "في الأردن يتوقعون من الحكومة الصهيونية أن تطلق سراح العدوان قريبا، وتنهي القضية قبل أن تتضخم"، مضيفا أن "الطرفين سيكسبان أكثر إذا ما تخلتا عن العقاب الخطير، فهذه حالة خاصة، واضح فيها للطرفين أن الاعتبار السياسي أفضل من استنفاد القانون".
ونوه إلى أن الأردن في هذه الأيام يشهد "حملة جماهيرية عاصفة، تطالب الملك ببذل كل ما في وسعه لإطلاق سراح العدوان وإعادته إلى البلاد، وهذا سيمنح القصر إنجازا عظيما ويعزز قوته لدى الجمهور ولدى قبيلة العدوان، كما أن هذه الخطوة من شأنها أن تقلص التوتر السائد بين الكيان الصهيوني والأردن على خلفية أحداث المسجد الأقصى، وترمم قليلا الثقة المتضررة بين عبدالله الثاني ورئيس الحكومة بنيامين نتنياهو".

 

البحث
الأرشيف التاريخي