الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • مقالات و المقابلات
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وستمائة وثلاثة وثمانون - ١١ يناير ٢٠٢٥
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وستمائة وثلاثة وثمانون - ١١ يناير ٢٠٢٥ - الصفحة ٤

أخبار قصيرة

فيلمان عن الحرب المفروضة يشاركان في فجر الـ 43

أعلنت إدارة العلاقات العامة في منظمة "أوج" الثقافية السينمائية أن فيلمي "خداي جنك" و"إسفند"، والذي تدور أحداثهما عن الدفاع المقدس في إيران ومن إنتاجها سيعرضان في مهرجان فجر السينمائي الثالث والأربعين. فيلم "خداي جنك" من إخراج حسين دارابي وإنتاج مشترك بين سعيد سعدي ومحمد رضا شفاء، يصور قصة حساسة لحدث معاصر حقيقي ومهم ويتطرق إلى حياة الشهيد طهراني مقدم.  فيلم "إسفند" من إخراج  دانش اقباشاوي وإنتاج المرحوم جليل شعباني ومهاجر توحيد برست، وهو إنتاج مشترك لمنظمة أوج الفنية الإعلامية ومؤسسة فارابي السينمائية يصور أحداث مهمة في حياة الشهيد علي هاشمي، أحد القادة البارزين في فترة الدفاع المقدس.

 

إحياء ذكرى مراسم مرافقة رایة الإمام الرضا(ع) المبارکة بین الشعب اللبناني

أقيمت في العتبة الرضویة المقدسة مراسم ذكرى "السلام علیك أیها الشهید"، برواية خدام الحرم الرضوي عن مرافقة رایة الإمام الرضا(ع) المبارکة بین الشعب اللبناني العزيز بحضور مصطفى فیضي نائب متولي العتبة الرضویة، ومجموعة من الخدام وخطباء أهل البيت (ع) وخادم الشهداء الحاج حسن حرب ورفيق سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله من لبنان.
اليوم واجبنا هو جهاد التبیین
خلال الحفل، قال نائب متولي العتبة الرضویة:" لا توجد كلمات يمكن أن تعبر عن الأحداث التي حصلت في لبنان، من الجيد أن نتذكر جرائم العدو، ويجب الالتفات إلى تأكيد قائد الثورة على دعم محور المقاومة والدفاع عن جبهة المقاومة، وأن جهاد التبیین واجب علينا جميعاً، واليوم الصمود في جبهة المقاومة واجب لأن الثورة الإسلامية أسست هذه الجبهة.
وأضاف:"نحن خدام هذه العتبة المقدسة نفتخر بأننا نسیر تحت راية الإمام الرضا(ع)؛ فمنذ بداية جرائم العدو قمنا بالحد الأدنى من واجبنا ووقفنا مع الشعب اللبناني المظلوم، وتعاطفنا مع آلامهم ومصاعبهم."
أرضي کلها كربلاء
بعد ذلك، قال مداح أهل البيت(ع) ورفيق سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله حسن حرب، إن تواجد خدام الإمام الرضا(ع) مع الرایة المبارکة أعطى إحساساً بالروحانية وبث الأمل بین الناس وخاصة أهل الجنوب اللبناني وعزز الروحانية لدى هؤلاء الناس. وتابع قائلاً:" أصبحت أرضنا كربلاء. اغتال العدو الصهيوني شهيدنا الأقدس، وتخلى شباب لبنان، مثل علي الأكبر(ع) والقاسم(ع)، عن كل ممتلكاتهم واتبعوا الإمام الحسين(ع) وسلکوا طريق هؤلاء الأئمة(ع) وضحوا بدمائهم واستشهدوا في سبیل الله".

البحث
الأرشيف التاريخي