أخبار قصيرة
طالبان: الكيان الصهيوني «نظام» غاصب و ظالم
صرح "أمير خان متقي"، وزير خارجية حكومة طالبان، في حديث لإحدى وسائل الإعلام، مشيرًا إلى جرائم الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني: "إن موقف العالم الإسلامي واضح في قضية فلسطين، فالكيان الصهيوني نظام غاصب وظالم". و بالنسبة للعلاقات مع أميركا أكد متقي رغبة بلاده بإقامة علاقات سياسية واقتصادية مع جميع الدول: "قلنا للأمريكيين خلال المفاوضات في الدوحة، ونقول الآن أيضًا، إننا لا نستطيع قبول أي فرد أمريكي بالزي العسكري، ولكن إذا جاؤوا بالزي الدبلوماسي فلا مشكلة في ذلك". وأقر وزير خارجية حكومة طالبان أنه على الرغم من وجود بعض المسؤولين في كابول على قائمة العقوبات الأمريكية، إلا أننا "لم نطلب الإذن من أمريكا أبدًا للسفر إلى الخارج".
أميركا.. تحديات تواجه هاريس في حال فوزها بالانتخابات
نشرت صحيفة the american conservative تحليلاً يتناول السيناريو المحتمل للانتخابات الرئاسية الأميركية القادمة. وفقًا للتحليل، قد تواجه المرشحة الديمقراطية المحتملة كامالا هاريس تحديات في حال فوزها بالرئاسة، خاصة فيما يتعلق بتأثير القيادات السابقة في الحزب. وأشار التحليل إلى أن قرار الرئيس جو بايدن بعدم الترشح لفترة ثانية قد يكون متأثرًا بضغوط من داخل الحزب، بما في ذلك من قبل نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب السابقة.
ورأى التحليل أن بيلوسي قد تمارس نفوذًا كبيرًا على الإدارة المحتملة لهاريس، مما قد يؤدي إلى تغيير في توازن القوى بين السلطتين التنفيذية والتشريعية،كما حذر من إمكانية أن يؤدي هذا الوضع إلى جعل هاريس أضعف رئيس للولايات المتحدة دستوريا منذ الرئيس الـ15 جايمس بوكانان.
مسؤول باكستاني: الجنرال حميد من مؤيدي حركة انصاف
أيد التحالف الحاكم في باكستان محاكمة الجنرال فيض حميد الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات السرية للجيش المعروف باسم ISI. حيث صرح السيناتور عرفان صديقي، مستشار رئيس الوزراء، قائلاً: "كان الجنرال فيض حميد من مؤيدي حركة الإنصاف، وقد دعم الحركة في الانتخابات". وأضاف: "كان الرئيس السابق لـ ISI يسعى في ذلك الوقت للسيطرة على وسائل الإعلام والسياسيين وحتى السلطة القضائية".
كما صرح رانا ثناء الله، مستشار آخر لرئيس وزراء باكستان: "لا بد أن الجنرال فيض حميد قد ارتكب شيئًا ما ليُحاكم الآن أمام محكمة عسكرية".
وقال خواجة آصف، وزير الدفاع الباكستاني: " الجنرال حميد تدخل في الشؤون السياسية لباكستان بعد تقاعده". كما تجدر الإشارة إلى أن العديد من أعضاء حزب الشعب رحبوا باعتقال الجنرال حميد.