الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • طوفان الأقصى
  • الریاضه و السیاحه
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة واثنان وثمانون - ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة واثنان وثمانون - ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣ - الصفحة ۱۱

حزب الله يسقط طائرة قتالية مسيّرة من نوع ”هيرميز 450”

درساً قاسياً للعدو الصهيوني.. صواريخ المقاومة تنطلق من كل جهة

قالت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله - إنّ مجاهديها استهدفوا، صباح السبت، موقعي حدب البستان والراهب الصهيونيين ‏بالأسلحة المناسبة والصواريخ الموجّهة، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة.
كما أعلنت استهداف تجمّعين لجنود الاحتلال، الأول في حرج مستوطنة شتولا والثاني في خلة وردة.
وأعلنت استهداف مقر القيادة العسكرية ‏المستحدث للاحتلال في وادي سعسع ‏بالنيران الصاروخية، مؤكدة تحقيق إصابات مباشرة.
وفي وقت سابق يوم السبت، قالت وسائل إعلام في جنوب لبنان إنّ غارة إسرائيلية وقصفاً مدفعياً استهدفا محيط عيتا الشعب في القطاع الأوسط، كما استهدف قصف إسرائيلي محيط بلدة مروحين، وعيترون واللبونة.
وبالتزامن، أكدت وسائل إعلام عبرية دوي صفارات الإنذار في الشمال قرب الحدود مع لبنان.
وأعلنت المقاومة، فجر السبت، إسقاط طائرة مُسيّرة إسرائيلية من طراز "هيرميز 450" وهي طائرة ‏قتالية مُتعددة المهام، بصاروخ "أرض - جو". مشيرة إلى أن حطام الطائرة شوهد يتساقط فوق إصبع الجليل.
وقالت المقاومة في بيانٍ لها إنّ مجاهديها أسقطوا بصاروخ "أرض - جو" طائرة مُسيّرة إسرائيلية من طراز "هيرميز 450" عند الساعة 1:45 من فجر يوم السبت 18-11-2023، وهي طائرة ‏قتالية مُتعددة المهام.
ولفت البيان إلى أنّ عملية إسقاط الطائرة جاءت دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وتأييداً لمقاومته الباسلة والشريفة.
تطوّر عسكري للمقاومة
واعتبر محلل عسكري أنّ هذا التطوّر العسكري كان منتظراً، لأنّ مسار إدخال المقاومة اللبنانية مؤخراً الأسلحة النوعية كان من الواضح أنه مسار متصاعد وثابت.
كذلك، شدّد على أنّ إسقاط طائرة مثل هذه يتطلب قدرات نوعية، مشيراً إلى وجود ارتفاع في مستوى الدفاع الجوي لحزب الله.
وكانت المقاومة الإسلامية في لبنان نفّذت 13 عملية ضد الاحتلال الصهيوني خلال 24 ساعة، مستهدفةً مواقع صهيونية وآلياتٍ وعدّة تجمعات على الشريط الحدودي مع فلسطين المحتلة.
ومع تصاعد وتيرة المواجهة عند الحدود اللبنانية - الفلسطينية، يواصل الإعلام العبري إبداء الخشية الصهيونية من "الجبهة الشمالية"، مؤكداً أنّ هذه الجبهة هي "تحدٍّ ضخم" للاحتلال، بحيث "لا تتوقّف (الهجمات) تقريباً طوال اليوم".
وتحدّثت صحيفة "معاريف" العبرية عمّا يمتلكه حزب الله من عشرات الآلاف من الصواريخ والقذائف الصاروخية والطائرات المسيّرة الدقيقة والفتاكة، والتي تشكّل خطراً على "إسرائيل".
إصابة جندي أميركي
من جهة اخرى أفادت وسائل إعلام في سوريا، السبت، بتعرّض قاعدة للاحتلال الأميركي في "تل بيدر" غرب الحسكة شمال شرق سوريا لاستهداف بطائرة مسيّرة.
وأشارت إلى أنّ المعلومات تؤكد إصابة جندي أميركي من جراء القصف الذي طال القاعدة.
وتضامناً مع غزة في معركة "طوفان الأقصى"، تواصل المقاومة العراقية عملياتها ضد القوات الأميركية في سوريا والعراق.
واستهدفت المقاومة الإسلامية في العراق، الجمعة قاعدة "تل بيدر" الأميركية بطائرتين مسيّرتين، إضافة إلى استهداف قاعدة "حرير" الأميركية شمال العراق بطائرة مسيّرة أصابت أهدافها بشكل مباشر، وقاعدة "عين الأسد" غرب العراق بطائرتين انتحاريتين.
استهداف السفن الإسرائيلية
أكد مصدر عسكري يمني أنّ "القوات المسلحة اليمنية بصدد استهداف السفن الإسرائيلية كافة سواء كانت متجهة إلى فلسطين المحتلة أم لا".
وأفاد المصدر العسكري بأن "القوات المسلحة اليمنية قادرة على استهداف أي سفينة إسرائيلية سواء في البحر الأحمر أو أي مكان آخر لا يتوقّعه العدو".
وكان عضو المجلس السياسي الأعلى لـحركة "أنصار الله" اليمنية، محمد علي الحوثي، أكد أن الصواريخ اليمنية تصل إلى أهدافها قائلاً إنّ "صواريخنا وطائراتنا تصل إلى أهدافها، لمناصرة غزة ومظلومي فلسطين".
بدوره عضو المكتب السياسي لأنصار الله علي القحوم أكد أن المعادلة التي رسمها اليمن وصنعها على الواقع، لا مناص منها في مناصرة قضايا الأمة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس، وهي القضية الأولى والمركزية. هي معادلة ثابتة ومبدئية حتى في ظل التكالب الأمريكي والغربي مع الكيان الصهيوني الغاصب في العدوان على غزة.
وشدد على أن "اليمن مع فلسطين بكل ما أوتيت من قوة وبالقول والفعل، وهي الدولة التي دخلت مع بقية الشعوب الحرة في معادلة انتصار غزة فلسطين وطوفان الأقصى، واتخذت الموقف القوي والمشرف في ضرب الكيان الصهيوني الغاصب والمؤقت، في ظل الدعم المعلن والمشاركة الأمريكية والغربية للصهاينة المحتلين".
وأضاف "فاجأهم اليمن بهذه القدرات العسكرية والعمليات الاستراتيجية، دلّ على ذلك مدى التضارب بين الأمريكان والصهاينة في نقل الخبر لهذه العمليات، والاعتراف بوصول الصواريخ والطائرات المسيّرة إلى أهدافها بنجاح وبدقة متناهية، وفشل كل منظوماتهم الدفاعية، كما أظهرت مدى التفوق التقني والصناعي العسكري لهذه الأسلحة، التي تثبت أن اليمن دولة إقليمية تمتلك كل عناصر القوة التي تدافع بها عن سيادتها واستقلالها".
وأكد القحوم أن "أي مغامرة بالتصعيد في اليمن ستكون مكلفة للعدو الأمريكي والإسرائيلي، ومصيرها الفشل والخسران، ولهم العبرة بأكثر من ثمان سنوات من العدوان والحصار".
اليمنيّون يملأون الساحات نصرة لغزة ودعماً لمقاومتها
بموازاة ذلك خرجت تظاهرات صباحية حاشدة، السبت، في عدّة محافظات يمنية دعماً لصمود الشعب الفلسطيني ومقاومته مع استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزّة.
وشهدت محافظات صعدة ورَيْمَة والبيضاء وتعز ومأرب وإب والجوف اليمنية، صباح السبت، تظاهرات حاشدة تأييداً وإسناداً للمقاومين في غزة، وتفويضاً لقائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك الحوثي بالمضي قدماً في اتخاذ التدابير اللازمة لنصرة الشعب الفلسطيني.
كما شهدت العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظات الحُدَيْدَة وعَمْران والمَحْوِيت وحَجَّة ومدينة ذَمَار، تظاهرات عصر السبت دعماً ونصرةً للشعب الفلسطيني ومقاومته.
وكانت لجنة نصرة الأقصى اليمنية دعت للخروج الكبير في مسيرات في العاصمة صنعاء والمحافظات، للاستمرار في دعم صمود الشعب الفلسطيني والتأييد لقرارات القيادة.
وقبل أيام، قال قائد حركة أنصار الله في اليمن، السيد عبد الملك الحوثي، "أعلنا منذ اليوم الأول وقوفنا مع الشعب الفلسطيني على المستويات كافة، ومنها العسكري لنصرتهم والوقوف معهم"، موضحاً أنّ "هذا الموقف موقف رسمي وشعبي، وتحرّك به أبناء شعبنا في أنشطتهم في بياناتهم وفعالياتهم والكل يتحرّك وهذا ما يجب".
كما هدّد قائد أنصار الله باستهداف السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب.
تظاهرات في واشنطن نصرةً لغزة
بموازاة ذلك شهدت العاصمة الأميركية، واشنطن، تظاهرات مناصرة لفلسطين، مطالبةً بوقف إطلاق نار فوري ورفع الحصار عن غزة.
وحضر مئات المتظاهرين أمام محطة قطارات "يونيون ستايشن" في واشنطن، للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
كما طالبوا الإدارة الأميركية بالتوقف عن الدعم غير المشروط لـ "إسرائيل" في حربها على غزة.
وكان عاملون في القطاع الطبي، قد تظاهروا أمام البيت الأبيض للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، ولإنهاء الدعم العسكري للاحتلال الصهيوني ومنادين بالحرية لغزة.
وأوضحت استطلاعات الرأي أن أكثر من 60% من الأميركيين يرفضون الحرب على غزة، كما يرفضون موقف الإدارة الأميركية الداعم بشكل غير مشروط.
وكان معهد الأبحاث الصهيوني، قد قال الأسبوع الماضي إنّ تحليل البيانات، أظهر أنّ عدد التظاهرات المؤيدة لفلسطين أعلى بكثير من عدد التظاهرات المؤيدة لـ "إسرائيل"، "وهذا الاتجاه يكتسب زخماً".
سقوط طائرة مسيّرة تابعة للعدو
من جانب آخر تحدثت وسائل إعلام عبرية عن سقوط طائرة مسيّرة تابعة لـ" الجيش" الصهيوني من نوع "روخيف شمايم" في مستوطنة "سديروت".
وأورد موقع "يديعوت أحرونوت" أنّ طائرة بدون طيار تابعة لـ" الجيش" الصهيوني من نوع "روخيف شمايم" سقطت في سديروت، مضيفاً أنه "لا توجد إصابات ويجري التحقيق في الحادث".
ويأتي ذلك فيما تواصل المقاومة الفلسطينية صدّ هجمات قوات الاحتلال الصهيوني في عدة محاور في غزة، كما تستهدف بالصواريخ والقذائف مستوطنات الاحتلال ومختلف الأراضي المحتلة.
إعلام عبري: هناك تخوف من الضفة الغربية
إلى ذلك قال موقع القناة "كان" الإسرائيلية، إنّ "هناك خوفاً من جبهة ثالثة في الضفة الغربية"، علماً أنّ الاحتلال يخوض عدواناً على غزة مستمر منذ نحو 42 يوماً، ومواجهات على الحدود الشمالية مع المقاومة الإسلامية في لبنان.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أشارت في وقت سابق، إلى وجود خشية في المؤسّستين الأمنية والعسكرية في كيان الاحتلال من احتمالية فتح جبهة ثالثة باندلاع انتفاضة في الضفة الغربية.
ومنذ بدء العدوان على غزّة في 7 تشرين الأول/أوكتوبر، آزر الفلسطينيون في الضفة الغربية، المقاومة الفلسطينية في غزّة، وشنّوا عمليات ضد قوات الاحتلال ومراكزه، فيما شنّت الأخيرة عدواناً مستمراً على بلدات الضفة.
ودعت المقاومة الفلسطينية في غزّة وفصائل فلسطينية، مرات عدّة للنفير العام ومواجهة الاحتلال والاشتباك معه، وإلى تحويلها إلى ساحة اشتباك ملتهبة.
الدوحة: قصف مقر لجنة إعادة الإعمار القطرية لن يثنينا عن إغاثة غزة
من جهتها أكدت دولة قطر أن قصف قوات الاحتلال الصهيوني مقر اللجنة القطرية لإعادة الإعمار في قطاع غزة الأسبوع الماضي لن يثنيها عن تقديم المساعدات للقطاع، وقالت إن هذه "الجريمة تشكل تعديا سافرا على القانون الدولي وامتدادا لنهج استهداف العمل الإنساني".
جاء ذلك في بيان ألقته مندوبة قطر الدائمة لدى الأمم المتحدة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني خلال الاجتماع غير الرسمي للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الحالة الإنسانية في غزة، الذي عقد بمقر المنظمة في نيويورك بطلب من كل من قطر وجامعة الدول العربية ودول منظمة التعاون الإسلامي.
وذكرت الشيخة علياء أن قطر أرسلت نحو 10 طائرات محملة بما يزيد على 358 طنا من المساعدات لغزة، منها مستشفى ميداني ومستلزمات إيواء ومواد طبية وغذائية إلى مدينة العريش المصرية، منذ بدء الحرب.
وأشارت إلى أن قطر قدمت على مدى سنوات الدعم الإنساني والتنموي لقطاع غزة بالتنسيق مع الأمم المتحدة لتحسين الأوضاع المعيشية المتردية في القطاع نتيجة الحصار المستمر.
وكانت قطر ودول عربية عدة قد دانت -الاثنين الماضي- قصف قوات الاحتلال الصهيوني مقر اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة الواقع في شارع الرشيد بجوار ميناء غزة.
وحذرت الشيخة علياء من خطورة سياسة العقاب الجماعي، بما في ذلك محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني.
الأردن يرفض طرح انتشار قوات عربية في غزة
بدوره رفض وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، السبت، أيّ إمكانية لنشر قوات عربية في قطاع غزّة بعد انتهاء العدوان الدائر منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
وتحدثت تقارير عن طروحات عديدة بشأن مصير القطاع المحاصر منذ 17 عاماً بعد انتهاء الحرب، منها نشر قوات عربية لإرساء الاستقرار فضلاً عن دور قد تؤديه السلطة الفلسطينية في إدارته.
واعتبر الصفدي خلال النسخة الـ19 من "منتدى حوار المنامة" الذي ينظّمه المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، أنّه "بعد مناقشة هذه القضية مع كثرٍ ومع جميع إخواننا العرب تقريباً، لن تتجه قوات عربية إلى غزة"، مضيفاً أنّه لا يمكن السماح بأن ينظر الفلسطينيون "إلينا على أننا أعداء" لهم.
وسأل "كيف يمكن لأحد أن يتحدث عن مستقبل غزة، ونحن لا نعرف أيّ غزة ستبقى بعد انتهاء الوضع (الحالي)؟".
وقال الصفدي في كلمة ألقاها بحضور كبير مستشاري البيت الأبيض للشرق الأوسط بريت ماكغورك ومسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل "إذا أردنا أن نتحدث عمّا ينبغي فعله في غزة في المستقبل، فيجب علينا أن نوقف تدميرها".
في غضون ذلك، شدّد على أن الأولويات للتعامل مع ما يشهده القطاع وهي "وقف هذه الحرب... والسماح بدخول الإمدادات الإنسانية فوراً".
السيسي يجدد رفضه تهجير الفلسطينيين
بدوره جدد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي رفض بلاده لتهجير الفلسطينيين بالنزوح داخليا أو خارج أراضيهم، لا سيما إلى سيناء.
جاء ذلك خلال لقاء السيسي مع رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي أورسولا فون ديرلاين التي تزور القاهرة.
وقد أكدت ديرلاين أيضا الرفض الأوروبي لتهجير أهالي غزة إلى سيناء.
"نيويورك تايمز": لا مؤشرات بشأن استخدام "الشفاء" لإخفاء الأسلحة
صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، تقول إنّ "الجيش" الصهيوني رفض السماح للصحفيين باستكشاف مستشفى الشفاء أو رؤية أو إجراء مقابلات مع المرضى والعاملين الطبيين في المنشأة.
وتحدثت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أنّه بعد زيارة 3 من صحفييها مستشفى الشفاء في قطاع غزة، لا يبدو أنّ هناك مؤشرات تحسم مسألة ما إذا كانت حركة حماس تستخدم المستشفى لإخفاء الأسلحة ومراكز القيادة، كما زعمت "إسرائيل".
وأكّدت الصحيفة أنّه لم يُسمح للصحفيين إلا برؤية جزء من مجمع الشفاء المترامي الأطراف، وأنّ "الجيش" الصهيوني رفض السماح للصحفيين باستكشاف المستشفى أو رؤية أو إجراء مقابلات مع المرضى والعاملين الطبيين في المنشأة.
ويصرّ الاحتلال الصهيوني على نشر روايةٍ تضليلية، تدّعي أنّ مستشفى الشفاء يمثّل "بنيةً عسكريةً للمقاومة الفلسطينية"، وأنّ الأخيرة "تحتجز أسرى إسرائيليين فيه".
فغياب دليل على وجود أنفاق تحت مستشفى الشفاء تحدّث عنه الإعلام الأجنبي خلال الأيام الماضية، فقبل يومين ذكرت شبكة "سي أن أن" الأميركية، أنّه لا يوجد دليل حتى الآن على وجود شبكة أنفاق تحت مستشفى الشفاء في غزة.
وأوردت الشبكة أنّه "من المؤكد أنه لا يوجد ما يشير إلى أنّ القوات الصهيونية قد كشفت عن نفق متعدد المستويات مع غرف تحت الأرض، من النوع الموضح في الرسوم التي قدّمها المتحدث باسم الجيش في مؤتمر صحفي قبل ثلاثة أسابيع تقريباً".

البحث
الأرشيف التاريخي