أخبار قصيرة
الانتحار يحصد أرواح الجنود الأميركيين أكثر من الحروب
بحسب دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) للفترة من 2014 إلى 2019، فإن احتمال انتحار الجنود الأمريكيين كان تقريبًا تسع مرات أعلى من احتمال مقتلهم في المعارك.
أظهرت الدراسة التي نشرتها وكالة الصحة الدفاعية في مايو أن الانتحار كان السبب الرئيسي لوفيات الجنود في الخدمة الفعلية خلال تلك الفترة، بواقع 883 حالة انتحار. وكانت الحوادث ثاني أكبر سبب للوفاة بـ 814 حالة، بينما بلغت حالات الوفاة الناجمة عن المعارك 96 حالة فقط.
في الوقت نفسه، ازدادت حالات الانتحار بين الجنود على رأس عملهم. ففي عام 2024 حتى الآن، انتحر 55 جنديًا.
أشار مسؤولون عسكريون في مقابلة إلى ارتفاع معدلات الانتحار في المجتمع الأمريكي بشكل عام، وهو ما انعكس على الجنود.
طالبان: حضورنا
في الدوحة مرتبط بعدم تغيير جدول الأعمال
صرح عبد القهار بلخي، المتحدث باسم وزارة الخارجية في حكومة طالبان، بشأن قرار كابول حضور الاجتماع الثالث في الدوحة قائلاً: "إذا حدث أي تغيير في تشكيلة الاجتماع وجدول أعماله، فسيؤثر ذلك بالتأكيد على قرارنا وسيتم مناقشته مع جميع الأطراف."
وأوضح أنه خلال المحادثات التي جرت مع الأمم المتحدة في الشهرين الماضيين، تم مشاركة جدول أعمال واجتماع الدوحة القادم مع كابل، لكنه إذا تغير جدول الأعمال، فسيؤثر ذلك على قرار طالبان بالحضور.
وسبق أن صرح ذبيح الله مجاهد، المتحدث باسم حكومة طالبان، بأن "الإمارة الإسلامية قررت المشاركة في الاجتماع الثالث في الدوحة بعد دراسة جدول أعماله".
ادراج ثلاث شركات قرغيزية في قوائم العقوبات الأمريكية والبريطانية
فرضت الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على ثلاث شركات قرغيزية، بذريعة تعاونها مع روسيا في ظل الحرب الدائرة في أوكرانيا.
وأدرجت لندن شركة "إنتر إستايل بلاس" القرغيزية في قائمة عقوباتها، بحجة توريدها للذخائر والآلات والإلكترونيات الدقيقة وغيرها من المعدات للمجمع الصناعي العسكري الروسي. من جهتها، أضافت واشنطن شركتي "خدمات الترانزيت بيشكك" و"نوفا بروجكت" القرغيزيتين إلى لائحة عقوباتها الجديدة، أيضا تحت ذريعة تعاونهما مع الجانب الروسي. وسبق أن فرضت الإدارة الأمريكية عقوبات على 6 شركات قرغيزية أخرى في وقت سابق من هذا العام لذات الذرائع.