أخبار قصيرة

إيران الثالثة عالمیا في إنتاج الرمان 

أعلن وکیل وزارة الجهاد الزراعي أن إيران تحل في المرتبة الثالثة عالمیا في إنتاج الرمان بعد کل من الهند والصین.
وقال «محمد مهدي برومندي» ان الهند بانتاجها 3 ملایین والصین بانتاجها ملیون و690 ألف طن من الرمان تحتلان المرتبتین الأولی والثانیة وإيران بانتاجها ملیون و300 ألف طن تتبوأ في المرکز الثالث عالمیا في إنتاج الرمان.وصرح أن حجم إنتاج الرمان في العام الإيراني الماضي(انتهی 19 مارس/آذار 2024) وصل إلی ملیون و330 ألف طن ونتوقع أن یصل خلال هذا العام إلی ملیون و344 ألف طن.

 

لا إشعار بإغلاق المجال الجوي الايراني حتى جزئياً

أكد متحدث منظمة الطيران المدني الإيرانية، عدم إصدار  أي إشعار حول إغلاق المجال الجوي للبلاد حتى ولو جزئياً.وأوضح « جعفر يازرلو» في بيان يوم الأحد، بأنه لا توجد أية قيود على حركة الطيران في البلاد، بل حتى تم التفاوض مع القسم العسكري وبتعاون مع هيئة الاركان العامة للقوات المسلحة، حول ايجاد مسارات جديدة بجانب المسارات التقليدية، لاستخدامها بشكل مشروط عند ساعات الذروة للحركة الجوية بمنطقة غرب آسیا، ليتسنى لشركات الطيران الافادة من المجال الجوي للبلاد.وذكر أن مصدر موضوع إشعار إغلاق المجال الجوي للبلاد أمام الرحلات الجوية المرورية من 4 الى 6 نوفمبر/تشرين الاول المنتشر عبر الفضاء الإفتراضي والمواقع الاخبارية المناوئة، هو منشور عبري وهو عار عن الصحة تماماً وكذب محض.

 

مدفيديف: عاجلاً أم آجلاً فقاعة الدولار ستنفجر

حذر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف من تداعيات اعتماد الاقتصاد العالمي على العملة الأميركية، مشددا على أن فقاعة الدولار عاجلا أم آجلا ستنفجر.
وقال مدفيديف، خلال مقابلة مع RT: “لا يمكن للعالم أن يعتمد على عملة احتياطية واحدة فقط، خاصة وأن طرح هذه العملة يتم من خلال الإقراض الذي تقدمه جميع الدول للاقتصاد الأميركي، عاجلا أم آجلا ستنفجر هذه الفقاعة”.
وحذر مدفيديف من أن انفجار «فقاعة الدولار» سيقود إلى فوضى في الاقتصاد العالمي، كما سيؤثر على روسيا، وأكد أنه لا أحد مهتم بانهيار الدولار، وقال: «حتى نحن لسنا مهتمين، لأنه سيجلب الفوضى إلى العلاقات الاقتصادية الدولية، فنحن جزء من العلاقات الاقتصادية الدولية”.ودعا نائب رئيس مجلس الأمن الروسي لتوسيع سلة العملات الاحتياطية وزيادة استخدام العملات الرقمية لتقليل الاعتماد على الدولار.
وتدعو روسيا ودول أخرى لتقليل الاعتماد على العملة الأميركية، في ظل استخدام واشنطن لعملتها كأداة للعقوبات وارتفاع الدين العام الأميركي لمستوى ناهز 35 تريليون دولار.

البحث
الأرشيف التاريخي