الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • سید المقاومت
  • الریاضه
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وستمائة وواحد - ٠٢ أكتوبر ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وستمائة وواحد - ٠٢ أكتوبر ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

10 صواريخ باليستية من لبنان تدك «تل أبيب».. إصابات وحرائق

بنداء «لبّيك يا نصر الله».. حزب الله يعلن عن عمليات «خيبر»

بنداء لبيك يا نصر الله، أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان صليات صاروخية من نوع فادي «4» ‏على قاعدة «غليلوت» التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية «8200» ومقرّ «الموساد» في ‏ضواحي «تل أبيب».وقالت المقاومة إنّ «قصف «تل أبيب» يأتي في إطار سلسلة عمليات «خيبر» ورداً على استهداف المدنيين والمجازر التي يرتكبها ‏العدو.في حين تحدثت وسائل إعلام صهيونية عن استهداف من اليمن في اتجاه «غوش دان» (تتكون من تل أبيب والوسطى وجزء صغير من المنطقة الجنوبية)، مشيرةً إلى سماع دوي انفجار قوي في «تل أبيب»، حيث فرّ أكثر من مليون ونصف مليون من المستوطنين الصهاينة في «غوش دان» إثر الاستهداف، إلى الملاجئ.من جانب آخر أفادت وسائل إعلام محلية، عن استهداف معسكر «فيكتوريا» العسكري الأميركي في محيط مطار بغداد، منتصف ليل الاثنين- الثلاثاء، بـ 4 صواريخ.

حزب الله يقصف «غليلوت» ومقر «الموساد»
في التفاصيل، أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان «بنداء لبيك يا نصر الله»، إطلاق صليات صاروخية من نوع «فادي 4» على قاعدة «غليلوت» التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية «8200» ومقر «الموساد» الصهيوني في ضواحي «تل أبيب».وأكّدت المقاومة في البيان أن قصف «غليلوت» ومقر «الموساد» في «تل أبيب» يأتي في إطار سلسلة عمليات «خيبر» ورداً على استهداف المدنيين والمجازر التي يرتكبها ‏العدو، دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعاً عن لبنان ‌‏وشعبه.وفي هذا الإطار، أكّدت وسائل إعلام صهيونية، الثلاثاء، أنّ الصواريخ التي أطلقت على وسط الأراضي المحتلة من لبنان هي الأكبر منذ بداية الحرب، بينما تحدثت منصة إعلامية صهيونية عن فرض تعتيم شديد على ما يحصل في الحدود الشمالية.وعقب صليات الصواريخ التي أطلقت من لبنان في اتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، قال إعلام العدو أنّه «من الواضح أن حزب الله لم يقل الكلمة الأخيرة بعد»، مشدداً على أن «حزب الله لا يزال لديه قدرات إطلاق على الكيان الصهيوني».
دخول ملايين الصهاينة إلى الملاجئ
وتحدثت القناة «الـ12» الصهيونية، عن 50 عملية إطلاق من لبنان حتى الساعة وآخرها استهداف منطقة الوسط ما أدخل ملايين الصهاينة إلى الملاجئ.
هذا وأغلقت شرطة الاحتلال شارع «6» من  تقاطع «خوريش» إلى «آيال» (قرب قلقيلية) أمام حركة المرور، من جرّاء سقوط صاروخ مصدره لبنان.فيما أظهرت مشاهد سقوط صاروخ بشكلٍ مباشر في مفترق حورشيم في محيط كفار سابا شمالي «تل أبيب».إلى ذلك، رصد الإعلام الصهيوني اندلاع حرائق ودمار في الطريق، بالإضافة إلى تضرر حافلة للمستوطنين في «تل أبيب» من جراء سقوط صاروخ أطلق من لبنان.وسقط صاروخ شرقي «تل أبيب» بالتزامن مع دوي صفارات الإنذار في الشمال والشرق، بينما طلبت شرطة «تل أبيب» من المستوطنين البقاء في الأماكن المحمية، عقب سقوط عدد من الإصابات هناك.ورصدت 3 صواريخ أطلقت من لبنان في اتجاه «غوش دان والشارون»، بالإضافة إلى سقوط صاروخ وشظايا في وسط مدينة «كفار سابا».إلى ذلك تحدثت «نجمة داوود الحمراء» عن وجود عدد من المصابين في أعقاب صلية الصواريخ نحو منطقة الوسط في «نحشونيم وخورشيم».وتداولت وسائل إعلام صهيوني مشاهد للحظات الأولى لتفعيل صفارات الإنذار شمالي «تل أبيب» وسقوط صاروخ في المكان.
المقاومة تستهدف التحركات الصهيونية عند الحدود اللبنانية
إلى ذلك، لا تزال المقاومة الإسلامية حاضرة، وأكدت وسائل إعلام في جنوبي لبنان أن حزب الله لا يزال يستهدف التحركات الصهيونية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مع تأكيدها أن الحديث الصهيوني عن قتال عنيف داخل الأراضي اللبنانية غير صحيح حتى اللحظة.يأتي ذلك بينما أعلنت المقاومة عن عملياتٍ إضافية، مستهدفة تجمعاً لجنود العدو بين موقعي «الرمثا» و»السماقة» في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بـ 32 صاروخ ‏كاتيوشا.‏كما استهدفت تجمعاً لجنود الاحتلال ‏قرب مستوطنة «روش بينا» بصلية صاروخية، وتجمع آخر لقوات العدو ‏في ثكنة «دوفيف» بصاروخ «فلق 2».وسبق أن أعلنت المقاومة استهدافها عدة تجمعات لجنود الاحتلال، في كلٍ من مستعمرات «أفيفيم» و»المطلة» وشتولا»، وأكدت أن عملياتها حققت إصابات مباشرة. وأكدت مصادر إخبارية أن المقاومة لم توقف عملياتها منذ الصباح، مشيرةً إلى صلية صاروخية من جنوبي لبنان في اتجاه الأراضي المحتلة.
بينما أقرت وسائل إعلام العدو بتجدد دوي صفارات الإنذار في «شتولا»، «افن مناحم»، «زرعيت»، و»شوميراه» بالجليل الغربي، بالإضافة إلى «المطلة» و»مسكاف عام» في إصبع الجليل، و»يفتاح»، «المالكية»، «راموت نفتالي»، و»ديشون» في الجليل.
 عشرات الشهداء في عدوان مستمر على لبنان
بالتزامن يواصل الاحتلال الصهيوني عدوانه الواسع على لبنان لليوم التاسع على التوالي، مرتكباً مزيداً من المجازر بحق المدنيين، بتدميره مباني سكنية في الجنوب والبقاع، والضاحية الجنوبية لبيروت.
وفي آخر المجازر في الجنوب، ارتقى 10 شهداء وأصيب عدد من الجرحى في عدوان صهيوني على بلدة الداودية.
كما أُصيب الأب غريغوريوس سلوم، كاهن رعية إبل السقي للروم الأرثوذكس إصابة خطيرة جداً، من جراء غارة صهيونية على البلدة، حيث يخضع لجهاز التنفس الاصطناعي، فيما يقوم الصليب الأحمر اللبناني الآن بنقله إلى مستشفى الروم في بيروت. ويعمل الجيش اللبناني على إعادة فتح الطريق التي قطعها الاحتلال ليلة الإثنين بين إبل السقي وكوكبا. وأغار الطيران الحربي المعادي قرابة الثامنة والنصف صباحاً، على مبنى ومنزل في حي الذهبية في بلدة كفرتبنيت، ما أدى إلى تدميرهما وإلحاق أضرار فادحة في المنازل المجاورة والسيارات.وأيضاً، أغار الطيران الحربي المعادي على الخيام، بالتزامن مع قصف مدفعي تتعرض له البلدة، فيما أغار الطيران المسيّر على بلدة عين عرب، بحسب مصادر محلية. كذلك، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن إصابات وتدمير منازل في غارة صهيونية مُعادية على يحمر الشقيف في الجنوب. وشيع أبناء مدينة صيدا الثلاثاء شهداء مجزرة عين الدلب التي ارتفعت حصيلتها إلى 60 شهيداً، بحسب وسائل إعلام في لبنان.
 استهداف قائد كتائب شهداء الأقصى في لبنان
وفجر الثلاثاء، شنّ الاحتلال غارةً معادية استهدفت منزل قائد كتائب شهداء الأقصى في لبنان اللواء منير المقدح في مخيم عين الحلوة في صيدا جنوبي لبنان، بهدف اغتياله، إلاّ أنّ العملية فشلت، وأسفرت عن ارتقاء 5 شهداء وعدد  من الجرحى، بينهم ابن القيادي حسن منير المقدح، وفقاً للحصيلة الأولية.في غضون ذلك، أشارت الوكالة الوطنية للإعلام عن حركة نزوح لافتة بعد إعلان جنوبي النهر الليطاني منطقة عسكرية.أمّا في البقاع شرقي البلاد، فارتفعت حصيلة الشهداء الذين ارتقوا من جرّاء العدوان الصهيوني المستمر منذ 9 أيام، إلى 250 شهيداً حتى الآن.وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة أنّ غارات الاحتلال في الساعات الـ 24 الماضية على محافظة بعلبك الهرمل أدت إلى استشهاد 16 شخصاً وإصابة 48 شخصاً بجروح.وفي الضاحية الجنوبية لبيروت، يُلاحظ هدوء حذر بعد ليلة تخللتها 8 غارات على مجمعات سكنية، من بينها مبنى قناة الصراط، بحسب وسائل إعلام في بيروت. وبحسب مركز عمليات الطوارئ، فقد أدّت الاعتداءات على العاصمة بيروت في  الساعات الـ 24 الماضية إلى استشهاد 4 أشخاص وإصابة 4 بجروح.
الجيش اللبناني: لم ننسحب من مراكزنا بل نُعيد تموضعنا
إلى ذلك، أكّد الجيش اللبناني، في بيان، أنّ ما نشرته بعض وسائل الإعلام بشأن انسحاب الجيش من مراكزه الحدودية الجنوبية عدة كيلومترات «غير دقيق».
وأوضح الجيش أنّ وحداته العسكرية المنتشرة في الجنوب «تنفذ إعادة تموضع لبعض نقاط المراقبة الأمامية ضمن قطاعات المسؤولية المحددة لها»، مشيراً إلى أنّ القيادة «تواصل التعاون والتنسيق مع قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان».
أتى ذلك بعدما تداولت وسائل إعلام أنباءً عن «انسحاب الجيش اللبناني من بعض النقاط على الحدود، وسط التوغل البري الصهيوني فجراً».
بدورها، أكّدت مصادر محلية أنّ ما ينقله الإعلام الصهيوني عن «تقدم بري قرب الحدود عار من الصحة»، مضيفةً أنّ «الجيش اللبناني أعاد تموضعه في منطقة جنوب الليطاني».
وكان «جيش» الاحتلال الصهيوني، أعلن منتصف ليل الاثنين - الثلاثاء، بدء عملية برية جنوب لبنان، مشيراً إلى أنّه «تمت الموافقة على مراحلها ويتم تنفيذها وفقاً لقرار المستوى السياسي».في المقابل نفى حزب الله أي توغل لجيش الاحتلال الصهيوني داخل لبنان، رداً على إعلان الكيان الصهيوني شن عملية برية في لبنان زعم أنها تستهدف البنى التحتية لحزب الله قرب الحدود.
موسكو تدين الهجوم الصهيوني على لبنان
بدورها أدانت وزارة الخارجية الروسية «بشدة الهجوم الصهيوني على لبنان ودعت الكيان الصهيوني إلى «وقف الأعمال القتالية فورا».
الرئيس بري يدعو لكسر الحصار الجوي الصهيوني على لبنان
من جهته أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أنّه «على الوزارات والهيئة العليا للإغاثة الاضطلاع بأدوارها دون تلكؤ بوضع ما هو متوفر لديها من إمكانات لتأمين كافة مستلزمات الحياة الكريمة للنازحين إيواءً وخدمات اجتماعية وصحية وطبية لا سيّما أننا على أبواب فصل الشتاء، ولإنشاء جسر جوي يؤمن إيصال المواد الإغاثية ويكسر الحصار الجوي المفروض صهيونياً على لبنان». وقدّر الرئيس بري للنازحين صبرهم على عظيم معاناتهم وتضحياتهم مناشداً إياهم بتجنب أي تعد على الأملاك الخاصة تحت أي ظرف من الظروف.
هذا، وطالب رئيس المجلس الصليب الأحمر الدولي واللبناني القيام بواجباتهما لإيصال الإمدادات الغذائية والطبية إلى اللبنانيين في الجنوب.
ميقاتي يناشد للمساعدة أمام أزمة النزوح
بدوره أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، الثلاثاء، أنّ لبنان يُواجه واحدةً من أخطر المحطات في تاريخه مع نزوح نحو مليون شخص بسبب العدوان الصهيوني المدمر على البلاد.وقال ميقاتي خلال اجتماعٍ مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة وسفراء الدول المانحة أننا «نعمل مع المؤسسات التابعة للأمم المتحدة على تأمين الاحتياجات الأساسية للبنانيين النازحين، كما فعلنا خلال كل المراحل العصيبة التي مرّ بها  لبنان».وأعلن «إنشاء إطار محدد وواضح وفعال، وسريع وشفاف، بالتعاون والشراكة مع مؤسسات الأمم المتحدة، لتقديم المساعدات الإنسانية».
القوات المسلحة اليمنية تضرب أهدافاً عسكرية للصهاينة
في غضون ذلك أعلنت القوات المسلحة اليمنية، الثلاثاء 1 تشرين الأول/أكتوبر 2024، تنفيذ عمليتين عسكريتين بطائرات مسيّرة على «تل أبيب» (يافا المحتلة)، على «إيلات» (أم الرشراش)، مؤكّدةً تحقيق العمليتان أهدافهما بنجاح. وفي التفاصيل، أوضح المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، أنّ سلاح الجو المسير ضرب هدفاً عسكرياً للاحتلال في منطقة يافا المحتلة (تل أبيب)، وذلك بطائرةٍ مسيرةٍ من نوع «يافا»، وكذلك ضرب أهدافاً عسكريةً في منطقة أم الرشراش المحتلة (إيلات) بـ 4 طائرات مسيّرة نوع «صماد 4».
وفي بيان، أكّد سريع أنّ هذه العمليات تأتي «انتصاراً للشعبين الفلسطيني واللبناني، ودعماً للمقاومتين الباسلتين الفلسطينية واللبنانية».
وفي هذا الإطار، أفادت هيئة عمليات التجارة البريطانية عن تلقيها بلاغاً بواقعة على بعد نحو 97 ميلاً بحرياً إلى الشمال الغربي من مدينة الحديدة اليمنية. وأبلغت سفينة عن تعرضها لهجوم بقارب مسيّر على بعد 64 ميلاً بحرياً إلى الشمال الغربي من الحديدة.
استهداف معسكر «فيكتوريا» الأميركي في بغداد
من جانب آخر أفادت وسائل إعلام في العراق عن استهداف معسكر «فيكتوريا» العسكري الأميركي في محيط مطار بغداد، منتصف ليل الاثنين- الثلاثاء، مشيرةً إلى أنّه لم تتبنى أي جهة العملية.وأشارت إلى أن 4 انفجارات سمعت بشكل متتابع في محيط المعسكر، لافتةً إلى دوي صفارات الإنذار في المعسكر.
ويأتي هذا الاستهداف، فيما تواصل الإدارة الأميركية دعمها العسكري والسياسي للاحتلال في عدوانه على غزة ولبنان واليمن وسوريا.
عدوان صهيوني على دمشق
في سياق آخر أفاد مصدر عسكري سوري بشنّ الاحتلال الصهيوني عدواناً جوياً عبر الطيران الحربي والمسيّر من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً عدداً من النقاط في مدينة دمشق.
وأشار المصدر إلى أنّه عند الساعة 05: 2 فجر الثلاثاء شن العدو الصهيوني عدواناً جوياً بالطيران الحربي والمسير، وتصدت وسائط دفاعنا الجوي لصواريخ العدوان وأسقطت معظمها».وأكد أنّ العدوان أدى إلى استشهاد 3 أشخاص مدنيين، وإصابة 9 آخرين بجروح، إلى جانب وقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة.
«حرب الإبادة» في اليوم 361.. الاحتلال يواصل إجرامه في غزّة
إلى ذلك وفي بداية اليوم الـ361 للحرب على غزّة، جدّد جيش العدو الصهيوني قصف منازل المدنيين ومراكز الإيواء في القطاع المحاصر موقعاً عشرات الشهداء والجرحى.وأفادت مصادر طبية باستشهاد 14 فلسطينيّاً وإصابة آخرين في قصف صهيوني استهدف منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزّة.وقصفت المدفعية الصهيونية المناطق الشمالية لمخيم النصيرات بعدّة قذائف، كما قصفت المدفعية المناطق الشمالية لمخيم البريج بعدة قذائف.وفي غزّة، أفاد الدفاع المدني الفلسطيني باستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف على مدرسة في حيّ التفاح شرق مدينة غزّة.
شهيدان في نابلس.. وإصابات بين جنود الاحتلال
بموازاة ذلك أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الثلاثاء، استشهاد فلسطينييْن اثنيْن في نابلس في الضفة الغربية، بعد اقتحام قوات الاحتلال مخيم بلاطة في المدينة.
وقالت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير إنّ قوات الاحتلال أعدمت الشاب المطارد عبد الحكيم مأمون عبد الحميد شاهين (33 عاماً) بالرصاص الحي في البلدة القديمة في نابلس.وكذلك، استشهد الشاب ضياء هاني عبد الرحمن دويكات (25 عاماً) متأثراً بجروحٍ حرجة أصيب بها برصاص الاحتلال في البطن والفخذ في مخيم بلاطة شرق نابلس.وتصدّى مقاومون فلسطينيون لاقتحام قوات الاحتلال الصهيوني مخيم بلاطة، وسط وصول المزيد من التعزيزات من جهة حاجز بيت فوريك، وانتشار جنود الاحتلال في عدد من حارات المخيم.
البحث
الأرشيف التاريخي