الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقافة ورياضة
  • سیاحة
  • دولیات
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وتسعمائة وتسعة وثلاثون - ١٤ ديسمبر ٢٠٢٥
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وتسعمائة وتسعة وثلاثون - ١٤ ديسمبر ٢٠٢٥ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

المنتدى الثالث للحوار الإيراني-الصيني.. تعزيز مستوى الشراكة الإستراتيجية بين البلدين

إنطلقت الدورة الثالثة من "منتدى الحوار الإيراني - الصيني" لمدّة يومين ابتداءً من أمس السبت في مركز الدراسات السياسية والدولية التابع لوزارة الخارجية في طهران. ويُعدّ هذا الحدث أهم إطار للحوار النخبوي بين مراكز الأبحاث ومراكز الفكر والخبراء من البلدين عشية الذكرى الخامسة والخمسين لإقامة العلاقات الإيرانية - الصينية الرسمية، والتي بدأت قبل ثلاث سنوات بمبادرة من مركز الدراسات السياسية والدولية بالخارجية الايرانية، وأصبحت برنامجًا ثابتًا في جدول أعمال العلاقات الثنائية. ويُعدّ انعقاد منتدى الحوار الإيراني الصيني الثالث منصةً رئيسيةً لتبادل وجهات النظر المتخصصة، ووضع خطط عمل عملية، وتعزيز مستوى الشراكة الاستراتيجية بين إيران والصين على الصعيدين الإقليمي والدولي.

 

إيران على أهبّة الإستعداد لمواجهة  أيّ تهديد

قال قائد القوات البرية للجيش: إن القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية على أتم الاستعداد لمواجهة أي تهديد عدائي بكامل عتادها وأسلحتها وقدراتها، امتثالاً لأمر القائد.
وأضاف العميد علي جهانشاهي، خلال إحياء ذكرى شهداء الثورة الإسلامية والدفاع المقدس، لاسيما الشهيد الفريق الحاج قاسم سليماني، وإحياءً لذكرى ميلاد السيدة فاطمة الزهراء(س): إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية، بالاعتماد على قدراتها الداخلية، والتوجيه الحكيم لسماحة القائد، ودعم الشعب، عرقلت مُخطّطات العدو الخبيثة خلال الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوما. وأكمل موضحاً: على الرغم من أن البلاد تكبّدت بعض الخسائر في هذه الحرب، واستُشهد قادة أعزاء، إلاّ أن العدو لم يحقّق أهدافه. وفي معرض حديثه عن شخصية الشهيد الفريق قاسم سليماني، قال قائد القوات البرية للجيش: كان الحاج قاسم فخرًا للأمة والعالم الإسلامي، ويُعتبر، من حيث الشجاعة والإقدام والمسؤولية والسيادة، نموذجا يُحتذى به لجميع الشعوب الحرّة في العالم.

 

طهران وأنقرة تجدّدان عزمهما على تعزيز التعاون الثنائي

إلتقى سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى تركيا "محمد حسن حبيب الله زاده"، نائب وزير الخارجية التركي "موسى كولاكلي كايا". وأكد الجانبان خلال هذا الاجتماع، على أهمية العلاقات الوثيقة والتاريخية بين طهران وأنقرة، وجدّدا عزمهما على تعزيز التعاون الثنائي. وكان تسهيل شؤون المواطنين ومعالجة القضايا القنصلية الهامة، من المحاور الرئيسية لاجتماع السفير الإيراني مع نائب وزير الخارجية التركي، وتم التأكيد على ضرورة مزيد من التعاون في هذا المجال.
ورحب الجانبان بتعزيز وتوسيع التعاون التعليمي بين الأكاديميات الدبلوماسية في إيران وتركيا، معتبرين ذلك عاملاً مهماً في تبادل الخبرات وتحسين مستوى الدبلوماسية بين البلدين.

البحث
الأرشيف التاريخي