أخبار قصيرة

أوروبا تقترح وضع
قيود تجارية على الكيان الصهيوني وعقوبات
ضدّ وزيرين
اقترحت المفوضية الأوروبية فرض رسوم جمركية على منتجات الكيان الصهيوني المستوردة إلى الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن فرض عقوبات على وزيرين من اليمين المتطرف في حكومة بنيامين نتنياهو .وأوضحت مسؤولة الشؤون الخارجية في التكتل، كايا كالاس، أن « الهدف هو تحسين الوضع الإنساني في غزة وعلى جميع الدول الأعضاء الاتفاق على أن الوضع في غزة لا يحتمل»، مؤكدةً أنّ «الحرب يجب أن تنتهي».
وفي حال اعتمدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي هذه الإجراءات التجارية، فإن تكلفة بعض واردات كيان الاحتلال، لا سيما الزراعية، سترتفع بحوالى 227 مليون يورو، علماً أن هذه العقوبات لن تطال سوى 37% من هذه الواردات إذا وافقت الدول السبع والعشرون، لا سيما في قطاع الصناعات الغذائية.


بيونغ يانغ: وضعنا النووي «أمر لا رجعة فيه

أعلنت بعثة كوريا الشمالية لدى الأمم المتحدة، أن الوضع النووي للجمهورية «أمر لا رجعة فيه»، وأن الدعوات لنزع سلاحها النووي تعتبر «من مخلفات الماضي»، وفق وكالة «رويترز».
ونقلت وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية عن البعثة قولها: «إن مكانة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية كدولة ذات سلاح نووي والتي تم تثبيتها في القانون الأعلى والأساسي للدولة، أصبحت أمراً لا رجعة فيه».
ووصفت البعثة الدعوات الأميركية لنزع السلاح النووي الكوري الشمالي بأنها «عمل استفزازي وتدخل في الشؤون الداخلية للدولة».وشددت بيونغ يانغ على أن «امتلاك السلاح النووي خيار لا بد منه لحماية البلاد من التهديدات النووية الأميركية».


قاضٍ أميركي يصدر قراراً بترحيل طالب دراسات عليا إلى سوريا أو الجزائر

أعلن محامي محمود خليل، طالب الدراسات العليا السابق في جامعة كولومبيا المناصر لغزة، والذي احتُجز أكثر من 3 أشهر قبل إطلاق سراحه، أن قاضي هجرة أميركياً أمر بترحيله إلى سوريا أو الجزائر.
وقال خليل في بيان: «ليس من المستغرب أن تواصل إدارة ترامب الانتقام مني لممارستي حرية التعبير. إن محاولتهم الأخيرة، من خلال محكمة هجرة صورية، تكشف عن حقيقتهم مرة أخرى».
وتعهد خليل ومحاموه بمقاومة القرار الأخير الصادر عن قاضي الهجرة في لويزيانا، والذي يمهد الطريق لترحيله من الولايات المتحدة.
ويسعى محاموه إلى الحصول على مساعدة من قاضي المقاطعة الفيدرالية في نيوجيرسي الذي حكم في حزيران/يونيو بأنه لا يمكن احتجاز خليل أو ترحيله بناءً على مزاعم إدارة ترامب بأن مشاركته في الاحتجاجات أضرت بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة.

البحث
الأرشيف التاريخي