الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • طوفان الأقصى
  • الریاضه و السیاحه
  • منوعات
العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعون - ٠٩ نوفمبر ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف وثلاثمائة وأربعة وسبعون - ٠٩ نوفمبر ٢٠٢٣ - الصفحة ٦

اخبار قصيرة

الدول متعطشة للصناعات اليدوية الإيرانية  

الوفاق/ قالت مساعدة رئيس الجمهورية للحرف اليدوية والفنون التقليدية: بلدان العالم متعطشة للحرف اليدوية الإيرانية، لكننا ما زلنا غير قادرين على توفير سلسلة كاملة وذات قيمة مضافة، والقوانين التي كانت موجودة في الحرف اليدوية لفترة طويلة هي إحدى العقبات.
واضافت مريم جلالي، خلال زيارتها إلى محافظة يزد، في لقاء مع محمد صالح جوكار، ممثل اهالي يزد: التخطيط الجيد للنظام البيئي أصبح ثقافة حرفية، ومن إجمالي 400 مجال صناعة يدوية مسجلة في العالم، 299 مجالاً لإيران، باستثناء السجاد.
وأشارت جلالي: يجب تشكيل أسواق حضرية في المدن والمحافظات، أما البيع فيجب أن يكون في أماكن أخرى، الحرف اليدوية تحتاج فقط إلى تعزيزها والاهتمام بها.
وقالت جلالي: إذا بدأ اقتصاد الثقافة، يمكن لكل مجتمع وأسرة أن تحصل على رزق جيد واقتصاد جيد من الحرف اليدوية.
واوضحت: إن المقاربة أحادية البعد لمختلف القضايا تضر بالتنمية، وللأسف فإن المصالح الفردية والقطاعية لا تخدم المصالح الوطنية، إذا كان على الجميع أن يخدم المصلحة الوطنية، ولكن حاليا أخذ الجميع جزءاً وقاموا بتجزئة الحرف اليدوية.
وأضافت جلالي: نحتاج إلى مستثمرين، ومن الضروري أن يكون هناك ازدهار لسوق الذهب في مجالات أخرى من الحرف اليدوية، لأننا لا نبحث عن حدود جغرافية، بل حدود ثقافية، وسنقوم بإعداد خريطة للصناعات اليدوية.

إحياء مدرسة ابن سينا التاريخية في أصفهان

أكد رئيس لجنة الاعمار وبناء المدن والنسيج التاريخي في المجلس البلدي الاسلامي لمدينة اصفهان «رسول مير باقري» أنه سوف يتم إحياء مدرسة ابن سينا التاريخية في هذه المدينة، والتي تعتبر أقدم مدرسة طبية في العالم.
وأشار المسؤول الذي كان يتحدث في اجتماع للمجلس البلدي في اصفهان الى أن هذا العالم الاسلامي الكبير كان يعيش في مدينة اصفهان، ويدرس طلابه في هذه المدرسة التي تعود الى عهد آل بويه، لمدة 15 عاما، حسب الوثائق التاريخية.  
وأضاف رئيس لجنة الاعمار وبناء المدن والنسيج التاريخي في المجلس البلدي الاسلامي لمدينة اصفهان قائلا: ان اوزبكستان التي هي مسقط رأس ابن سينا تعتبر الآن منطقة سياحية يرتادها السياح من كل انحاء العالم. وحسب ما جاء في الروايات التاريخية فان ابن سينا كان يدرس طلابه صباح كل يوم في هذه المدرسة التي تعتبر من الآثار القديمة التي تعود الى نحو  1000 عام.

 

البحث
الأرشيف التاريخي