تم الحفظ في الذاكرة المؤقتة...
والعدو يعترف: حزب الله يستنزفنا بذكاء وروتين متغيّر
تجمعات جنود العدو ومستوطناته ومصانعه تحت نيران المقاومة الاسلامية
حيث استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 12:20 من فجر يوم الإثنين 28-10-2024، تجمعًا لجنود العدو الصهيوني بين مستعمرتي المنارة ومرغليوت بصلية صاروخية مرتين على التوالي محققين إصابات مؤكدة.
كما استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 06:30 تجمعًا لقوات العدو الصهيوني عند بوابة فاطمة بقذائف المدفعية أربع مرات على التوالي محققين إصابات مؤكدة. وعند الساعة 12:06 ظهراً استهدف المجاهدون تجمعًا لجنود العدو الصهيوني في منطقة العمرا غرب الوزاني بصلية صاروخية.
وقصف مجاهدو المقاومة عند الساعة 08:30 مستعمرة كريات شمونة بصلية صاروخية.
وفي إطار سلسلة عمليات «خيبر» وبنداء «لبيك يا نصر الله»استهدفت المقاومة شركة يوديفات للصناعات العسكرية جنوب شرق عكا بمسيرة انقضاضية وإصابتها بدقة.
وكانت قد أصدرت المقاومة الإسلامية بياناً عسكريًا حول عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الصهيوني عند الحدود اللبنانية الفلسطينية والتصدي لمسيّرات وطائرات العدو الحربية، وكذلك عمليات ضد مواقع وقواعد وانتشار جيش العدو الصهيوني ومستوطنات في شمال وعمق فلسطين المحتلة، وفقًا للآتي:
1- الساعة 07:40 شن هجوم جوي بسرب من المسيّرات الانقضاضية على شركة يوديفات للصناعات العسكرية في منطقة بارليف الصناعية جنوب شرق عكا.
2- الساعة 10:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة المالكية بصلية صاروخية.
3- الساعة 10:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة كرمئيل بصلية صاروخية.
4- الساعة 11:00 استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني شمالي شرقي مستعمرة المنارة بمسيرة انقضاضية أصابت أهدافها بدقة وأوقعتهم بين قتيل وجريح.
5- الساعة 11:00 استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني عند باحة المدخل الشمالي لموقع المرج بمسيرة انقضاضية أصابت أهدافها بدقة وأوقعتهم بين قتيل وجريح.
6- الساعة 12:00 استهداف قوة مشاة إسرائيلية في بلدة حولا بصاروخ موجّه وإيقاعهم بين قتيل وجريح.
7- الساعة 12:10 استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني عند بوابة فاطمة بصلية صاروخية.
8- الساعة 12:45 استهداف قاعدة زوفولون للصناعات العسكرية شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية كبيرة.
9- الساعة 14:00 استهداف ثكنة ابل القمح بصلية صاروخية.
10- الساعة 14:20 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة مرغليوت بصلية صاروخية.
11- الساعة 14:40 في إطار التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية مستعمرة نهاريا بصلية صاروخية.
12- الساعة 15:00 استهداف مربض الزاعورة بصلية صاروخية.
13- الساعة 15:10 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة المنارة بصلية صاروخية.
14- الساعة 16:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني عند أطراف بلدة عيترون بصلية صاروخية وقذائف المدفعية.
15- الساعة 16:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة المنارة للمرة الثانية بصلية صاروخية.
16- الساعة 16:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في محيط مستعمرة بيريا بصلية صاروخية.
17- الساعة 16:20 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني جنوبي بلدة الضهيرة بصلية صاروخية.
18- الساعة 16:30 استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني في مستعمرة مسكفعام بصلية صاروخية.
19- الساعة 16:30 استهداف تجمعًا لجنود العدو الصهيوني عند أطراف بلدة عيترون للمرة الثانية بصلية صاروخية.
20- الساعة 16:30 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في خلة نايف عند أطراف بلدة حولا بصلية صاروخية.
21- الساعة 16:50 تصدى مجاهدو المقاومة الإسلامية في وحدة الدفاع الجوي للطائرات الحربية الصهيونية في أجواء القطاع الغربي بصواريخ أرض – جو وأجبروها على مغادرة الأجواء اللبنانية.
22- استهداف مستعمرة كفريوفال بمسيرتين انقضاضيتين أصابتا أهدافهما بدقة.
23- استهداف مستعمرة سعسع بمسيرتين انقضاضيتين أصابتا أهدافهما بدقة.
24- استهداف مستعمرة زرعيت بمسيرة انقضاضية أصابت أهدافها بدقة.
25- استهداف مستعمرة شوميرا بمسيرة انقضاضية أصابت أهدافها بدقة.
26- الساعة 18:15 تصدى مجاهدو المقاومة الإسلامية في وحدة الدفاع الجوي لمسيرة هرمز 900 في أجواء البقاع الغربي بصاروخ أرض – جو وأجبروها على مغادرة الأجواء اللبنانية.
27- الساعة 18:30 استهداف تجمع لقوات العدو الصهيوني عند الأطراف الشرقية لبلدة عيترون بصلية صاروخية.
28- في إطار التحذير الذي وجّهته المقاومة الإسلامية لعددٍ من مستوطنات الشمال، قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية مستعمرة اييليت هشاحر بصلية صاروخية.
29- الساعة 22:00 استهداف تجمع لجنود العدو الصهيوني في مستعمرة مسكفعام بصلية صاروخية.
عمليات نوعية للمقاومة الاسلامية وسرايا أولياء الدم في كيان العدو
بدورها أعلنت المقاومة الاسلامية في العراق أنه واستمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق يوم الإثنين 28-10-2024 ، هدفاً عسكرياً في شمال الاراضي المحتلة ، بواسطة الطيران المسير ، وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
وفي السياق نفّذَ مجاهدوسرايا اولياء الدم عملية نوعية بالطيران المسيّر، استهدفت هدفا حيويا في الجولان السوري المحتل.
واستهدف مجاهدو سرايا اولياء الدم بعملية نوعية بالطيران المسيّرهدفا حيويا في شمال طبريا بالاراضي المحتلة.
من ناحية أخر أقرّ القائد السابق في تشكيل السلاح الجوي الصهيوني العميد احتياط إيلان بيتون بأنّ حزب الله ما يزال يمتلك قوته الأساسية، وما يزال يمتلك أيضًا قدرات صاروخية.
وفي تصريح لقناة «آي نيوز» «الصهيونية»، قال بيتون محذرًا: «الحزب لا يستطيع تهديد سكان الشمال (شمال فلسطين المحتلة) فحسب، بل يمكنه تهديد الكيان الصهيوني كله أيضًا». وأشار بيتون إلى أن حزب الله يريد استنزاف «إسرائيل» لمدة طويلة عبر روتين متغير، لافتًا إلى أن: «صفارات الإنذار في الشمال هي روتين الصباح المتوتر، وهذا يُدار بكثير من الذكاء من حزب الله، فهم يغيرون الوتيرة والأماكن وعدد الصواريخ».
في السياق نفسه، أكّد اللواء احتياط في «جيش» الاحتلال الصهيوني إسرائيل زيف أنّ: «حزب الله تعافى وعاد إلى وضعه الطبيعي، على الرغم من الضربات التي تلقّاها»، فيما أشار العقيد احتياط في الجيش الصهيوني جاك نيريا إلى أنّ: «المقاتلين في لبنان يسمحون للجيش الصهيوني بالتقدّم تمهيدًا لمهاجمته وإيقاعه في كمائن”.
الأمر نفسه أقرت به وسائل إعلام «صهيونية بأنّ: «الواقع صعب في الشمال، و«إسرائيل» تجبي أثمانًا باهظة جدًا”.
388يومًا من الحرب على غزة
من ناحية أخرى دخلت الحرب الصهيونية وجريمة الإبادة الجماعية ضد المدنيين في قطاع غزة، فجر يوم الإثنين، يومها الـ388 على التوالي، تزامنًا مع استمرار حصار شمال القطاع وارتكاب جرائم إبادة فيه لليوم الـ23 تواليًا.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إنّ “أكثر من 100 ألف فلسطيني في مناطق جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا شمال القطاع يتعرضون لحصار وقصف إسرائيلي”.
وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 182 صحفيًا وصحفيةً منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاع، بعد اغتيال الاحتلال لـ5 صحفيين خلال الـ24 ساعة الماضية.هذا وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بأنّ 53 شهيدًا ارتقوا وأصيب العشرات إثر غارات الإحتلال على قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، 46 منهم شمال قطاع غزة.وارتفعت حصيلة العدوان العسكري الصهيوني المستمر، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023، على قطاع غزة إلى 42 ألفًا و924 شهيدًا، بالإضافة لـ100 ألف و833 مصابًا بجراح متفاوتة بينها خطيرة وخطيرة جدًا.ووصل 3 شهداء، إلى مستشفى المعمداني جراء استهداف الإحتلال تجمعًا للمواطنين في شارع النزاز بحي الشجاعية شرق مدينة غزة، فيما أصيب طفل إثر إطلاق نار من طائرات كواد كابتر إسرائيلية على سوق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
وشهدت مناطق القطاع المختلفة، غارات جوية وقصف مدفعي وإطلاق نار كثيف، حيث تعرض مخيم المغازي وسط القطاع ومخيم جباليا شمالًا لإطلاق نار كثيف، فيما استهدف قصف مدفعي منطقة تل الذهب غربي مدينة بيت لاهيا ومحيط دوار الشيخ زايد شمال غزة، وكذلك المناطق الغربية لمدينة غزة.
ونسف جيش الإحتلال الصهيوني، منازل للمواطنين بالمناطق الشمالية الغربية لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، كما نسف منازل شمال شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.
من جهتها ،ناشدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، يوم الإثنين، المؤسسات الدولية، سرعة إيفاد فرق طبية جراحية لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، بعدما أقدم الإحتلال الصهيوني على اعتقال وترحيل كل الكادر الطبي في المستشفى.وفي بيان لها، قالت وزارة الصحة إنّ “المستشفى لم يبقَ فيه إلا طبيب واحد تخصص أطفال من بين كل التخصصات”.وأهابت الوزارة بكلّ من يملك مهارات جراحية الإلتحاق بمستشفى كمال عدوان، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الجرحى والمرضى.هذا وانسحب جيش الإحتلال، من مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، السبت الماضي، مخلفًا شهداء فلسطينيين ودمارًا واسعًا داخل المستشفى وخارجه.وتمنع قوات الإحتلال دخول إمدادات المياه والطعام والدواء، وارتكبت مجازر بحق المدنيين راح ضحيتها آلاف الشهداء الجرحى خلال الأسبوع الماضي.ونشر الاعلام الحربي التابع لكتائب الشهيد عز الدين القسام يوم الاثنين مشاهد لتدمير دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه” بعبوة “شواظ” شرق جباليا شمال قطاع غزة، ضمن معركة طوفان الاقصى.
حماس تدين بشدة جرائم الاحتلال بحق الصحافيين الفلسطينيين
في سياق آخر ومنذ بداية العدوان الصهيوني على قطاع غزّة في العام الماضي وجيش الاحتلال يتقصّد قتل الصحافيين الفلسطينيين لمنع السردية الفلسطينية من إعلاء صوتها في ظل انحياز الإعلام الغربي إلى السردية «الصهيونية».هذا القتل المتعمد يتزايد يومًا بعد يوم، فيوم الأحد استشهد خمسة صحافيين دفعة واحدة؛ فعاودت حركة حماس رفع الصوت عاليًا مطالبة المجتمع الدولي بمحاسبة حكومة رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو، على جعلها من الصحافي الفلسطيني «هدفًا للقتل والانتقام.وقالت الحركة في بيانها، إنها إذ تدين: «بشدة جرائم الاحتلال بحق الصحافيين الفلسطينيين»، تؤكد أنها: «لن تُرهبهم ولن تمنعهم من مواصلة دورهم في فضح هذا الكيان الفاشي». وأضافت: «هذه الجرائم غير المسبوقة بحق الصحافيين، والتي تُرتَكب بشكل ممنهج ومتعمّد على أيدي جيش الاحتلال الفاشي في قطاع غزّة، بهدف إرهابهم وردعهم عن نقل حقيقة ما يجري من إبادة وحشية؛ تتطلّب من المجتمع الدولي ومؤسساته خطوات جادة لوقفها، ومحاسبة هذه الحكومة الفاشية التي جعلت من الصحافي الفلسطيني هدفًا للقتل والانتقام”.
كما دعت الحركة المؤسسات والمنظمات الصحافية والإعلامية الدولية: «لاتّخاذ مواقف واضحة تُدين هذه الجرائم الوحشية بحقّ الصحافيين الفلسطينيين، وتُعلِن التضامن معهم، وللعمل على فضح جرائم الاحتلال».
بعد استشهاد هؤلاء الصحافيين الفلسطينيين الخمسة يرتفع عدد الشهداء من الصحافيين إلى 182، منذ حرب الإبادة في تشرين الأول/أكتوبر 2023، بحسب الإعلام الحكومي في قطاع غزّة.
مسؤولة أمميّة: الاحتلال يقتل ويهجّر الفلسطينيين من شمال غزّة
من جانب آخر قالت الأمينة العامة المساعدة للشؤون الإنسانية ونائبة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا إنّ تقارير تفيد بـ: «قتل مئات الفلسطينيين» في شمال غزّة، في حين «أُجبر عشرات الآلاف على النزوح قسرًا من جديد». وكذلك حذّرت المسؤولة الأمميّة من أنّ: «جميع السكان في شمال غزّة مهدّدون بالموت». وأضافت: «لا يمكن السماح للقوات الصهيونية بالاستمرار في ما ترتكبه في شمال غزّة المحاصر».
يأتي هذا التحذير في وقت تمضي به قوات الاحتلال في عمليتها العسكرية على شمال قطاع غزّة المعزول عن بقيّة أنحاء القطاع المحاصر. وكتبت مسويا، في تدوينة نشرتها على موقع إكس، أنّ: «المستشفيات تعرّضت للقصف فيما اعتُقل العاملون الصحيون. كذلك أُخليت مراكز الإيواء من شاغليها النازحين وأُضرمت النار فيها، ومُنع المستجيبون الأوائل المسعفون من إنقاذ الأشخاص العالقين تحت الأنقاض. وقد فُصلت العائلات، واقتيد الرجال والفتيان في شاحنات». ووختمت مسويا تدوينتها بالمطالبة بــــ: «وجوب وقف الاستخفاف الصارخ بمبادئ الإنسانية الأساسية وقوانين الحرب». من جانبه، عبّر ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، يوم الأحد، عن شعوره بــــ: «الصدمة إزاء مستويات القتل والإصابات والدمار الهائلة في شمال غزّة أخيرًا»، مؤكدًا أنّ: «معاناة المدنيين الفلسطينيين المحاصرين في شمال غزّة لا تُحتمَل».
كما بيّن دوجاريك أنّ: «المدنيّين عالقون تحت الأنقاض فيما المرضى والجرحى محرومون من الرعاية الصحية المنقذة للأرواح والأسر من دون غذاء ومأوى». كما أوضح أنّ: «الجهود المتكرّرة لإيصال الإمدادات الإنسانية الضرورية من أجل البقاء على قيد الحياة، الغذاء والدواء والمأوى، تواجَه دائمًا بمنع السلطات الصهيونية، وإن تخلّل ذلك «بضعة استثناءات، الأمر الذي يعرّض حياة عدد لا يُحصى من الناس للخطر». ومن جهة أخرى، كانت إشارة إلى أنّ تأجيل المرحلة الأخيرة من الجولة الثانية لحملة التطعيم الطارئة ضدّ شلل الأطفال، المقرّرة في شمال غزّة، «يُعرّض حياة آلاف الأطفال للخطر».
الأسير مروان البرغوثي ورفاقه يتعرضون لاعتداء وحشي جديد
بدورها أعلنت هيئة شؤون الأسرى الفلسطينيين عن تعرّض الأسير القائد مروان البرغوثي، ومجموعة من رفاقه المعزولين في الزنازين لاعتداء وحشي جديد على يد وحدات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال وذلك في سجن مجدو.الاعتداء وقع بتاريخ 9 أيلول\سبتمبر 2024، وأسفر عن إصابات خطيرة في جسد البرغوثي، خصوصًا في الجزء العلوي منه.وحسب المعلومات التي حصل عليها المحامي في ظروف صعبة، فإن الاعتداء استهدف رأس البرغوثي وأذنه، بالإضافة إلى أضلاعه وأطرافه، مما تسبب بنزيف في أذنه اليمنى وجروح في ذراعه الأيمن، وأوجاع شديدة في مختلف أنحاء جسده.
وأكدت الهيئة ونادي الأسير أن إدارة السجن عمدت إلى تركه دون علاج، ما أدى إلى تفاقم حالته الصحية وإصابته بالتهابات حادة وصعوبة في الحركة.