أخبار قصيرة
الشعب الفرنسي يرفض ترشح ماكرون لولاية رئاسية أخرى
أظهرت نتائج دراسة استقصائية أجرتها مؤسسة «أودوكسا باكبون» للاستشارات ونُشرت في صحيفة «لو فيغارو» يوم الخميس، رفضاً واسعاً بين الفرنسيين لفكرة عودة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى قصر الإليزيه مستقبلاً.
وبحسب الاستطلاع، فإن نحو 84% من المشاركين عبّروا عن عدم رغبتهم في أن يخوض ماكرون، الذي تنتهي فترة رئاسته الثانية عام 2027، سباق الانتخابات الرئاسية المقررة عام 2032.
وتزداد نسبة الرافضين لتجديد ترشح ماكرون بشكل ملحوظ بين مناصري «الحزب الاشتراكي» بواقع 89%، فيما سجل مؤيدو «التجمع الوطني اليميني» النسبة الأعلى بـ94% رفضاً لعودته للمنافسة على منصب الرئاسة مستقبلاً.
سيئول تطالب بإلغاء الرسوم الجمركية الأميركية على صادراتها
طالب وزير التجارة الكوري الجنوبي آن ديوك كيون بإلغاء الرسوم الجمركية على المنتجات الكورية خلال اجتماعه مع المفاوض التجاري الأمريكي جيمسون غرير.
وأوضح الوزير في بيان رسمي أن «المشاورات الوثيقة مستمرة بين الجهات المعنية رغم وجود رئيس بالوكالة»، مشددًا على مطالبة بلاده «بإعفاء المنتجات الكورية من الرسوم الجمركية المتبادلة والقطاعية».
وقد اتفق الجانبان على إجراء مفاوضات فنية لمناقشة الاختلالات التجارية والقيود غير الجمركية في 19 مايو بواشنطن.
هل تحاول الهند التقرب من أفغانستان؟
ذكرت صحيفة «صنداي غارديان» أن «محمد إبراهيم صدر»، نائب وزير الداخلية للشؤون الأمنية في حكومة طالبان، دخل الهند «سراً» بداية الشهر الحالي ووفقاً للصحيفة، لم يؤكد أو ينفِ أي من الطرفين، سواء الحكومة الهندية أو حكومة طالبان، هذه الزيارة رسمياً.
يُعتبر إبراهيم صدر من المقربين من هبة الله آخوندزاده زعيم طالبان، ويُقال إنه من المعارضين الشديدين لسياسات باكستان، كما أنه يسيطر على جزء كبير من الهيكل الأمني لطالبان.
وبحسب التقرير الإعلامي الهندي، جاءت زيارة هذا المسؤول في طالبان بعد أيام قليلة من حادثة العنف في بهلغام، وفي خضم تصاعد التوتر بين إسلام آباد ونيودلهي. وقد دفع هذا التزامن المحللين الإقليميين إلى التكهن بتغيير في نهج الهند تجاه طالبان.
