الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • رياضة وسياحة
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وسبعمائة وستة وسبعون - ٢٤ مايو ٢٠٢٥
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وسبعمائة وستة وسبعون - ٢٤ مايو ٢٠٢٥ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

إنتاج المسيرات يردّ على أيّ تهديد بمستواه

أكد رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة اللواء محمد باقري، أن أمن الجزء الشرقي من البلاد اليوم هو نتيجة المشاركة الفعالة للشعب وتعاون المؤسسات المحلية والوطنية، وقال: إن محافظة سيستان وبلوشستان رصيد استراتيجي للاقتدار الوطني. وقال اللواء محمد باقري خلال لقاء مع محافظ سيستان وبلوشستان (جنوب شرق) الخميس: «إن القوات المسلحة، وخاصة الحرس الثوري، مستعدة للتعاون الكامل مع الحكومة واهالي المحافظة على طريق التنمية وتقديم الخدمات». واكد اللواء باقري لدى تفقّده، الخميس، القدرات والانجازات الجديدة في المجال الدفاعي والامني للقوات البرية للفرقة 88 التابعة للجيش، انه يتم اليوم انتاج المسيرات المختلفة والطائرات المسيرة الصغيرة لدى القوات المسلحة وهذا يرد على اي تهديد بمستواه. وقال اللواء باقري: ان كل جهودنا يجب ان تنصب على متابعة الردع والدفاع الفاعل والامن المستدام والاستقرار في المنطقة.

 

حرس الثورة: سنردّ رداً حاسماً على أيّ اعتداء من العدو

أكد المتحدث باسم حرس الثورة الاسلامية، العميد علي محمد نائيني، أن الجمهورية الإسلامية سترد بحزم على أي عدوان من قبل الأعداء. وقال العميد علي محمد نائيني خلال مراسم الذكرى السنوية لشهداء الخدمة وإحياء ذكرى تحرير خرمشهر: «كان لتحرير خرمشهر ستة آلاف شهيد، وشارك في هذه العملية خلال 25 يوماً من القتال مئة ألف مقاتل من القوات النظامية والشعبية». وأضاف أن «العدو لا يتراجع عن أهدافه ومصالحه»، مشدداً على ضرورة تعزيز القدرة إلى الحد الذي نبلغ فيه قوة ردع شاملة في جميع المجالات. وأردف قائلاً: «لقد بلغنا اليوم، بفضل الثورة الإسلامية، مرحلة الردع الفعال، وقوتنا باتت هجومية فعالة، وسيتلقى العدو رداً حاسماً في حال قرر الاعتداء، وهذه القوة تتنامى يوماً بعد يوم».

 

العقوبات تعيق التعاون الجماعي في مكافحة الجرائم الدولية

اعتبر مندوب إيران في اجتماع الأمم المتحدة لمنع الجريمة والعدالة الجنائية فرض الإجراءات القسرية الأحادية الجانب والعقوبات القمعية عقبة خطيرة أمام التعاون الجماعي لمكافحة الجرائم على المستوى الدولي، قائلا: «إن طبيعة العقوبات تتعارض مع القانون الدولي». وشارك رئيس الوفد الإيراني عباس باقر بور، يوم الخميس، في الاجتماع السنوي للجنة الأمم المتحدة لمنع الجريمة والعدالة الجنائية الذي عقد في فيينا. وقال خلال إعلانه عن تصديق إيران على اتفاقية مكافحة الجريمة المنظمة (باليرمو): «بما أن الجرائم أصبحت عابرة للحدود الوطنية وأكثر تعقيدا، فمن الواضح أنه لا يمكن لأي دولة مكافحتها بمفردها». ولا يمكن ضمان مكافحة الجريمة بفعالية إلا من خلال تعزيز الاستجابة الجماعية الحقيقية من خلال التعاون الدولي.

البحث
الأرشيف التاريخي