الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • مقالات و المقابلات
  • دولیات
  • الریاضه و السیاحه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وخمسمائة وستة وثلاثون - ٠٢ يوليو ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وخمسمائة وستة وثلاثون - ٠٢ يوليو ٢٠٢٤ - الصفحة ۷

بمسيّرات حزب الله

الاحتلال يقر بإصابة 18جندياً في الجولان السوري المحتل

أقرّ «جيش» الاحتلال الصهيوني، بإصابة 18 جندياً في صفوفه، منهم في حالة خطيرة، وذلك من جراء انفجار طائرة بدون طيار متفجرة في الجولان.
وذكر المتحدث باسم «الجيش» الصهيوني أنّه تم إجلاء الجنود لتلقي العلاج الطبي في المستشفى، وإبلاغ عائلاتهم.
هذا وأفادت مستشفى «زيف» في صفد المحتلة، بأنّها استقبلت 18 إصابة، نتيجة الصلية مساء الأحد في الجولان، ولاحقاً، تحدث مستشفى «رمبام» في حيفا المحتلة، عن استقباله 3 إصابات إحداها في حالة خطرة من القطاع الشمالي.
الدفاعات الجوية لم تنجح في اعتراض طائرات حزب الله
بدورها، قالت القناة «الـ 12» الصهيونية في الشمال، إنّه كلما مر الوقت تنكشف تفاصيل إضافية عن الحادثة الخطيرة التي وقعت شمالي الجولان، موضحاً أنّ عدد من الطائرات المُسيّرة التي أطلقها حزب الله دخلت من الأراضي اللبنانية، فيما لم تنجح الدفاعات الجوية في اعتراضها، ووقع الانفجار في شمالي الجولان.
وفي السياق، تبنت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله - شنّها هجوماً جوياً بسرب من الطائرات المسيّرة الانقضاضية على  مقرّ كتيبة المدرعات التابعة للواء «188» في ثكنة «راوية» في الجولان السوري المحتل، مؤكّدةً أنّ الهجوم استهدف مبنى القيادة في ثكنة «راوية» وأماكن ‏تموضع ضباطها وجنودها وتمت إصابتها إصابةً مباشرة.
حزب الله يمطر قواعد وثكنات الاحتلال بالأسلحة المتنوعة
ونفّذت المقاومة الإسلامية في لبنان، «9 عمليات عسكرية حتى الساعة 8.30 مساءً من يوم الأحد، استهدفت بها مواقع وحشوداً للاحتلال الصهيوني عند الحدود اللبنانية- الفلسطينية»، حيث مقر قيادة الفرقة «91» في ثكنة ‏»برانيت» بصاروخ بركان ثقيل، فَأُصيبت إصابةً مباشرة ودُمر جزءٌ منها، ووقع فيها إصابات مؤكدة.
وبالأسلحة الصاروخية، استهدفت المقاومة الإسلامية مرابض مدفعية العدو الصهيوني في «خربة ماعر»، وموقعي «رويسة القرن» في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة، و»السماقة» في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة.
وفي بيانين منفصلين، استهدفت المقاومة الإسلامية المشغل ‏العسكري، ومقر قيادة كتيبة السهل، التابعين لِثكنة «بيت هلل»، عبر صواريخ «فلق»، مؤكّدةً تحقيق إصابتهما إصابات مباشرة، مما أدى إلى تدمير جزء من الهدفين، ووقع فيهما إصابات مؤكدة.
كذلك، استهدفت المقاومة الإسلامية مبنيين يستخدمهما جنود العدو، الأول ‏في مستعمرة «يرؤون»، والثاني في مستعمرة «المطلة»، والاستهدافين عبر الأسلحة المناسبة، وأصابوهما إصابةً مباشرة.‏
استهداف هدف حيوي للاحتلال
بدورها أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق، فجر الاثنين، توجيهها ضربة، بواسطة الطيران المسيّر، في اتجاه ما وصفته بأنّه «هدفٌ حيوي للاحتلال» في مدينة أم الرشراش الفلسطينية المحتلة «إيلات».
وأكدت المقاومة الإسلامية، في بيانٍ مقتضب، أنّ هذه العملية تأتي نصرةً لقطاع غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني ضدّ الفلسطينيين، من أطفال ونساء وشيوخ، متوعدةً بالاستمرار في «دكّ معاقل الأعداء».وفي وقتٍ لاحق على إصدارها البيان، نشرت المقاومة الإسلامية مشاهد وثّقت فيها إطلاق المُسيّرات التي هاجمت بها «إيلات»، فجر الإثنين.
متظاهرون ضد نتنياهو يقطعون طريقاً في «تل أبيب»
وفي الداخل المحتل قطع مستوطنون متظاهرون الطريق «رقم 40» قرب مفترق «ماغشيميم» شرق «تل أبيب»، الإثنين، وذلك احتجاجاً على حكومة بنيامين نتنياهو، وفق ما أكدت «القناة السابعة» الصهيونية.
وفي الوقت الذي يتظاهر فيه فريق من المستوطنين، بينهم عائلات الأسرى الصهاينة في قطاع غزة، مطالبين بإتمام صفقة تبادل، يتظاهر «الحريديم»  رفضاً لقرار المحكمة الصهيونية العليا لتجنيدهم في «الجيش».
ومنذ ليل الأحد ولغاية فجر الإثنين، تظاهر آلاف المستوطنين «الحريديم» في القدس المحتلة ضد إلزامهم بالخدمة في «الجيش» الصهيوني، رافعين بدورهم شعارات ضد نتنياهو.
واندلعت مواجهات بين المتظاهرين وبين شرطة الاحتلال، التي هاجمتهم مستخدمةً العنف، إلى جانب عناصر خيالة، بينما كانوا يغلقون تقاطع شارعي «وزراء» إسرائيل»» و»ملوك» إسرائيل»»، ويشرعون في تجميع صناديق القمامة وحرقها.
وتعرضت خلال هذه التظاهرات، سيارة وزير «البناء والإسكان» في حكومة الاحتلال، إسحاق غولدكنوبف، لهجوم من قبل المتظاهرين، الذين حاصروا السيارة وهاجموها.
البحث
الأرشيف التاريخي