الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • مقالات و المقابلات
  • دولیات
  • الریاضه و السیاحه
  • طوفان الأقصى
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وخمسمائة وستة وثلاثون - ٠٢ يوليو ٢٠٢٤
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وخمسمائة وستة وثلاثون - ٠٢ يوليو ٢٠٢٤ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

العميد كودرزي يؤكد على تسهيل حركة زوار الأربعين

أكد قائد قوات حرس الحدود العميد أحمد علي كودرزي، على تسهيل حركة زوار الأربعين الحسيني، معربا عن تقديره وشكره للعراق على التعاون والتفاعلات الإيجابية للغاية في اتجاه الحفاظ على الحدود وحمايتها. وإلتقى قائد قوات حرس الحدود العميد "احمد علي كودرزي" مع قائد نظيره العراقي الفريق "محمد عبد الوهاب سكر" عند معبر "خسروي" الحدودي في مدينة قصرشيرين بمحافظة كرمانشاه غرب البلاد، وجاء اللقاء تماشيا مع تعزيز الترتيبات الحدودية، واستعدادا لمراسم الأربعين الحسيني، وأيضا لتسهيل حركة الزوار الإيرانيين الى العراق. ولفت الى انه وبإعتماد مشروع "نظام كولباران" (نقل البضائع) من قبل إيران على المعابر الحدودية سيساهم ذلك في تقليل الصعوبات الموجودة بهذا الخصوص. وفي هذا اللقاء، رحب العميد كودرزي بقائد قوات حرس الحدود العراقي والوفد المرافق له، وأعرب عن تقديره وشكره لنظيره العراقي على التعاون والتفاعلات الإيجابية للغاية في اتجاه الحفاظ على الحدود وحمايتها. واستطرد مؤكدا انه من المهم تحسين الدوريات الحدودية المشتركة لمكافحة تهريب البضائع بجدية، وينبغي تحسين التدابير والاجراءات في هذا الصدد. وتابع انه من المهم ان تكون هناك ارادة جادة في مكافحة التهريب عبر الحدود والتعامل الحازم مع المهربين وخاصّة مهرّبي الأسلحة والذخيرة والمشروبات الكحولية، مؤكدا على التعاون الثنائي المشترك في تبادل المعلومات بين حرس حدود البلدين لمنع وقوع أعمال إرهابية. ولفت العميد كودرزي الى ان سلطات الجمهورية الإسلامية الايرانية قد اتّخذت تدابير جيدة للغاية على المعابر الحدودية مع العراق.

 

تهديد الناخبين في الخارج دليل على عمق هزيمة المعادين

قال المتحدث باسم الخارجية ناصر كنعاني: إن نتيجة تهديد الناخبين وإهانتهم من خلال أسخف التصرفات وأقبح الألفاظ بحق الإيرانيين في الخارج لم تكن سوى البؤس والاستعراض العالمي لعمق مخاتلة المعادين. وكتب ناصر كنعاني، على صفحته الشخصية في الفضاء الإلكتروني: إن حضور مواطنينا الإيرانيين الأعزاء في الخارج للتصويت، على الرغم من بعض الصعوبات، كان أحد أهم المظاهر الجميلة للتضامن الوطني للإيرانيين داخل البلاد وخارجها. وقال: بالطبع، بعض الأشخاص الذين يخالفون الأعراف والذين يعتبرون أنفسهم معارضين للجمهورية الإسلامية الإيرانية حاولوا يائسين وبدون جدوى منع مشاركة الإيرانيين في الخارج في العملية الديمقراطية، من خلال تهديد الناخبين وإهانتهم، ومن خلال التصرفات الأكثر سخافة وسخرية والتفوّه بأبشع الكلمات. وصرح: سماح بعض الحكومات الغربية التي تدّعي أنها ديمقراطية بمثل هذا السلوك القبيح، وعدم وجود معالجة قانونية ورادعة ضد من يهين وينتهك الحقوق المشروعة للشعب الإيراني الكريم والنبيل، أمر مشكوك فيه.

 

 

البحث
الأرشيف التاريخي