الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • مقالات و المقابلات
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وستمائة وستة عشر - ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وستمائة وستة عشر - ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٤ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

إنطلاق مناورات آيونز البحرية المشتركة 2024

إنطلقت يوم أمس في ايران مناورات آيونز البحرية المشتركة 2024 بمشاركة قطع بحرية من روسيا وعمان الى جانب القطع الايرانية، وبمراقبة عدد من الدول المشرفة بوصول القطع البحرية المشاركة الى بندرعباس وإقامة الاجتماع التحضيري للمناورات.
في السياق، قال قائد القوة البحرية للجيش "الادميرال شهرام ايراني"، على هامش المناورات، ان ايران تتولى رئاسة "لجنة الامن البحري" و"لجنة الاجراءات الانسانية لمجموعة الدول المطلة على المحيط الهندي" (ايونيز)، مُؤكّداً "ان الجمهورية الاسلامية باعتبارها المسؤولة عن تأمين المحيط الهندي، قامت برعاية هذه المناورات البحرية شمالي المحيط".
وفي اشارة الى ممثلي الدول المشاركة في مناورات ايونيز البحرية المركبة، اوضح الأدميرال ايراني: هناك عدد من الدول الاعضاء شاركت حضوريا ومن خلال ايفاد وحدات بحرية وهيئات مراقبة، بينما شاركت دول اخرى عبر الفضاء الالكتروني في هذا الحدث الهام الذي يتعلق بأمن التجارة البحرية والاقتصاد العالمي. وتابع الادميرال ايراني: عازمون على نقل خبرات ملفتة الى الاعضاء من خلال هذه المناورات، وبما يشكل جزءا من المبادرات التي خططت الجمهورية الاسلامية لها في هذا الاسياق.
واعلن المتحدث باسم المناورات الأدميرال الثاني مصطفى تاج الديني، عن بدء المناورات المركبة للدول المطلة على المحيط الهندي (2024- IONS) في المنطقة الأولى لبحرية الجيش الإيراني. وأضاف تاج الديني أن هذه المناورات ترتكز على البحرية الاستراتيجية للجيش الإيراني، ومشاركة بحرية الحرس الثوري وإدارة الموانئ والملاحة الإيرانية وكل من روسيا، السعودية، تايلاند، باكستان، قطر، عمان، بنغلاديش، والهند.

 

عراقجي: لا أحد يريد زيادة التوتر والحرب ما عدا الصهاينة

إلتقى مساء امس الأول وزير الخارجية عباس عراقجي، مع الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، وبحث معه سبل وقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة ولبنان، كما بحث الدكتور عراقجي مع الرئيس أردوغان، العلاقات الثنائية بين إيران وتركيا وآخر التطورات في المنطقة.
وأضاف: إيران وتركيا، باعتبارهما جارتين كبيرتين ومؤثرتين في المنطقة والعالم الإسلامي، اذ تتفقان في الرأي حول التهديد الخطير الذي تشكله اعتداءات وجرائم الكيان الصهيوني بلا حدود على أمن واستقرار المنطقة، تؤكدان الحاجة إلى تحرك دولي عاجل لوضع حد للمجازر بحق الأبرياء وكبح جماح الترويج للحرب ووقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان في غزة ولبنان.
وفي مؤتمره الصحفي المشترك مع نظيره التركي، هاكان فيدان، أكد وزير الخارجية، أن طهران لا تضع أي حدود لتطوير العلاقات مع أنقرة، وتؤكّد على تطوير العلاقات، ورأى "عراقجي" بأن المنطقة اصبحت بمثابة برميل بارود، وان احتمالية الحرب في المنطقة امر جديٌّ، ولا أحد في المنطقة يريد هذا الوضع سوى الكيان الصهيوني.

البحث
الأرشيف التاريخي