الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • طوفان الأقصى
  • الریاضه و السیاحه
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وواحد وثمانون - ١٨ نوفمبر ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وواحد وثمانون - ١٨ نوفمبر ٢٠٢٣ - الصفحة ۱۱

الصواريخ والمسيّرات اليمنية تصل إلى أهدافها في فلسطين المحتلة

القوات الصهيوأميركية تحت رحمة نيران المقاومة الإسلامية في لبنان والعراق

أعلنت المقاومة الإسلامية - حزب الله في لبنان، استهداف تجمع للاحتلال الصهيوني بالقرب من مثلث الطيحات بالأسحلة المناسبة، مؤكّدة تحقيق إصابات مباشرة.
وجاء في بيان المقاومة: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة، استهدف مجاهدو ‌‏المقاومة الإسلامية عند الساعة 10:30 من قبل ظهر يوم الجمعة 17-11-2023 تجمعاً لجنود ‏الاحتلال الصهيوني بالقرب من مثلث الطيحات، بالأسلحة المناسبة وحقّقوا فيه إصابات مباشرة". ‏
كما أعلنت المقاومة الإسلامية في بيان منفصل الجمعة، "استهداف تجمع لجنود الاحتلال الصهيوني بالقرب من موقع المرجة، وتجمع آخر بالقرب من ثكنة راميم، بالأسلحة المناسبة محققةً إصابات مباشرة".
وقال بيان المقاومة: إنّ "مجاهدينا استهدفوا تجمعاً لجنود الاحتلال في مستعمرة يرؤون وحققوا فيه إصابات مباشرة". واستهدفت المقاومة الإسلامية أيضاً موقع "المالكية" الإسرائيلي ‏بالأسلحة المناسبة، كما استهدفوا تجمعاً لجنود الاحتلال في موقع الضهيرة، وحققوا فيه إصابات مباشرة، وفق بيان المقاومة.
وأفادت وسائل إعلام بانطلاق صليّة صاروخية كبيرة من لبنان باتجاه مواقع الاحتلال الصهيوني في الجليل الغربي.
كما أشارت إلى عملية تمشيط بالرصاص من موقع "المالكية" الإسرائيلي، باتجاه محيط القرى اللبنانية المجاورة. كذلك أفادت بإطلاق صاروخ موجّه على هدف عسكري صهيوني بين مستوطنة "عرب العرامشة"، وموقع "الجرداح" الإسرائيليين، مشيرةً إلى انبعاث دخان من موقع "الجرداح" بعد سماع صوت انفجار.
وذكر الإعلام العبري، أنه تمّ اغلاق كل منطقة الجليل الغربي، لأنّ كل مستوطناتها تقع في مدى نيران حزب الله.
وتجدد القصف المدفعي الصهيوني على أطراف بلدة عيترون، حيث قصفت في وقت سابق بـ4 قذائف.
وأشار مصدر محلي إلى أنّ القصف الصهيوني استهدف بلدتي يارين والجبين في القطاع الغربي. كما قصف بلدة الضهيرة.
حزب الله ينشر مشاهد لإستهداف تجمعات للعدو
وفي وقت سابق من فجر الجمعة، نشرت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله، مشاهد لاستهداف المقاومة دبابة "ميركافا" تابعة لـ"جيش" الاحتلال الصهيوني في محيط ثكنة "برانيت" عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.
والخميس، نشر الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان، مقطع فيديو يُظهر مشاهد من عمليات استهدافها عدداً من المواقع التابعة لـ"جيش" الاحتلال الصهيوني عند الحدود اللبنانية - الفلسطينية.
كما أعلنت المقاومة استهداف تجمّع لقوة مشاة صهيونية في تلة ‏الكرنتينا قرب موقع "حدب يارون" وموقع "هرمون" بالأسلحة الملائمة، محققةً إصابات مباشرة، ‏إضافةً إلى استهداف مواقع "مسكاف عام" و"بياض بليدا" و"ثكنة يفتاح"  (قرية قَدَس اللبنانية المحتلة) و"المطلة" بالأسلحة الملائمة، وحقّقوا إصابات مباشرة أيضاً.
موقع أميركي: حزب الله يمتلك أسلحة تهدد السفن الأميركية
في السياق أكّد موقع "essa news" الأميركي أنّ التهديدات التي وجهها حزب الله في الآونة الأخيرة إلى قوات الولايات المتحدة الأميركية المنتشرة في منطقة البحر المتوسط "بعيدة كل البعد عن كونها خطاباً فارغاً".
وقال الموقع: "من المعلوم أنّ حزب الله في لبنان يمتلك أسلحة يمكن أن تُشكّل خطراً كبيراً على السفن الحربية الحديثة، بما في ذلك صواريخ من طراز "ياخونت/ أونيكس P-800".
وعلى الرغم من أنّ حزب الله لم يؤكّد رسمياً امتلاكه صواريخ حديثة مضادة للسفن، فإنّ الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله قال للأميركيين في تصريحاتٍ له في 3 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري: "أساطليكم التي تهددوننا بها في البحر المتوسط لا تخيفنا، ولن تخيفنا في يوم من الأيام. ولقد أعددنا لها عدّتها أيضاً".
ولفت الموقع إلى أنّ "تهديدات نصر الله ليست فارغة، بل تُعيد إلى الأذهان ضرب البارجة "ساعر 5" في حرب "لبنان الثانية" عام 2006".
استهداف عدة قواعد أميركية بالمسيّرات
بدورها أكدت المقاومة الإسلامية في العراق استهداف قاعدة "حرير" الأميركية شمال العراق بطائرة مسيّرة أصابت أهدافها بشكل مباشر.
وقال جهاز مكافحة الإرهاب في كردستان العراق إنّ "طائرات مسيرة استهدفت قاعدة حرير الجوية التي تضم قوات أميركية ودولية".
وأيضاً، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق قصف القوات الأميركية في قاعدة "عين الأسد" غرب العراق بطائرتين انتحاريتين.
واستهدفت المقاومة الإسلامية في العراق أيضاً قاعدة "تل بيدر" الأميركية غرب مدينة الحسكة السورية بطائرتين مسيرتين.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق، استهدفت قاعدة الاحتلال الأميركي عين الأسد غربي العراق، برشقة صاروخية، أصابت أهدافها بشكل مباشر، وذلك في إطار عملياتها الداعمة لغزة.
وقال "البنتاغون"  إنّ القوات الأميركية المتمركزة في العراق وسوريا تعرّضت لـ55 هجوماً خلال شهر، الأمر الذي أدى إلى إصابة عشرات الجنود الأميركيين.
وأضاف أنّ "27 هجوماً وقع على قوات أميركية في العراق، و28 هجوماً في سوريا"، مشيراً إلى إصابة 59 أميركياً.
اعتراض الصواريخ والمسيرات اليمنية ادعاءات واهية
من جهته قال عضو المجلس السياسي الأعلى لـحركة "أنصار الله" اليمنية، محمد علي الحوثي، إنّ على الولايات المتحدة الأميركية وغيرها من الدول إثبات صحة ادعاءاتها باعتراض الصواريخ والمسيرات التي ترسل من اليمن نحو فلسطين المحتلة نصرة لغزة.
وأكد الحوثي عبر منصة "إكس" أن الصواريخ تصل إلى أهدافها قائلاً إنّ "صواريخنا وطائراتنا تصل إلى أهدافها، لمناصرة غزة ومظلومي فلسطين".
وأضاف أنّ ما تدعيه الولايات المتحدة أو غيرها من إسقاطها غير صحيح، متابعاً: "نقول لهم أرونا مشاهد الإسقاط، كما فعل الأبطال في اليمن بتصوير طائرة إم كيو 9".
يأتي ذلك بعد أنّ قال مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، إنّ مسيّرة انطلقت من اليمن وكانت متجهة نحو المدمّرة (يو أس أس توماس هودنر) تم اعتراضها، مشيراً إلى أنّه "لم تقع إصابات بين صفوف الأميركيين".
وفي 8 تشرين الثاني/نوفمبر، أسقطت الدفاعات الجوية للقوات المسلحة اليمنية، طائرة تجسس أميركية من نوع "MQ9"، فوق المياه الإقليمية اليمنية. وبعد النفي الأوّلي الأميركي، عرض الإعلام الحربي للقوات المسلحة اليمنية مشاهد عن إسقاطها. وجاء بعد الفيديو تعقيب أميركي، في تصريحات صحافية، يؤكّد إسقاط مسيّرة تابعة للقوات الأميركية.
وفي 19 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قال المتحدث باسم البنتاغون إنّ طاقم المدمرة "يو أس أس كارني" العاملة في شمال البحر الأحمر اعترضت 3 صواريخ "كروز" هجومية برية وطائرات مسيّرة أطلقت من اليمن.
وشنّت صنعاء حتى الآن، عدداً من الضربات الجوية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي، عبر إطلاقها عدداً من الصواريخ الباليستية، والمجنّحة والطائرات المُسيّرة، على أهدافٍ عسكرية حيوية واستراتيجية صهيونية في مستوطنة "إيلات" والنقب، جنوبي فلسطين المحتلة.
المعركة البرية في غزة
إلى ذلك يتواصل العدوان الصهيوني على قطاع غزّة لليوم الـ42 على التوالي، حيث تستمر قوات الاحتلال في استهداف عدّة مستشفيات في مدينة غزّة وشمالي القطاع ومحاصرتها بالدبابات، وبازدياد وتيرة القصف الصهيوني الذي يستهدف مناطق متفرّقة من القطاع، تواصل المقاومة الفلسطينية بمختلف تشكيلاتها التصدّي للتوغل الصهيوني على محاور القتال كافة، وتكبيده خسائر كبيرة في الجنود والآليات.
ويستمر "جيش" الاحتلال، بعد مرور 22 يوماً على بداية توغّله البري، في الاعتماد على محاور رئيسة في التقدّم، هي: محور بيت حانون من شرق وغرب قطاع غزّة، ومحور غربي بيت لاهيا ومنطقة العطاطرة إلى منطقة الكرامة وحي الشيخ رضوان وتخوم مخيم الشاطئ، ومحور جنوبي مدينة غزّة باتجاه الجنوب الغربي للمدينة.
وفي الساعات الـ24 الأخيرة، لم تتمكّن قوات الاحتلال، من تحقيق اختراقاتٍ إضافية بارزة في اتجاه مناطق الكثافة السكانية في الميدان، إذ حاولت التقدّم كما أفادت وسائل إعلام في غزة عبر شارع الجلاء الرئيسي في مدينة غزّة، لكنّها انكفأت متراجعةً نتيجة مقابلتها بمقاومة شديدة.
ومنذ عدة أيامٍ تتركّز المعارك في القاطعِ الغربيِ لمدينة غزة، حيث سجّلت المقاومة خلال الساعات الماضية أكبر إنجازٍ لها في تدمير الدبابات والآليات في يومٍ واحد، منذُ الـ 7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، فضلاً عن الاستمرار في إطلاق الصواريخ إلى عمق المناطق المحتلة ومستوطنات الاحتلال في منطقة غلاف قطاع غزة.
وفي المحورِ الشمالي الغربي ما زالت الاشتباكات وعمليات الكرّ والفرّ بين مجموعات المقاومة وقوات الاحتلال تدور بين الشوارع والأبنية، وتحديداً في حيَّي النصر والشيخ رضوان وفي محيط مخيم الشاطئ، وتحديداً على تخوم المخيم الشمالية والغربية بشكلٍ مُركّز.
أما في المحورِ الجنوبيِ الغربي فقد سُجِّلت أعنف الاشتباكات، حيثُ واصلت كتائب عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، وسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، منعَ القوات الصهيونية من تثبيت أي نقاط ارتكازٍ لها وسط مدينة غزّة.
يُذكر أنّه بسبب هذا الإخفاق الميداني وكثرة الخسائرِ التي تكبّدتها قوات الاحتلال خلال المواجهات الجارية، عمد الاحتلال إلى اقتحام مُجمَّع الشفاء الطبي بعد محاصرته عدة أيام، ومنع إدخال أي طعام أو ماء أو غذاء أو وقود أو مستلزمات طبية إليه،  حيث حوّله إلى ثكنةٍ عسكرية ونقطة تمركّزٍ لقواته.
المقاومة تسدّد ضرباتٍ نوعية
هذا وأعلنت كتائب القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، استهداف 5 جيبات عسكرية حاولت التسلّل إلى غربي بيت لاهيا، بقذائف "الياسين 105"، الخميس.
وأضافت كتائب القسام أنّ مقاوميها دمّروا جيبين، أحدهما من نوع "وولف"، والآخر من نوع "ديفندر"، مؤكّدةً "الإجهاز عليهما بالأسلحة الرشاشة من مسافة صفر".
وفي عمليةٍ نوعية، نشرت كتائب عز الدين القسّام مقطعاً مصوّراً قالت إنّه يوثّق لحظات استدراجٍ لقوةٍ عسكرية صهيونية إلى فتحة أحد الأنفاق المفخّخة في بيت حانون، شمالي قطاع غزة وتفجيرها، مما أسفر عن مقتل 5 جنود.
وأكّدت الكتائب تدمير 21 آلية إسرائيلية، كلياً أو جزئياً، في مُختلف محاور التوغل في قطاع غزّة، والإجهاز على قوة للاحتلال الصهيوني متحصّنة داخل مبنى في بيت حانون بـ 12 قذيفة "ياسين TBG" مضادة للتحصينات.
من جهتها، تبنّت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، استهدافها 3 آليات عسكرية صهيونية بقذائف "التاندوم" غربي مدينة غزة.
وأشارت السرايا، في بيانٍ مقتضب، إلى أنّ استهداف الآليات الإسرائيلية وقع في محور القتال الغربي الجنوبي، عند أحياء الصبرة وتل الهوى. ونشرت سرايا القدس، بياناً مقتضباً أعلنت فيه أنّ مقاتليها خاضوا اشتباكاتٍ ضارية في محيط مجمّع الشفاء الطبي، وأنّهم يؤكدون وقوع إصاباتٍ محقّقة في صفوف قوات العدو. كما تبنّت السرايا استهداف مستوطنة "نير عوز" الصهيونية الواقعة في منطقة غلاف قطاع غزّة برشقةٍ صاروخية مُركّزة.
وأعلنت كتائب المقاومة الوطنية - قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أنّ مقاوميها اشتبكوا مع القوات الصهيونية المتوغلة جنوبي غربي مدينة غزّة بالأسلحة الرشاشة وقذائف "الهاون".
شهداء في مجازر جديدة
من جهة اخرى أفادت وسائل إعلام في غزة الجمعة، بأنّ جنود الاحتلال يتجولون داخل أقسام مستشفى الشفاء وفجروا عدداً من العبوات في أقسامه. وأضافت أنّ الاحتلال يمنع الوصول إلى بنك الدم ومخازن الدواء والغذاء في مستشفى الشفاء، مشيرةً إلى أنّ قوات الاحتلال تحاصر المستشفى، والدبابات موجودة على امتداد شارع الوحدة وسط عمليات تجريف في باحاته. وأكدت أنّ الاحتلال يواصل قطع شبكة الاتصالات والإنترنت، لافتاً إلى "وجود "اشتباكات في محيط مستشفى المعمداني، والأوضاع فيه خطيرة وصعبة للغاية". وأشارت إلى أنّ أكثر من 20 شهيداً وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى بعد استهداف مبنى سكني في النصيرات، وتحدثت أيضاً عن ارتقاء عددٍ من الشهداء في استهداف إسرائيلي شرق معبر رفح.
كما أفادت بأنّ الاحتلال ارتكب مجزرة في معسكر جباليا عبر استهداف مربع سكني أسفر عن ارتقاء عشرات الشهداء.
شهداء في جنين
كما أعلنت سرايا القدس - كتيبة جنين في بيان، الجمعة، أنّ مجاهديها خاضوا عملية تصدّ ومواجهة استمرت عدة ساعات ضد قوات وآليات الاحتلال الصهيوني في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة.
وجاء في بيان سرايا القدس: "مجاهدونا خاضوا اشتباكات مباشرة وحققوا إصابات مؤكدة في صفوف العدو وأوقعوهم في سيل من النار".
وأضاف البيان: "مجاهدونا أوقعوا الاحتلال كذلك في كمائن العبوات، ونفذوا عمليات قنص بالأسلحة المناسبة وحققت إصابات مؤكدة".
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدّة مدن وبلدات في الضفة الغربية، فجر الجمعة، ما أسفر عن وقوع مواجهات وإصابات خلال التصدي لآليات الاحتلال وقواته في محاور اقتحاماتها.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أنّ شهيدين و3 إصابات خطرة نقلوا إلى مستشفى ابن سينا في جنين والاحتلال يقتحم قسم الطوارئ ويحقق مع المسعفين.
تظاهرات حاشدة تنديداً بالعدوان الصهيوني
من جانب آخر شهدت عدد من الدول العربية والإسلامية تظاهرات الجمعة تنديداً بالعدوان الصهيوني المستمر على قطاع غزة.
وفي العاصمة الأردنية عمّان، خرجت تظاهرة حاشدة نصرةً لغزة تحت عنوان "أميركا رأس الإرهاب"، مطالبة بضرورة مراجعة الاتفاقيات القائمة مع الاحتلال، بدءاً باتفاقيات الغاز وصولاً إلى معاهدة وادي عربة.
وشهدت أيضاً كل من رام الله في فلسطين المحتلة ومدينة صيدا في لبنان تظاهرات منددة بالعدوان الصهيوني على غزة المستمر منذ أكثر من 40 يوماً.
وأسفر العدوان الإسرائيلي على غزة عن ارتقاء 11 ألفاً و500 شهيد، بينهم 4710 أطفال و3160 امرأة، فضلاً عن 29 ألفاً و800 مصاب، 70% منهم أطفال ونساء، وفق مصادر رسمية فلسطينية.

البحث
الأرشيف التاريخي