الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • ثقاقه
  • دولیات
  • الریاضه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وخمسمائة وخمسة وسبعون - ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وخمسمائة وخمسة وسبعون - ٢٦ أغسطس ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

مؤكداً انتهاء المرحلة الأولى بنجاح كامل

حزب الله يدكّ العمق الصهيوني بمئات الصوار‌يخ والمسيّرات

شنّت المقاومة الإسلامية في لبنان، فجر الأحد، هجوماً واسعاً بمئات الصواريخ والمسيّرات على العمق الصهيوني في إطار «الرد الأولي على استشهاد القائد الكبير فؤاد شكر».وقال حزب الله في بيان إن عمليته الجديدة بدأت «بهجوم جوي بعدد كبير من ‏المسيّرات نحو العمق الصهيوني واتجاه هدف عسكري صهيوني نوعي سيعلن عنه لاحقاً».وقد أعلن وزير الحرب الصهيوني يوآف غالانت حالة الطوارئ لمدة 48 ساعة في عموم الأراضي المحتلة اعتباراً من السادسة صباح الأحد.في السياق باركت الفصائل الفلسطينية رد المقاومة الإسلامية في لبنان، على اغتيال القائد الشهيد فؤاد شكر إثر عدوان صهيوني على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت. المكتب السياسي لحركة أنصار الله في اليمن بدوره بارك لحزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله، الهجوم الكبير والشجاع الذي نفذته المقاومة، صباح الأحد، ضد الاحتلال الصهيوني، في إطار الرد على اغتيال القائد الكبير الشهيد فؤاد شكر.

حزب الله يعلن عن ردّ أوليّ على العدوان على الضاحية
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان في بيان لها صباح الأحد عن ردها الأولي على العدوان الصهيوني ‏الغاشم على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدّى إلى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد فؤاد شكر وعدد من المدنيين من نساء وأطفال. وأكدت أنه “تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح كامل”.
وأكد البيان في يوم أربعينية الإمام الحسين بن علي عليهما السلام سيد الشهداء وإمام الأحرار ورمز التضحية والإيثار ‏والإباء، وعند فجر يوم الأحد 25 آب 2024 وفي إطار الرد الأولي على العدوان الصهيوني ‏الغاشم على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدّى إلى استشهاد القائد الجهادي الكبير السيد فؤاد شكر رحمه ‏الله وعدد من أهلنا الكرام من نساء وأطفال، بدأ مجاهدو المقاومة الإسلامية هجوماً جوياً بعدد كبير من ‏المسيرات نحو العمق الصهيوني واتجاه هدف عسكري صهيوني نوعي سيعلن عنه لاحقاً، وبالتزامن مع ‏استهداف مجاهدي المقاومة الإسلامية لعدد من مواقع وثكنات العدو ومنصات القبة الحديدية في شمال ‏فلسطين المحتلة بعدد كبير من الصواريخ.‏
المقاومة الإسلامية: إذا تم المسّ بالمدنيين فسيكون العقاب شديداً وقاسياً جداً
وأوضح البيان أن «هذه العمليات العسكرية ستأخذ بعض الوقت للإنتهاء منها وبعد ذلك سيصدر بيان تفصيلي حول مجرياتها ‏وأهدافها إن شاء الله تعالى»، وشدد على أن «المقاومة الإسلامية في لبنان الآن وفي هذه اللحظات هي في أعلى جهوزيتها وستقف بقوة وبالمرصاد ‏لأي تجاوز أو اعتداء صهيوني وبالأخص إذا تم المسّ بالمدنيين فسيكون العقاب شديداً وقاسياً جداً».وفي بيان آخر، قالت المقاومة الإسلامية «بعون الله تعالى لقد تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح كامل»، وتابعت «هي مرحلة استهداف الثكنات والمواقع الصهيونية تسهيلاً لعبور المسيّرات الهجومية بإتجاه ‏هدفها المنشود ‏في عمق الكيان، وقد عبرت المسيّرات بحمد الله كما هو مقرر».ولفت البيان إلى أن «عدد صواريخ الكاتيوشا التي أطلقت حتى الآن تجاوزت 320 صاروخاً بإتجاه مواقع العدو»، وأشارت إلى أن «المواقع التي تم استهدافها وإصابتها بعون الله تعالى: 1- قاعدة ميرون، ‏2- مربض نافي زيف، ‏3- قاعدة زعتون، ‏4- مرابض الزاعورة، ‏5- قاعدة السهل، ‏6- ثكنة كيلع في الجولان السوري المحتل، ‏7- ثكنة يو أف في الجولان السوري المحتل، ‏8- قاعدة نفح في الجولان السوري المحتل، ‏9- قاعدة يردن في الجولان السوري المحتل، ‏10 – قاعدة عين زي تيم، ‏11- ثكنة راموت نفتالي».
وأوضح البيان أن «بقية التفاصيل حول العملية العسكرية ستأتي في بيانات لاحقة».لاحقاً، نشر الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان فيديو للقواعد والثكنات العسكرية المُستهدفة.
ادعاءات فارغة للاحتلال
وفي بيان ثالث، أكدت المقاومة الإسلامية أنّ جميع المسيّرات الهجومية «تم إطلاقها في الأوقات المحددة لها، ومن جميع مرابضها، حيث ‏عبرت ‏الحدود اللبنانية - الفلسطينية في اتجاه الهدف المنشود ومن مسارات متعددة»، وبالتالي «تكون العمليات العسكرية لهذا ‏اليوم (يوم الأحد) قد تمت وأُنجزت». ‏
وشدّدت على أنّ «ادعاءات الاحتلال بشأن العمل الاستباقي الذي قام به والاستهدافات التي حققها وتعطيله هجوم ‏المقاومة هي ادعاءات فارغة وتتنافى مع وقائع الميدان».
كما كشفت أنّ هذه الادعاءات سيتم تفنيدها في خطاب للأمين العام ‏لحزب الله، السيد ‏حسن نصر الله.
العدو يفشل في منع هجوم حزب الله
مصادر إخبارية في جنوبي لبنان أكدت أنّ الغارات العنيفة التي شنّها الاحتلال في عدوانه الواسع، فجر الأحد، فشلت في منع الهجوم الذي بدأه حزب الله بالصليات الصاروخية وأسراب المسيّرات.وإذ أشارت المصادر إلى أنّ «الجيش الصهيوني يحاول أن يروّج لجمهوره أنّه قام بهجوم استباقي» ضد حزب الله، فإنّه أكد أنّ الصليات الصاروخية أُطلقت فجراً من لبنان في اتجاه الجليل الغربي، قبل أنّ يشنّ الاحتلال عدوانه على الجنوب.وأوضحت المصادر أنّ الصواريخ التي أطلقها حزب الله في البداية كانت «عمليةً تمهيديةً للضربة القوية، عبر أسراب من الطائرات المسيّرة»، مضيفةً أنّ النيران التي أُطلقت ضمن المرحلة الأولى من الرد غطت مساحة 1500 كم مربع من شمالي فلسطين المحتلة.
يُذكر أنّ المقاومة الإسلامية في لبنان زفّت القائد الجهادي الكبير، السيد فؤاد شكر (السيد محسن)، ‎شهيداً كبيراً على طريق القدس، في 31 تموز/يوليو الماضي.وقدّم حزب الله الشهيد حينها على أنّه «رمز من رموزها الكبار، من صانعي انتصاراتها وقوتها واقتدارها، ومن قادة ‏ميادينها الذين ما تركوا الجهاد حتى النفس الأخير».وكان السيد محسن قد استشهد في 30 من الشهر الماضي، في عدوان صهيوني استهدف حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، وأسفر عن استشهاد وجرح عدد من المدنيين، بينهم طفلان.
الاحتلال يستعين بدعم استخباري كبير من الولايات المتحدة
وكانت معلومات موثوقة قد أكدت في وقت سابق الأحد أنّ رد المقاومة الإسلامية في لبنان على اغتيال القائد الكبير الشهيد فؤاد شكر «نُفِّذ بأعلى درجات الدقة والنجاح»، مشددةً على أنّ المقاومة ضربت هدفاً عسكرياً «في عمق كيان الاحتلال، لا في أطرافه».
وأفادت المعلومات بأنّ حزب الله أصاب أهدافه في الهجوم، «على الرغم من استعانة الاحتلال بالدعم الاستخباري والعملاني الكبير من الولايات المتحدة، وعلى الرغم من الاستنفار الصهيوني الكامل، لمدة زادت على الشهر»، في ترقّب الرد.
وأضافت المعلومات الموثوقة أنّ الاستنفار الكبير الذي أبداه الاحتلال طيلة الوقت، مع وجود أكثر من طائرة حربية فوق الأجواء اللبنانية، «لم يمنع أي صاروخ أو مسيّرة من بلوغ هدفها».
كذلك، شددت المعلومات على أنّ المقاومة نفّذت ما خططت له في عملية الرد «بتوفيق كامل، على الرغم من التعتيم الصهيوني الكبير والموجّه»، مؤكدةً أنّ مزاعم الاحتلال بـ«إحباط عملية حزب الله هي كذب عسكري وادّعاء إعلامي وتضليل داخلي لمجتمعه».إضافةً إلى ذلك، أشارت المعلومات إلى أنّ «جوهر عملية رد المقاومة هو المسيّرات، التي ضربت هدفاً حيوياً عسكرياً»، موضحةً أنّ الهدف من إطلاق الصواريخ الـ320 هو «إلهاء القبب الحديدية وإمكانات الصد الصهيونية».
غارات صهيونية على الأهالي والمباني السكنية
في المقابل، شنّت القوات الصهيونية عشرات الغارات على مناطق في جنوب لبنان، وزعمت إذاعة الجيش الصهيوني أن «100 طائرة حربية صهيونية» شاركت في الهجوم على أكثر من 200 هدف بلبنان.وبدوره، قال الجيش الصهيوني أنه رصد هجوماً واسعاً من حزب الله، متحدثاً عن إطلاق 320 صاروخاً ومسيرة من لبنان نحو العمق الصهيوني فجر الأحد.
وأضاف أنه تقرر فرض قيود جزئية على شمال الجولان وجنوبه والجليل والأغوار والكرمل ومنطقة تل أبيب الكبرى.كما أكد أنه يعمل بالتنسيق مع الجيش الأميركي الذي وصل قائد جيوشه إلى الأردن السبت.
وفي السياق، أفادت القناة الـ12 الصهيونية بإغلاق كافة الشواطئ البحرية أمام الصهاينة في مناطق حيفا، كما نقل موقع «والاه» عن مصادر بالجيش أن الكيان الصهيوني يستعد لمواجهة هجوم ليس فقط من لبنان، على حد تعبيره.وقال المتحدث باسم الجيش الصهيوني إن الجبهة الداخلية ستقوم بالتحذير بشكل مناسب، وإن على الجميع الالتزام بالتعليمات والتحذيرات من الجبهة الداخلية.
وفي حين لم يكشف حزب الله بعدُ عن طبيعة الهدف النوعي الذي استهدفه، قالت وسائل إعلام محلية أن التيار الكهربائي انقطع عن مدينة عكا الساحلية وضواحيها، في حين أعلن الإسعاف الصهيوني عن رفع حالة التأهب ونشر طواقم عدة بأنحاء الأراضي المحتلة في ظل عمليات حزب الله.من ناحية أخرى، أكدت الولايات المتحدة أنها «ستواصل دعم الكيان الصهيوني»، بعد هجوم حزب الله، وأن الرئيس جو بايدن يراقب عن كثب الأحداث في فلسطين المحتلة ولبنان.
الفصائل الفلسطينية تبارك رد حزب الله
وفي ردود الفعل على العملية العسكرية لحزب الله، باركت فصائل فلسطينية الرد الأولي لحزب الله على اغتيال القائد الشهيد فؤاد شكر عبر شن هجوم على كيان الاحتلال الصهيوني، وشددت على دعمها للمقاومة الإسلامية في لبنان ووقوفها إلى جانبها.
وفي هذا الإطار، باركت حركة الجهاد الإسلامي لحزب الله الهجوم الذي شنه في عمق كيان الاحتلال، ونجاحه في توجيه ضربات جريئة وشجاعة، «تأكيداً على ثباته في مواقفه والإيفاء بوعده».وفي بيان، أشارت الحركة إلى أنّ هذه الضربات «أكّدت أنّ العدو الصهيوني لا يفهم إلاّ لغة القوة، ولا يرتدع إلاّ أمام ضربات المقاومة والمجاهدين».من جانبها، باركت حركة المجاهدين الفلسطينية هجوم المقاومة، مؤكّدةً «وقوفها إلى جانب الأشقاء في لبنان في مواجهتهم للعدو الصهيوني الفاشي وعدوانه المدعوم من رأس الإرهاب والشرّ العالمي أميركا».وأشادت الحركة مجدداً بموقف المقاومة الإسلامية في لبنان التي «واصلت إسنادها للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية، على الرغم من التآمر والعدوان،  وفي ظل تخاذل عربي وتواطؤ دولي».
ودعت، في بيانها، مقاومي الشعب والأمة، إلى تكثيف الضربات النوعية ضد أهداف الاحتلال ومصالحه،  فـ»القوة والحراب هي اللغة الوحيدة التي يفهما العدو الصهيوني الجبان».
حماس تبارك العملية
من جهتها باركت حركة المقاومة الإسلامية حماس وأشادت بالرد النوعي والكبير الذي نفّذه مجاهدو حزب الله صباح الأحد ضد عدة أهداف حيوية واستراتيجية في عمق الكيان الصهيوني، رداً على جريمة اغتيال الاحتلال الصهيوني للقائد الجهادي الكبير الشهيد فؤاد شكر رحمه ‏الله، وعلى جرائمه وعدوانه المتواصل في قطاع غزة ولبنان.
وفي بيان لها، رأت حركة حماس أنَّ هذا الرَّد القويّ والمركّز، الذي ضرب عمق الكيان الصهيوني يُعدّ صفعة في وجه حكومة الاحتلال الفاشية، ورسالة بأنَّ إرهابها وإجرامها ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني لن يمرّ دون ردّ، ولن يُحقّق لها أهدافها ومخططاتها العدوانية.وفي الوقت نفسه، أدانت حركة حماس، بأشدّ العبارات «تصعيد الاحتلال الصهيوني عدوانه الغاشم على الجمهورية اللبنانية الشقيقة، ومواصلة قصفه الوحشي والإجرامي ضدّ الأراضي والمدنيين في لبنان»، لافتة إلى أنّ ذلك يُعد انتهاكاً صارخاً لكل المواثيق والأعراف الدولية، وتمادياً صهيونياً يكشف مجدّداً أنَّه كيانٌ مارقٌ يشكّل خطراً حقيقياً على المنطقة، ويهدّد الأمن والاستقرار الدوليين، ممّا يحمّل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن تداعياته، باعتبارها داعمة وشريكة لهذا الكيان الصهيوني في عدوانه وإجرامه المستمر في فلسطين ولبنان واليمن والعراق.
 حركة أنصار الله: الرد اليمني آتٍ حتماً
بدورها قالت حركة أنصار الله أنّ «هذا الرد القوي والفاعل في عمق كيان الاحتلال، والذي لا يزال مفتوحاً، يؤكّد أنّ المقاومة مقتدرة وقوية، وصادقة في وعدها ووعيدها».
وأضافت الحركة أنّها تشدّ على أيادي أبطال المقاومة الإسلامية وسواعدهم، وتبارك وتدعم كل خيارات وعمليات الرد على الاحتلال.
وفي الختام، شدّدت أنصار الله، من جديد، على أنّ «الرد اليمني آتٍ حتماً»، مشيرةً إلى أنّ «الأيام والليالي والميدان هي ما سيثبت ذلك».
ميقاتي يترأس اجتماعاً وزارياً
وفي السياق ترأس رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي اجتماعاً وزارياً في دائرته لمتابعة التطورات الميدانية الأخيرة في الجنوب.وقد شارك في الاجتماع الوزراء: عبدالله بو حبيب، هنري خوري، فراس أبيض، ناصر ياسين، أمين سلام، علي حمية، وليد فياض، إضافة الى رئيس مجلس الجنوب هاشم حيدر، والأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع اللواء محمد المصطفى.
وتم خلال الاجتماع البحث في الوضع في الجنوب والخدمات الطارئة على الصعد الصحية والإيوائية والتموينية والغذائية والمحروقات وجهوزية خلايا الطوارئ في المناطق، فضلاً عن نتائج الاتصالات مع المنظمات الدولية المعنية وهيئات المجتمع الأهلي الشريكة في تنفيذ خطة الطوارئ.
المقاومة العراقية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
من جانبها أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، استهدافها صباح الأحد، «هدفاً حيوياً في حيفا بأراضينا المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر».
وأكدت في بيانها، «استمرارها في دكّ معاقل الأعداء، نُصرةً لأهلنا في غزّة، وردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين الفلسطينيين من أطفال ونساء وشيوخ».
وفي أواخر آب الماضي، أعلنت المقاومة، ضربها هدفاً حيوياً في أم الرشراش «إيلات» المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر.وقبلها، أعلنت استهدافها، هدفاً عسكرياً في الجولان السوري المحتل، بواسطة الطيران المسيّر.وكان المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراقية، المعروف بـ «أبو علي العسكري»، قد أكد قبل أيام، «أنه ليس لديهم أي التزام بشأن إيقاف العمليات ضد قوات الاحتلال الأميركي في العراق».وفي بيان توضيحي، قال «أبو علي العسكري» إنّ «كل ما في الأمر أن العمل خاضع لتوازنات خاصة بالمرحلة».
البحث
الأرشيف التاريخي