الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • الریاضه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وستمائة وعشرة - ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وستمائة وعشرة - ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

ويحذر المستوطنين من استخدامهم كدروع بشرية

حزب الله: أيّ تجمع مع قوات الاحتلال يعتبر هدفاً عسكرياً

أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان، استهدافها، من الحافة الأمامية للحدود اللبنانية - الفلسطينية المحتلة، مواقع وتحشدات الاحتلال الصهيوني ومستوطناته الشمالية، بالصواريخ والمسيرات والقذائف المدفعية، محققةً إصابات مؤكّدة.كما أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان، بياناً أكدت فيه إلى أن جيش الاحتلال يتخذ من منازل المستوطنين في بعض مستوطنات شمالي فلسطين المحتلة مراكز تجمع لضباطه وجنوده، محذرةً من أن هذه المنازل والقواعد العسكرية هي أهداف للقوة الصاروخية والجوية للحزب.في حين يواصل الاحتلال الصهيوني عدوانه الواسع على لبنان، مستهدفاً قرى الجنوب والبقاع، ما يسفر عن ارتفاع أعداد الشهداء والجرحى. بموازاة ذلك هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، صباح السبت 12 - 10 - 2024، هدفًا حيويًا في الجولان المحتل، بواسطة الطائرات المسيّرة.

سلسلة عمليات لحزب الله ضد العدو الصهيوني
في التفاصيل تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان استهدافها، من الحافة الأمامية للحدود اللبنانية - الفلسطينية المحتلة، مواقع وتحشدات الاحتلال الصهيوني ومستوطناته الشمالية، عبر توسيعها دائرة النيران وتكثيفها.
وفي مستجدات عملياتها ليوم السبت، استهدف مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية عند الساعة 10:30 صباحاً، مدينة طبريا المحتلة بصلية ‏صاروخية. ‏ وبعد ذلك، استهدف مجاهدو المقاومة عند الساعة 12:20 ظهراً، ‏تجمعاً لقوات الاحتلال الصهيوني في مستوطنة «المطلة» بصلية صاروخية كبيرة. ‏ وكذلك عند الساعة 12:20 ظهراً، استهدفت المقاومة تجمعاً لجنود الاحتلال في مستوطنة «‏كفريوفال» بصلية صاروخية. ‏ كما استهدف المجاهدون، عند الساعة 12:20 ظهراً أيضاً، قاعدة الاتصالات في «‏كرن نفتالي» بصلية صاروخية كبيرة. ‏ وفي ثالث عملية، عند الساعة 12:20، استهدفت المقاومة ‏تجمعاً لجنود الاحتلال في مستوطنة «خربة نفحا» بصلية صاروخية. ‏
ثم استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية في نفس الساعة - 12:20 ظهراً، ‏تجمعاً لجنود الاحتلال في مستوطنة «كفر جلعادي» بصلية صاروخية. ‏
وعند الساعة 01:00 ظهراً، استهدف حزب الله ‏تجمعات لجنود الاحتلال في مستوطنة المنارة بقذائف المدفعية. ‏
بعد ذلك، استهدف مجاهدو المقاومة عند الساعة 02:30 ظهراً، تجمعاً لجنود الاحتلال في «مسكاف عام» بقذائف المدفعية. ‏
وكانت المقاومة قد نفّذت منذ فجر السبت، سلسة عمليات، كان أبرزها استهداف قاعدة «7200» جنوبي مدينة حيفا، ‏مستهدفةً مصنع المواد المتفجّرة فيها ‏بصلية من الصواريخ النوعية، مؤكّدةً أنّها ستبقى ‏جاهزة للدفاع عن بلدها وشعبها الأبي والمظلوم. ‏
«تنسيق عالي في تنفيذ العمليات»
يأتي ذلك فيما تواصل مجموعات الإسناد الناري استهداف تحشدات جيش الاحتلال الصهيوني وتموضعاته وخطوط دعمه في المواقع والثكنات العسكرية، على طول الحافة الأمامية، وداخل المستوطنات الحدودية في الأراضي المحتلة، محقّقةً إصابات مؤكّدة.
ولفتت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان إلى أنّ القوتين الصاروخية والجوية في المقاومة الإسلامية تواصلان أيضاً استهداف قواعد عسكرية ومستوطنات صهيونية في عمق شمالي فلسطين المحتلة، موضحةً أنّ هذا الأمر يتم «بتدرّج يتصاعد يوماً بعد يوم».
وتابعت مشيرةً إلى أنّ كل ما سلف من عمليات عسكرية للمقاومة الإسلامية «تم بالتنسيق العالي والكامل واللحظوي بين قيادة المقاومة الإسلامية وغرفة العمليات، وصولاً إلى الإخوة المرابطين على خطوط المواجهة الأمامية».
الاحتلال يفشل في السيطرة على أي من التلال في لبنان
أصدرت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان، مساء الجمعة، بياناً أكدت فيه أنّ جيش الاحتلال الصهيوني، وبعد الفشل المدوي والتصدّي البطولي الذي واجهه ويواجهه في محاولات تقدّمه في اتجاه القرى الجنوبية الحدودية مع فلسطين المحتلة في القطاع الشرقي، «حاول في اليومين الماضيين استحداث محاور تقدّم جديدة في القطاع الغربي، من اتجاه موقعي رأس الناقورة وجل العلّام، في اتجاه المشيرفة واللبونة».
وأوضحت غرفة عمليات المقاومة أنّ الاحتلال يحاول من خلال ذلك «الاستفادة من التضاريس التي يعتقد أنّها ستساعده»، مشيرةً إلى أنّ سلاح الجو الصهيوني شنّ عشرات الغارات، تزامناً مع قصف مدفعي عنيف من البر والبحر، على الضهيرة وعلما الشعب والناقورة، قبل تقدّم جيش الاحتلال على المحاور الجديدة التي استحدثها.
وذكرت أنّ المجاهدين رصدوا، محاولة تسلل لقوة من «جيش» الاحتلال، من رأس الناقورة في اتجاه منطقة المشيرفة، فاستهدفوها بمحلّقة انقضاضية، انفجرت بين عناصر القوة المتسللة، ما أسفر عن مقتل وجرح معظم أفرادها.
كما حاولت مجموعة من الجنود الصهاينة التقدّم في اتجاه اللبونة، آتيةً من رأس الناقورة، بمواكبة وحماية دبابة «ميركافا»، وفقاً لما أشارت إليه غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان في بيانها.
وما إن أصبحت الدبابة في مرمى النار، حتى استهدفها المجاهدون بصاروخ موجّه، أصابها مباشرةً، الأمر الذي أدى إلى تدميرها واشتعالها ومقتل طاقمها وإصابة الجنود المحتمين خلفها، بينما فشل الاحتلال في 4 محاولات، ولمدة ساعات، بالتقدم لسحب الإصابات، حيث تصدّى له المجاهدون في كل مرة بالأسلحة المناسبة، وأجبروه على الانسحاب، كما أضافت الغرفة.
إضافةً إلى ذلك، شدّدت الغرفة على أنّ «جيش» الاحتلال، و«بعد أيام من إعلانه بدء ما سماها المناورة البرية في جنوبي لبنان، لا يستطيع أن يُظهِر دباباته وآلياته العسكرية للجانب اللبناني، خوفاً من استهدافها، ويموضعها في أماكن غير مكشوفة»، مضيفةً أنّ استهداف هذه الآليات يتم على الرغم من ذلك، عبر الصواريخ وقذائف المدفعية، ويكبّد «الجيش» خسائر فادحة.
وفي هذا السياق، أكدت أنّ الاحتلال «فشل، حتى لحظة إعداد هذا البيان، في السيطرة على أي من التلال الحاكمة التي يحاول التقدّم إليها»، إذ «يكتفي بالوصول إلى بعض المنازل على أطراف بعض القرى الحدودية، بهدف أخذ الصور وتنظيم زيارات إعلامية».
تحذير للمستوطنين
وأشارت غرفة عمليات المقاومة أيضاً إلى «اتخاذ جيش العدو من منازل المستوطنين في بعض مستوطنات الشمال مراكز تجمّع لضباطه وجنوده، ووجود قواعده العسكرية التي تدير العدوان على لبنان داخل أحياء استيطانية، في المدن المحتلة الكبرى كحيفا وطبريا وعكا وغيرها».
في هذا الإطار، أكدت الغرفة أنّ هذه المنازل والقواعد العسكرية هي «أهداف للقوة الصاروخية والجوية في المقاومة الإسلامية»، محذّرةً المستوطنين من البقاء قرب هذه التجمّعات العسكرية، «حفاظاً على حياتهم، وحتى إشعار آخر».
وختمت غرفة عمليات المقاومة الإسلامية في لبنان بيانها بتأكيد أنّها «على عهدها ووعدها لشهيدها الأسمى والأقدس، سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله، بأنّ مستوطنات شمالي فلسطين المحتلة ستبقى خاليةً من المستوطنين، حتى وقف الحرب على غزة ولبنان».
غارات صهيونية على لبنان
وفي لبنان، قالت وزارة الصحة إن 7 أشخاص استشهدوا وأصيب 12 بجروح في غارات صهيونية استهدفت بلدات البيسارية وأنصارية والغازية في جنوب البلاد.
وقال الجيش اللبناني من جهته إن جنديين استشهدا وأصيب 3 في غارة صهيونية على أحد مراكزه في بلدة كفرا جنوبي البلاد.
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إن الطيران الحربي الصهيوني استهدف فجر السبت مستودعا لتجميع البيض في سهل بلدة سرعين التحتا بقضاء بعلبك.
كما أغار على بلدتي صريفا وباتوليه الجنوبية، ودمرت غارة صهيونية مبنى من 3 طوابق بشكل كامل في بلدة كوثرية السياد بالنبطية في قضاء صيدا جنوبي لبنان.
وفي غارة أخرى، استهدف الطيران الصهيوني أطراف منطقة الحوش بقضاء صور، واستهدف بغارات أخرى بلدة الغسانية في الزهراني بقضاء النبطية في محافظة النبطية جنوبي البلاد.
كما شنت الطائرات الصهيونية عشرات الغارات على بلدات عدة في مختلف قطاعات الجنوب اللبناني، وقصفت المدفعية الصهيونية بلدات حدودية عدة في أقضية حاصبيا ومرجعيون وبنت جبيل وصور جنوبي لبنان.
إلى ذلك استهدفت غارة صهيونية بلدة النبي شيت في البقاع شرقي لبنان، وأضاف أن غارة أخرى استهدفت بلدة سرعين بالبقاع أيضا.
وأسفرت تلك الغارات حتى مساء الجمعة، عن 1411 قتيلا و3979 جريحا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، وأكثر من مليون و340 ألف نازح، وفق بيانات رسمية لبنانية.
ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة البيسارية في الجنوب
وكانت وسائل إعلام في الجنوب أفادت عن ارتفاع حصيلة مجزرة بلدة البيسارية في قضاء صيدا إلى 5 شهداء بينهم 4 أطفال، بعدما قصف الطيران الصهيوني مبنى سكنياً، ليل الجمعة.  
في غضون ذلك، استهدفت الغارات الصهيونية، السبت، بلدات البازورية، وباريش والخيام، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام.  كما أغار الطيران الحربي على المنطقة الواقعة بين الدوير والشرقية. ولا تقتصر الاعتداءات الصهيونية على المنازل السكنية، بل يعمد الاحتلال إلى استهداف مراكز الجيش اللبناني والدفاع المدني والفرق الصحية، وأيضاً يعتدي على مواقع «اليونيفيل».
استهداف مواقع حيوية في الجولان
بدورها أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان عملياتها ليوم السبت، حيث أكدت استمرارًا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردًّا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجم مجاهدو المقاومة الإسلامية في العراق، صباح السبت 12 - 10 - 2024، هدفًا حيويًا في الجولان المحتل، بواسطة الطيران المسيّرة.
وتؤكد المقاومة الإسلامية، استمرار العمليات في دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة.
مقتل وجرح 15 جندياً صهيونياً في جباليا شمال القطاع
وفي اليوم الـ372 من العدوان على غزة، أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت دبابتي ميركافا للاحتلال وجرافة عسكرية في حي الجنينة شرقي رفح، في حين واصل الاحتلال قصفه المدفعي وغاراته على مناطق عدة في القطاع.
وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، السبت، عن تمكّن مجاهديها من تفجير عبوة شديدة الانفجار في قوة صهيونية راجلة قوامها 15 جندياً خلال محاولتها اقتحام أحد المنازل قرب مفترق الاتصالات غرب معسكر جباليا شمال القطاع، مؤكدة إيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
وفي 3 بيانات منفصلة، أكدت استهداف دبابة  من نوع «ميركافا» بقذيفة «الياسين 105» في منطقة «التوام» شمال مدينة غزة، وكذلك استهداف ناقلة جند صهيونية بقذيفة «الياسين 105» قرب محطة الخزندار شمال غرب مدينة غزة، شمال القطاع.
وأعلنت استهداف مجاهديها لدبابتين من نوع «ميركافا» وجرّافة عسكرية من نوع «D9» بقذائف «الياسين 105» في حي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب القطاع، مشيرة إلى أنّ مجاهديها رصدوا الطيران المروحيّ لإخلاء الإصابات.
سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، من جهتها أكدت تفجير آلية عسكرية صهيونية في منطقة الصفطاوي شمال قطاع غزة بعبوة برميلية شديدة الانفجار من نوع  (ثاقب).
كتائب شهداء الأقصى بدورها، أعلنت استهدافها بقذائف الهاون العيار النظامي تجمّعاً لجنود الاحتلال ولآلياتهم العسكرية قرب محطة الخزندار شمال غرب مدينة غزة.
كما نشرت مشاهد من استهداف مقاتليها بالاشتراك مع كتائب الشهيد عبد القادر الحسيني موقع القيادة والسيطرة في الإدارة المدنية شرق معسكر جباليا بصاروخ موجّه من نوع «107».
المقاومة تواصل التصدّي لقوات الاحتلال على محور جباليا
من جهته، قال المتحدّث باسم قوات الشهيد عمر القاسم، الجناح العسكري للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، أبو خالد إنّ «قواتنا تواصل التصدّي لقوات الاحتلال على محاور مدينة جباليا ومخيمها، في عمليات تصادم من مسافة صفر، وتنجح في عرقلة تقدّمها، وإلحاق الخسائر الفادحة بآلياتها».
وأكد أنّ ما أعلن عنه الاحتلال «من خسائر في معارك جباليا، لا يعكس الحقيقة، ولا يكشف العدد الحقيقي لقتلاه وجرحاه».
وأضاف أنّ وحدة المدفعية في قوات الشهيد عمر القاسم قامت بالاشتراك مع مقاتلي ألوية الناصر صلاح الدين، بدكّ تحرّكات الاحتلال في محيط مقبرة الفالوجة، غرب مخيم جباليا بقذائف الهاونات من العيار الثقيل وألحقت بها أضراراً.
وذكر أنّ وحدة المدفعية في قوات الشهيد عمر القاسم، واصلت بالاشتراك مع سرايا القدس، ومقاتلي كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، استهداف قوات الاحتلال في محيط الإدارة المدنية، شرق مخيم جباليا، بالهاونات من العيار الثقيل، مشيراً إلى أن نقاط الاستطلاع عن قرب أكدت أن القذائف أصابت أهدافها بدقة.
عمليات نسف وحصار متواصل
في غضون ذلك تتعرّض مناطق شمالي قطاع غزة لقصف واعتداءات صهيونية متواصلة، بالتزامن مع حصار مطبق وعمليات نسف وتدمير لتهجير السكان.
ويشهد شمال قطاع غزة عدواناً عنيفاً يستهدف البنية التحتية والطرقات، وما تبقّى من منازل المواطنين، فضلاً عن عزل المناطق عن بعضها.
ومنذ ساعات الفجر، هزّت سلسلة انفجارات ضخمة شمالي قطاع غزة نتيجة عمليات النسف الصهيونية لمباني في مناطق الصفطاوي والتوام وشمالي غربي جباليا.
وأصدر «جيش» الاحتلال أوامر نزوح جديدة لسكان جباليا، غير أنّ المواطنين يصرّون على البقاء، وعدم النزوح إلى الجنوب، لأنّه لا يوجد أي مكان آمن في القطاع، فكلّ الأمكنة تتعرّض لقصف الاحتلال.
وأطلقت آليات الاحتلال شرقي مخيم جباليا نيرانها في اتجاه منازل الأهالي، فيما تتعرّض جباليا ومخيمها لقصف مدفعي متواصل منذ ليلة الجمعة، ما أسفر عن شــهداء وجرحى.
وبحسب وسائل إعلام في غزة، فقد تمّ انتشال 22 شهيداً وأكثر من 90 جريحاً بقصف صهيوني ليلاً على جباليا البلد، فيما لا يزال هناك مفقودون.كما أشارت وسائل الإعلام إلى عدد من الإصابات في قصف صهيوني استهدف منزلاً بمنطقة الفالوجا في جباليا.يأتي ذلك فيما يُنقل الشــهداء والجرحى في شمالي غزة على العربات، بعد توقّف مركبات الإسعاف من جراء انقطاع الوقود بسبب الحصار الصهيوني المستمر لليوم السابع على التوالي.
وقال مدير الإسعاف والطوارئ في شمال قطاع غزة، فارس عفانة، إنّ فرق الإسعاف والدفاع المدني «عاجزة عن الوصول إلى مناطق تعرّضت للقصف الصهيوني شمالي القطاع، بسبب منعها من قبل جيش الاحتلال الصهيوني».
البحث
الأرشيف التاريخي