الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الریاضه و السیاحه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وخمسمائة وثمانية وأربعون - ٢١ يوليو ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وخمسمائة وثمانية وأربعون - ٢١ يوليو ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

والقوات المسلحة اليمنية تستهدف سفينة في خليج عدن

محققاً إصابة مباشرة.. حزب الله يدك موقع المنارة ‏الصهيوني بقذائف المدفعية

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، السبت، استهدافها تجمّعاً لجنود الاحتلال الصهيوني في محيط موقع المنارة ‏بقذائف المدفعية، مؤكّدةً إصابته إصابة مباشرة.‏
وفي بيان، أكّدت المقاومة الإسلامية أنّ العملية تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة.
وبالتزامن، أفادت وسائل إعلام صهيونية بدوي صفارات الإنذار في المنارة في الشمال على الحدود مع لبنان.
وفي سياق مواصلتها اعتداءاتها على لبنان، ذكرت مصادر إخبارية في الجنوب أنّ الطائرات الحربية الصهيونية شنّت غارة على بلدة حولا.
وكان حزب الله أعلن الجمعة استهدافه «لأول مرة» مستوطنات «نيفيه زيف» و»منوت» ‏و»أبيريم» شمالي الأراضي المحتلة بصواريخ كاتيوشا.
وذكر الجيش الصهيوني أن 65 صاروخاً أطلقت من لبنان باتجاه الأراضي المحتلة، زاعماً أنهم ردوا على مصادر إطلاق تلك الصواريخ.
استهداف السفينة «لوبيفيا»
من جهته أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، أنّ القوات البحرية والصاروخيّة استهدفت، في عملية نوعية مشتركة، السفينة «لوبيفيا»، في خليج عدن، بعددٍ من الصواريخ البالستية والطائرات المسيّرة، محققةً إصابة دقيقةً ومباشرة.
وأكد سريع أن الاستهداف أتى على خلفيَّة انتهاك الشركة المالكة للسفينة قرار حظر دخول موانئ فلسطين، مذكّراً بأنّ عمليات القوات المسلحة اليمنية لن تتوقف إلا بوقف العدوان، ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية - أعلنت السبت- أنها تلقت بلاغاً عن هجومين على سفينة على بعد 64 ميلاً بحرياً شمال غربي مدينة المخا اليمنية المطلة على مضيق باب المندب، ألحقا أضرارا طفيفة بالسفينة.وأبلغ ربان السفينة عن وقوع «هجومين، الأول بواسطة طائرة مسيرة انفجرت على مقربة من السفينة وأدى إلى أضرار طفيفة، والثاني بواسطة زورق مسير انفجر أيضاً بالقرب من السفينة».بدورها، قالت شركة أمْبري البريطانية للأمن البحري إنها تحقق في حادثة على بعد 61 ميلاً بحرياً غربي محافظة الحديدة.
مصدر: هجوم المسيرة اليمنية يعد بمثابة 7 أكتوبر جديد
في السياق كشفت صحيفة عبرية - نقلاً عن مصدر كبير في الجيش الصهيوني– أن هجوم المسيّرة اليمنية «يافا» على تل أبيب يُعد بمثابة السابع من أكتوبر/تشرين الأول لأنظمة الدفاع الجوي الصهيوني.
وحسب ما أوردته صحيفة «كالكاليست» نقلاً عن المصدر ذاته، فإن نجاح القوات المسلحة اليمنية بإطلاق مسيّرة مفخخة تقطع مسافة أكثر من ألفي كلم وتصل حتى وسط البلاد يعدّ فشلاً مدوياً لأنظمة الدفاع الجوي، وينذر بانتهاء عصر «السماء الصافية»، في إشارة إلى طبقات أنظمة الدفاع الجوي التي تحمي الكيان الصهيوني.وأضاف المصدر العسكري الذي وصفته الصحيفة «بالكبير» أن هذا التطور يضع حدا للتفوق النوعي لسلاح الجو الصهيوني من خلال عجز وسائل الإنذار المبكر عن اكتشاف المسيّرة، كما أن هناك فجوة في المعلومات الاستخباراتية للتنبيه من الهجمات مسبقاً.
كذلك أورد المصدر أن الهجوم يكشف أيضاً عن فجوة في التنسيق مع القوات الأميركية في البحر الأحمر، التي كان يُفترض أن تُبلغ الكيان الصهيوني في حال رصد أي جسم مشبوه.
في السياق ذاته، نقلت هيئة البث الرسمية وقنوات صهيونية أن وزير الحرب يوآف غالانت أجرى تقييماً للوضع مع رئيس الأركان هرتسي هاليفي في أعقاب انفجار الطائرة المسيّرة في قلب تل أبيب، قال في نهايته إن هناك أنشطة ميدانية واستخباراتية ضد مطلقي النار ومرسليهم في عقر دارهم، وفق تعبيره.
ضرب هدف عسكري صهيوني في حيفا
بدورها أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق أنها هاجمت، هدفاً عسكرياً صهيونياً في مدينة حيفا المحتلة، بواسطة صاروخ «الأرقب» (كروز مطوّر).
وأشارت المقاومة، في بيان، إلى أن العملية تأتي استمراراً «لنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلها في فلسطين، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين، من أطفال ونساء وشيوخ»، مؤكدةً استمرارها في «دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة».
وتواصل المقاومة الإسلامية في العراق تنفيذها عمليات تضرب من خلالها أهدافاً تابعة لكيان الاحتلال الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأعلنت، الأربعاء، توجيهها ضربة في وقت سابقٍ، بواسطة الطيران المسيّر، في اتجاه ما وصفته بأنّه «هدفٌ حيوي للاحتلال» في مدينة أم الرشراش الفلسطينية المحتلة «إيلات».
البحث
الأرشيف التاريخي