الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • طوفان الأقصى
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة وخمسون - ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة وخمسون - ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣ - الصفحة ٥

2000 فنان عالمي يطالبون بوقف العدوان الصهيوني على غزة

وقّع ألفا فنان حول العالم رسالة تتهم الحكومات بمساعدة وتحريض كيان الاحتلال الإسرائيلي على جرائم الحرب في غزة، مؤكدةً أن الفلسطينيين يواجهون عقاباً جماعياً على نطاق لايمكن تصوره، مطالبةً الحكومات بإنهاء دعمها العسكري والسياسي لتصرفات تل ابيب.
ان من بين الموقعين الألفين أسماء عالمية بارزة مثل تيلدا سوينتون، وتشارلز دانس، وستيف كوغان، وميريام مارغوليس، وبيتر مولان، وماكسين بيك، وخالد عبد الله.
وضمت قائمة الموقعين مختلف مجالات الفنون، وقد اتفقوا في الرسالة على أن حكومات بلادهم لا تتسامح فقط مع جرائم الحرب، بل تساعدها وتحرضها.
 المخرجون الموقعون هم كل من مايكل وينتربوتوم ومايك لي وآصف كاباديا، والكوميديون فرانكي بويل وجوزي لونغ، والمؤلفون مارينا وارنر، وجاكلين روز، وجيليان سلوفو، وكورتيا نيولاند، والشاعر أنتوني أناكساغورو.
وأدان الفنانون، ومن بينهم روبرت ديل ناجا والكاتبان المسرحيان تانيكا غوبتا وآبي سبالين، "كل عمل من أعمال العنف ضد المدنيين وكل انتهاك للقانون الدولي مهما كان من يرتكبه".
وتذكيراً بتصوير وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت للفلسطينيين أنهم "حيوانات بشرية"، قالت الرسالة إن الفلسطينيين "أصبحوا أشخاصاً يمكن فعل أي شيء تقريباً لهم".
ويقول الفنانون، ومن بينهم التشكيليون تاي شاني وأوريت عشري، ولاريسا صنصور، وروزاليند النشاشيبي، وبي. ستاف، وفلورنس بيك، وجورجينا ستار، إنه في غزة "الفلسطينيون الذين أُجبر أجدادهم على ترك منازلهم تحت فوهة البندقية، يُطلب منهم مرة أخرى الفرار، أو مواجهة عقاب جماعي على نطاق لا يمكن تصوره".
ويضم الموقعون منتجين وقيّمين وكُتّاباً ومنسقي أغان ومهندسين معماريين ومصممين يدعمون "الحركة العالمية ضد تدمير غزة والتهجير الجماعي للشعب الفلسطيني".
وتستشهد الرسالة بوكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث، الذي قال إن شبح الموت يخيم على غزة، وتدعو إلى "وقف فوري لإطلاق النار وفتح معابر غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية من دون عوائق".

 

البحث
الأرشيف التاريخي