الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف ومائتان وواحد وخمسون - ٠٦ يونيو ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف ومائتان وواحد وخمسون - ٠٦ يونيو ٢٠٢٣ - الصفحة ٥

أخبار قصيرة

إحياء ذكرى رحيل الإمام الخميني(قدس) في الكويت

أقيمت مراسم إحياء الذكرى الرابعة والثلاثين لرحيل المؤسس العظيم للثورة الإسلامية الإمام الخميني (قدس) بحضور نخبة من العلماء والمهتمين بفكره وبثورته في حوزة الإمام الحسن المجتبى (ع) العلمية في الكويت. وبمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لرحيل المؤسس العظيم للثورة الإسلامية اقامت حوزة الإمام الحسن المجتبى (ع) العلمية مراسما لإحياء هذه الذكرى في الكويت.
وقد شارك في هذه المراسم القائم بأعمال السفارة الايرانية في الكويت "إبراهيم نوروزي" وعدد من المفكرين والمثقفين الكويتيين.
وتحدث عدد من المفكرين والمثقفين الكويتيين عن الدافع الإلهي لانتفاضة الإمام الراحل (قدس) وجهوده الدؤوبة قبل وبعد انتصار الثورة الإسلامية في طريق تحقيق العدالة الاجتماعية وإرساء آلية عمل الإسلام الخالص. كما شرح عدد من أئمة المصلين في المساجد الكبرى في الكويت جوانب مختلفة من حركة الإمام ومثله المحبة للحرية خلال خطب صلاة الجمعة.

تكريم أحد كبار أساتذة اللغة العربية في ايران

أقيمت مراسم تكريم الدكتور سعيد النجفي أسد اللهي، في "دار مفكري العلوم الإنسانية" بطهران يوم الثلاثاء الماضي، بحضور عدد من الشخصيات الأكاديمية والجامعية والمحبين والمهتمين بالثقافتين والأدبين العربي والفارسي.
الدكتور سعيد النجفي أسد اللهي أحد الشخصيات العلمية والأكاديمية الإيرانية الذي خدم اللغتين العربية والفارسية، وله فضل على العديد من الذين تم اعدادهم في هذين المجالين، وأعدّ العديد من المدرسين والاساتذة والطلاب في هذا الحقل. ولقد عُقدت هذه المراسم خلافاً لرغبته إذ لا يحب الظهور كثيراً، وخير مثال على هذا هو المثل العربي القائل "المورد العذب كثيرُ الزِحام". في حقيقة الأمر جسد هذا اللقاء أثناء انعقاده وحتى بعد انتهائه هذا المثل العربي، حيث أقبل المحبون والمهتمون بالثقافين والأدبين العربي والفارسي -والذين كانوا في غالبيتهم من تلامذته وثمرة جهوده الحثيثة، وهم اليوم أساتذة يزاولون التدريس والبحث في الجامعات الإيرانية- لينهلوا من معين علومه وفكره حيث حضروا احتراماً ووفاءً له. فقد كانت قاعة فردوسي تعج بهؤلاء المهتمين خلال المراسم وبعدها عندما احتشدوا أمام باب القاعة لمدة ساعة لتوديع هذا الأستاذ الجليل. عمل الأستاذ النجفي لسنوات عديدة رئيساً لقسمي اللغة العربية والفارسية وآدابهما في جامعة العلامة الطباطبائي. وكان أيضاً زميلاً للعلامة دهخدا في تأليف قاموس دهخدا.
حيث قال الدكتور محمد علي أذرشب، أستاذ اللغة العربية وآدابها في جامعة طهران، عن أسرة الأستاذ النجفي، تم إحياء اللغة العربية في إيران بفضل جهود الأب والأبن في ظل وجود هجمات شديدة ضد
هذه اللغة.

 

البحث
الأرشيف التاريخي