الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة عشر - ٢٧ أغسطس ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة عشر - ٢٧ أغسطس ٢٠٢٣ - الصفحة ٦

اخبار قصيرة

 

تسجيل 12 مسجداً في محافظة سيستان وبلوشستان على المستوى الوطني

الوفاق/ قال المدير العام للتراث الثقافي والسياحة والحرف اليدوية في محافظة سيستان وبلوشستان: تم تسجيل 12 مسجداً في مدن مختلفة بالمحافظة كمركز للسياحة الدينية في قائمة المعالم الوطنية الإيرانية.
وقال علي رضا جلالزايي: تقع هذه المساجد في مدن زاهدان وفنوج وجابهار وخاش وسرباز وسراوان وإيرانشهر ونيكشهر وهامون.
وقال جلالزايي، مشيراً إلى ترميم المساجد التاريخية للمحافظة خلال السنوات القليلة الماضية: تعتبر هذه المساجد من المعالم المعمارية في المشهد الثقافي للمحافظة، وتماشيا مع الحماية الأفضل لهذه الأعمال، تم إدراجها في قائمة الآثار الوطنية بموافقة المجلس، وتم تسجيلها وطنيا لدى وزارة التراث الثقافي والسياحة والصناعات التقليدية.
واعترف جلالزايي بأن مسجد جامع زرنج كان أحد أكبر المساجد ذات الهندسة المعمارية المحلية والتقليدية في هذه المنطقة، والتي كانت أنماطها وهندستها المعمارية إسلامية ومستمدة من العمارة البارثية والساسانية، وفي بلوشستان، يعد مسجدا دزك سراوان وفيض رحمان زاهدان من بين المساجد القديمة في المحافظة . وذكر أن المساجد الإيرانية لها أجزاء مختلفة مثل الأروقة والمآذن والجدران المحيطة والصهاريج، وأضاف: في سيستان وبلوشستان، هناك عدة أنواع من عمارة المساجد، بما في ذلك صحن، واثنين من البلاطات، صحن ورواق.
وقام جلالزايي بتسمية مسجد جامع دِزك في مركز قرية سراوان التاريخي كأحد المساجد ذات الهندسة المعمارية المحلية والتقليدية وقال: بسبب ميزات المصفوفات والمقارنة مع مساجد القرون الأولى للإسلام في إيران، مثل دامغان، يمكن اعتبار هذا المبنى أحد أقدم المساجد في إيران.

منفذ شلمجة الحدودي يواصل تقديم خدماته لزوار الاربعین

على الجانب الفاصل بين العراق وإيران، وتحديداً عند معبر شلمجة الحدودي، تستمر الاستعدادات الخاصة بتفويج الزائرين من مواطني البلد صوب العراق لإحياء الزيارة الأربعينية في كربلاء المقدسة. وأفاد المراسل الذي زار «منفذ شلمجة الحدودي بين إيران والعراق، ان هذا المنفذ يشهد حتى الآن تنفيذ أعمال وخدمات خاصة لتفويج الزائرين الراغبين بإحياء زيارة الأربعين الحسيني في العراق».
وتابع بأن «المنفذ شهد نصب الخيام المزوّدة بالخدمات اللازمة لاحتضان المواطنين الإيرانيين لحين إكمال تأشيرات السفر وتفويجهم لزيارة العراق وإحياء الزيارة المباركة»، مبينا بأنّ «المنفذ استعد لاستقبال المركبات التابعة للمواطنين لغرض تسهيل دخولها للأراضي العراقية».

 

البحث
الأرشيف التاريخي