الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • الریاضه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وستمائة واثنا عشر - ١٥ أكتوبر ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وستمائة واثنا عشر - ١٥ أكتوبر ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

بينهم ضباط كبار.. مقتل وجرح العشرات من قوات العدو في«بنيامينا»

عمليّة نوعية ومركبّة للمقاومة الإسلامية.. وفشل ذريع للدفاعات الصهيونية

أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان، صباح الاثنين، صلية صاروخية نوعية على قاعدة «ستيلا ماريس» البحرية شمالي غربي ‏حيفا المحتلة.وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان، نفذت مساء الأحد عملية نوعية، عبر إطلاق سرب من المسيّرات الانقضاضية على معسكر تدريب تابع للواء «غولاني» في «بنيامينا» جنوبي حيفا المحتلة.وعقب العملية، أقرّ جيش الاحتلال الصهيوني بمقتل 4 جنود، على الأقل، فيما نقلت صحيفة «إسرائيل هيوم» الصهيونية عن «نجمة داوود الحمراء» أنّ ثمة 67 مصاباً في الهجوم، 8 من بينهم في حالة خطيرة.بدورها باركت القوى والحركات المقاومة بالعملية النوعية التي نفذتها المقاومة الإسلامية في لبنان، عبر إطلاق سرب من المسيّرات الانقضاضية على معسكر تدريب تابع للواء «غولاني» في «بنيامينا» جنوبي حيفا المحتلة، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من جنود العدو الصهيوني.

بيان للمقاومة الإسلامية في لبنان
في التفاصيل، أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية بياناً الإثنين قالت فيه :«كنّا قد حذرنا سابقاً، بأن تمادي العدو الصهيوني في الإعتداء على أهلنا الشرفاء في كل بقاع لبنان الصامد، سيجعل من حيفا وغير حيفا بالنسبة لصواريخ المقاومة ومسيّراتها بمثابة كريات شمونة والمطلة وغيرها من المستوطنات الحدودية مع لبنان، وأرفقنا هذا التحذير ببعض ما عادت وتعود به طائراتنا المسيّرة «الهدهد» من معلومات عن أهداف عسكرية صهيونية «حساسة» ومرافق «حيوية» صهيونية في فلسطين المحتلة، وخاصةً في مدينة حيفا المحتلة، كما وأكدنا لهذا العدو بأنّ المقاومة الإسلامية ترى وتسمع حيث لا يتوقع».
وأضاف البيان «راهن العدو الصهيوني بأنّ المقاومة الإسلامية لن تتمكن من تنفيذ تهديدها بعدما أقدم عليه من عمليات أمنية دنيئة واغتيال قادتها الأبرار وفي مقدمتهم شهيدنا الأسمى والأقدس سماحة الأمين العام السيد حسن نصرالله (رض)، ولم يلتفت لتحذيراتها واستمر في التمادي باعتداءاته على أهلنا الشرفاء وارتكاب أبشع المجازر بحق النساء والأطفال، خاصةً في مدينة بيروت والضاحية الجنوبية».
تفاصيل عملية« بنيامينا»
واشار الى أنه «بعد كل ما تقدّم، كان قرار قيادة المقاومة الإسلامية هو تأديب هذا العدو وإظهار بعض من كثير مما هي قادرة عليه في أي وقت تختاره وأي مكان تريده، سري كان أو علني. فكان الهدف أحد معسكرات لواء النخبة «غولاني» في بنيامينا  جنوب مدينة حيفا المحتلة، غير المعلوم للكثير من المستوطنين».
وحول تفاصيل عملية بنيامينا شرحت المقاومة:«في عمليّة نوعية ومركبّة، أطلقت القوة الصاروخية في المقاومة الإسلامية، عشرات الصواريخ باتجاه أهداف متنوعة في مناطق نهاريا وعكا بهدف إشغال منظومات الدفاع الجوي الصهيوني، وبالتزامن أطلقت القوة الجوية في المقاومة الإسلامية أسراب من مسيّرات متنوعة، بعضها يُستَخدم للمرة الأولى، باتجاه مناطق مختلفة في عكا وحيفا، حيث تمكنت المسيّرات النوعية، من اختراق رادارات الدفاع الجوي الصهيوني دون اكتشافها ووصلت إلى هدفها في معسكر تدريب للواء النخبة «غولاني» في منطقة بنيامينا جنوب مدينة حيفا المحتلة، وانفجرت في الغرف التي يتواجد فيها العشرات من ضباط وجنود العدو الصهيوني الذين يتحضرون للمشاركة في الإعتداء على لبنان وبينهم ضباط كبار، مما أسفر عن مقتل وجرح العشرات».
وعاهدت المقاومة الإسلامية في بيانها، أشرف الناس وأطهرهم، بأنها ستبقى الدرع الحامي لهم، ولن تسمح لهذا العدو الجبان أن يستفرد بهم، وتجدد وعدها لشهيدها الأسمى والأقدس بأنها مستمرة في الدفاع عن أرض لبنان العزيز وفقاً للخطط الميدانية التي أشرف على إعدادها شخصياً مع القادة الشهداء، وهي تعد العدو بأن ما شهده اليوم في جنوب حيفا ما هو إلا اليسير أمام ما ينتظره إذا قرر الإستمرار في الإعتداء على شعبنا الأبي والعزيز.
القوى والحركات المقاومة تبارك عملية «بنيامينا»
في السياق باركت القوى والحركات المقاومة بالعملية النوعية التي نفذتها المقاومة الإسلامية في لبنان، عبر إطلاق سرب من المسيّرات الانقضاضية على معسكر تدريب تابع للواء «غولاني» في «بنيامينا» جنوبي حيفا المحتلة، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من جنود العدو الصهيوني.
باركت لجان المقاومة في فلسطين العملية النوعية التي نفذها أبطال المقاومة الإسلامية في لبنان، وأكدت أنّ العملية البطولية للمقاومة الإسلامية جنوب حيفا هي بعض ما يذيقه رجال حزب الله من بأسهم للمحتل الغاصب تنفيذاً للوعد الذي قطعه القائد الشهيد السيد حسن نصر الله.
وشدّدت اللجان على أنّ عملية المسيّرات الانقضاضية جنوب حيفا تؤكّد أنّ الشهيد القائد السيد حسن نصر الله ترك خلفه مؤسسة قادرة على تخطّي المحن والأزمات، وتمتلك القدرة على مفاجأة العدو، وما تزال تخبئ له العديد بل الكثير من المفاجآت التي ستقصم ظهره وتهز أركانه.
بدورها، رأت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أنّ: «مُسيّرات المقاومة اللبنانية تُربك الكيان الصهيوني وتكشف انهيار منظومته الدفاعية». وأضافت أنّ المقاومة تكشف بهذه الضربات النوعية جزءاً يسيراً من قدراتها النوعية.
من جهتها، باركت حركة المجاهدين العملية النوعية لحزب الله، ورأت أنها وجهت ضربة أمنية وعسكرية جديدة للاحتلال.
وقالت أنّ هذه العملية «أثبتت أن المقاومة ما تزال صاحبة الكلمة في الميدان بالرغم من حجم العدوان وعظيم التضحيات».
من جانبها، باركت حركة فتح الانتفاضة العملية النوعية والكبيرة التي نفذها حزب الله، مساء الأحد، ضد قاعدة عسكرية للاحتلال الصهيوني، وقالت إن هذا الرد القوي والمركز الذي ضرب عمق أراضينا المحتلة يعد صفعة في وجه حكومة الاحتلال النازية ورسالة بأن إرهابها وإجرامها ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني لن يمر من دون رد ولن يحقق لها أهدافها ومخططاتها العدوانية.
كما باركت حركة الأحرار العملية البطولية التي نفذتها المقاومة الإسلامية في لبنان باستهداف غرفة طعام في قاعدة عسكرية صهيونية بمسيّرات انقضاضية جنوبي حيفا.
المكتب السياسي لأنصار الله
من جانبه، بارك المكتب السياسي لأنصار الله لمجاهدي حزب الله العملية العسكرية النوعية باستهداف معسكر تدريب للواء «غولاني». وأشار المكتب السياسي لأنصار الله إلى أن هذه الضربة التي أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من جنود العدو الصهيوني في حادث أمني هو الأصعب باعتراف إعلام العدو، وأثبتت جهوزية قوات حزب الله ونجاح المجاهدين الأبطال في إرساء معادلات الردع وتوازن الرعب.
كتائب حزب الله العراق
كما باركت المقاومة الإسلامية – كتائب حزب الله في العراق لمجاهدي المقاومة الإسلامية حزب الله الأبي العملية النوعية التي استهدفت جنود الكيان الصهيوني في معسكر تدريب للواء «غولاني» في مدينة بنيامينا جنوب حيفا. وقالت: «إنه وفي الوقت الذي نؤكد فيه إننا لن نألو جهداً أو نبخل بدم أو مال من أجل نصرة لبنان ومقاومته وشعبه، نسأل المولى أن يوفق مجاهدي المحور، ولا سيما منهم رجال المقاومة في حزب الله، إلى تنفيذ المزيد من العمليات التي تسهم في كسر إرادة العدو الصهيو-أميركي بعونه تعالى وقوته.
الحزب السوري القومي الاجتماعي
كما بارك الحزب السوري القومي الاجتماعي عملية الاستهداف النوعي التي قامت بها المقاومة لمجموعة عسكرية من لواء غولاني، والتي تأتي في الشكل والمضمون والتوقيت في إطار الرّد على عمليات الاستهداف التي أزهقت أرواح المدنيين من أبناء شعبنا في الجنوب اللبناني والبقاع والعاصمة بيروت وضاحيتها الجنوبية. هذا رأى الحزب أنّ هذه العمليّة تندرج تحت إطار ردع العدو عن الاعتداء على لبنان، لا سيما وأن كل اعتداء سابق لا يمكن أن يمر دون العقاب المناسب. وأكد الحزب، أن المقاومة مستمرة بالقيام بواجبها بالدفاع عن الأرض والشعب، وأنّ المشروع الصهيوني الهادف إلى القضاء عليها لن يرى النور أبداً.
قاعدة بحرية للعدو تصبح في مرمى صواريخ حزب الله
إلى ذلك أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان، صباح الاثنين، صلية صاروخية نوعية على قاعدة «ستيلا ماريس» البحرية شمالي غربي ‏حيفا المحتلة.
وشدّدت المقاومة، في بيانها بشأن العملية، على أنها «حاضرة وجاهزة للدفاع عن بلدنا وشعبنا الأبي والمظلوم، ولن ‏تتوانى عن القيام بواجبها في ردع العدو».
وفي إطار سلسلة عمليات «خيبر»، ورداً على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها الاحتلال وبنداء «لبيك يا نصر الله»، أطلقت المقاومة صلية صاروخية نوعية على ثكنة «بيت ليد» شرقي نتانيا.
واستهدف مجاهدو المقاومة مستوطنة «كريات شمونة»، شمالي فلسطين المحتلة، بصلية صاروخية.
وفي السياق، أقرّ «جيش» الاحتلال بتفعيل صفارات الإنذار في الوسط بعد عدة عمليات إطلاق من لبنان، وقالت وسائل إعلام صهيونية أنّ صفارات الإنذار دوّت في «نتانيا» ومحيطها على نطاق واسع.
المقاومة تتصدى للعدو عند الحدود
وتواصل المقاومة الإسلامية العمليات عند الحدود تصدياً لمحاولات «جيش» الاحتلال التسلل.
ولدى محاولة ‏قوة من الجنود الصهاينة التقدم في اتجاه بلدة عيتا الشعب، استهدفها المجاهدون بقذائف ‏المدفعية، وأجبروها على التراجع، بحسب ما أكد بيان المقاومة.
واستهدف المجاهدون تجمعاً لجنود الاحتلال في مارون الراس بقذائف المدفعية، واستهدفوا أيضاً ثكنة زبدين في مزارع شبعا ‏اللبنانية المحتلة، بصلية صاروخية وأصابوها إصابة مباشرة.
وفجراً، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية  تحركات لقوات الاحتلال في منطقة اللبونة بصلية صاروخية. وفي المنطقة نفسها، كان المجاهدون قد استهدفوا تجمعاً لقوات الاحتلال بصلية صاروخية.
وأثناء محاولة تسلل قوة مشاة في «جيش» الاحتلال إلى الأراضي اللبنانية من جهة بلدة مركبا استهدفها ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية.  
وفي عمليتين منفصلتين، استهدفت المقاومة تجمعاً لقوات الاحتلال في خلة وردة بصلية صاروخية.
كما ذكرت وسائل إعلام صهيونية أن صفارات الإنذار دوت في أكثر من 20 بلدة ومدينة بالجليل شمالي الأراضي المحتلة.
وتحدثت القناة الـ12 الصهيونية عن إصابات مباشرة في منطقة كرمئيل وسقوط شظايا صاروخ على سيارة.
بدورها، أعلنت الجبهة الداخلية الصهيونية أن صفارات الإنذار دوت في مدينة حيفا ومحيطها ومنطقة الكرمل ومدينة نتانيا شمال تل أبيب وعشرات البلدات المحيطة بعد إطلاق صواريخ من لبنان. وأكدت القناة الـ14 الصهيونية سماع دوي انفجارات عنيفة في حيفا والكريوت.
وقالت وسائل إعلام صهيونية إن دوي انفجارات سمعت في منطقة نتانيا والشارون وسط الأراضي المحتلة، بعد إطلاق صواريخ من لبنان.
غارات صهيونية
في المقابل، واصلت قوات الاحتلال الصهيوني قصفها الجوي والمدفعي على مناطق عدة في جنوب وشرق لبنان.
وقالت وسائل إعلام محلية أن المدفعية الصهيونية قصفت بلدتي رامية وعيتا الشعب، بالإضافة لمنطقة سدانة الواقعة بين بلدتي شبعا وكفرشوبا وجويا وعين بعال جنوب لبنان.
وأضافت وسائل الإعلام أن قصفاً صهيونياً بالقذائف الحارقة استهدف أطراف بلدة شبعا جنوبي لبنان.
كما شنت الطائرات الصهيونية غارات على بلدات النبطية الفوقا وكفردونين والشهابية والقليلة ومعروب جنوبي لبنان.
من جانبها، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية استشهاد شخص وإصابة آخر في غارة صهيونية على مركز طبي في صديقين جنوبي البلاد.
كما شنت المقاتلات الصهيونية غارة على مبنى سكني في بلدة سرعين، في بعلبك شرقي لبنان، وأدّى القصف إلى تدمير كامل للمبنى.
وأسفرت هذه الغارات عن 1488 شهيداً و4297 جريحاً، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، وأكثر من مليون و340 ألف نازح، وفق بيانات رسمية لبنانية.
الاحتلال يقصف قافلة مساعدات في بعلبك
في غضون ذلك أفادت وسائل إعلام في لبنان بأن الاحتلال الصهيوني شن، الاثنين، سلسلة غارات استهدفت منطقة دورس قرب مدينة بعلبك وعين بورضاي.
وشنّ عدة غارات على بلدة العين شمال بعلبك، أصابت قافلة مساعدات كانت تمر في المنطقة. كذلك، نفّذ سلسلة غارات في كل من بعلبك المدينة وجنوبها.
وفي البقاع الأوسط، نفذ الاحتلال عدواناً على «علي النهري» و«حي الفيكاني».
وفي الجنوب، قصف الاحتلال بلدة أنصار، ما أدى إلى استشهاد شخصين.
وشنّ الطيران الحربي الصهيوني عدواناً جوياً واسعاً على بلدة يحمر الشقيف، استهدف الحي الشرقي للبلدة ودمر 5 منازل فيه.
المقاومة العراقية تُهاجم هدفاً حيوياً في غور الأردن
من جهتها هاجمت المقاومة الإسلامية في العراق، للمرة الثانية الاثنين، هدفاً حيوياً في غور الأردن في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.
وكانت المقاومة الإسلامية العراقية، قد أعلنت فجراً، مهاجمتها هدفاً حيوياً في غور الأردن، بواسطة الطيران المسيّر أيضاً.
وكانت المقاومة الإسلامية في العراق - سرايا أولياء الدم، قد أعلنت قبل ذلك، استهدافها بالمسيّرات هدفين حيويين في حيفا المحتلة، ونشرت مشاهد من العمليتين النوعيتين، تحت عنوان: وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ.
مجزرة جديدة بحق النازحين شمالي النصيرات في غزة
هذا وتواصل قوات الاحتلال الصهيوني ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 374 توالياً، عبر شنّ عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95% من السكان.
وقد واصلت طائرات الاحتلال ومدفعيته غاراتها وقصفها العنيف - الاثنين- على أرجاء متفرقة من قطاع غزة، مستهدفة منازل وتجمعات النازحين وشوارع، موقعة عشرات الشهداء والجرحى.
وتواصل قوات الاحتلال اجتياحها البري لأحياء واسعة في رفح، منذ 7 أيار/مايو الماضي، وعدة محاور من غزة وسط قصف جوي ومدفعي وارتكاب مجازر مروّعة.
وتواصل قوات الاحتلال توغلها في شمال غزة لليوم العاشر توالياً وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وحصار وتجويع خاصة لمخيم جباليا وعزل كامل للمحافظة عن غزة.
واستهدف قصف مدفعي مخيم جباليا شمال قطاع غزة ومنطقة ستة الشهداء قرب منطقة الفالوجا غرب المخيم شمالي القطاع.
واستشهد مواطنان وأصيب 5 آخرين جراء قصف صهيوني استهدف مجموعة من المواطنين حاولوا العودة لمنازلهم في منطقة جباليا النزلة شمالي القطاع.
وارتكبت قوات الاحتلال الصهيوني، فجر الاثنين، مجزرة جديدة مروّعة بحق النازحين في ساحة مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، حيث قصفت الخيام ما أسفر عن شهداء وجرحى.

 

البحث
الأرشيف التاريخي