الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • طوفان الأقصى
  • الریاضه و السیاحه
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وتسعة وسبعون - ١٥ نوفمبر ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وتسعة وسبعون - ١٥ نوفمبر ٢٠٢٣ - الصفحة ٤

أخبار قصيرة

مباحثات أفغانية باكستانية حول كيفية نقل اصول المهاجرين الأفغان

أعلنت سفارة أفغانستان في إسلام آباد عبر شبكة التواصل الاجتماعي "ايكس" أن "نور الدين عزيزي" وزير الصناعة والتجارة في حكومة طالبان ناقش مع "عباس جيلاني" وزير خارجية باكستان كيفية نقل أصول اللاجئين الأفغان وبضائع التجار الأفغان من ميناء كراتشي. وبحسب تقارير وسائل الإعلام الأفغانية، زار وفد برئاسة نور الدين عزيزي وزير الصناعة والتجارة في طالبان إسلام آباد للمشاركة في اجتماع ثلاثي مع باكستان وأوزبكستان. وسبق أن قال "خان جان الكوزي" رئيس غرفة التجارة المشتركة بين أفغانستان وباكستان لوسائل الإعلام إن 4000 حاوية بضائع تجارية متوقفة في ميناء كراتشي. كما أشار إلى طرد اللاجئين الأفغان من باكستان، مؤكدًا أن مصير 500 مصنع أنشأها أفغان في باكستان لا يزال غير واضح.

روسيا تنتقد الموقف الأميركي المنحاز إلى الكيان الصهيوني

أكدت وزارة الخارجية الروسية في بيان نشر على موقعها الرسمي، أن الموقف الأحادي الجانب والمنحاز من قبل الولايات المتحدة الأمريكية حول تصاعد حدة الأوضاع الحالية في منطقة الشرق الأوسط، لا يتيح لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القيام بواجبه لإيقاف النزاع وإحلال السلام في المنطقة. وبحسب وجهة نظر مسؤولي وزارة الخارجية الروسية، في الوقت الذي يعد فيه فرض وقف إطلاق نار فوري في منطقة النزاع بين فلسطين وإسرائيل أمرًا بالغ الضرورة، إلا أن مجلس الأمن لم يتمكن بعد من القيام بواجباته المباشرة، وبالتالي ظل موقف دولة واحدة وهي الولايات المتحدة مشلولا. وأشار الجهاز الدبلوماسي الروسي أيضًا إلى محاولات الولايات المتحدة فرض مواقفها على باقي الدول الأعضاء في مجلس الأمن، مذكرًا بأن هذا الوضع يجعل "إسرائيل" قادرة على مواصلة عمليات التطهير العرقي في قطاع غزة دون توقف.

باكستان...مقتل شخص و إصابة ١٢ آخرين في هجوم ارهابي

في هجوم مسلح على قافلة نفطية في باكستان، لقي شخص مصرعه وأُصيب 12 آخرون بجروح وذلك وفقا لما أفادت به الشرطة. وأوضح شير الله، نائب مدير شرطة درازاندا، لوسائل إعلامية أن المسلحين نصبوا كمينا للقافلة التي كانت تقل عمالا وموادا لشركة تنقيب عن النفط في منطقة درازاندا بمقاطعة خيبر بختونخوا شمال غربي البلاد. وأضاف أن القافلة كانت تحميها قوات "فيلق الحدود" شبه العسكرية، وأن المهاجمين لاذوا بالفرار بعد الهجوم. وتابع أن هذا الهجوم هو الثاني من نوعه في أسبوع، حيث تعرض مصنع الشركة النفطية لهجوم مماثل الأسبوع الماضي، مما أسفر عن مقتل شرطيين وإصابة ثلاثة آخرين. وقال إن الشرطة تحقق في الحوادث وتبحث عن الجناة.

البحث
الأرشيف التاريخي