أخبار قصيرة
شركة صينية عملاقة تعاقب الكيان الصهيوني
شين الشركة الصينية للملابس التي تنافس أمازون، أوقفت بيع الأعلام الإسرائيلية دعماً لفلسطين. واجهت العلامة الصينية الشهيرة انتقادات من عملاء «إسرائيليين»، الذين تزامنوا مع الهجمات الإسرائيلية المستمرة على غزة. اتهموها ببيع الأعلام الفلسطينية، بينما لم يظهر العلم الإسرائيلي في نتائج البحث. نشر مؤثر «إسرائيلي» على إنستغرام، لديه 12،000 متابع، قصة الأربعاء الماضي، تظهر طرداً تلقته ملفوفاً بشريط أحمر وأخضر، والذي قالت إنه إشارة إلى العلم الفلسطيني. لم تعلق الشركة الصينية رسمياً على الانتقادات الإسرائيلية، في حين ذكرت وسائل الإعلام «الإسرائيلية» أن هذه الخطوة من الشركة الصينية كانت «عقاباً لإسرائيل على الحرب التي تشنها على غزة». تجدر الإشارة إلى أنه وسط دعوات لمقاطعة الشركة الصينية من قبل «الإسرائيليين».
بوليفيا تقطع علاقاتها مع الكيان الصهيوني
وفقاً لوكالة رويترز، أعلنت وزارة الخارجية البوليفية أن حكومة بوليفيا قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني. كما اتهمت حكومة بوليفيا النظام الصهيوني بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في هجماته على قطاع غزة. ودعت وزيرة الرئاسة البوليفية ماريا نيلا برادا، خلال المؤتمر، إلى وقف الهجمات في قطاع غزة التي أدت بالفعل إلى سقوط آلاف الضحايا المدنيين مطالبة بوقف التهجير القسري للفلسطينيين، والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكب في قطاع غزة. وكانت بوليفيا قد قطعت من قبل علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني عام 2009 احتجاجاً على الهجمات «الإسرائيلية» على قطاع غزة، ثم أعادت الرئيسة جينين آنيز إقامة العلاقات مع تل أبيب عام 2020.
دول غربية تؤكد على عدم الإعتراف بالهيئة الحاكمة في افغانستان
أصدر ممثلون خاصون عن كندا والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والنرويج وبريطانيا وأمريكا بياناً مشتركاً حول أفغانستان انتقدوا فيه الهيئة الحاكمة في كابل، مؤكدين أن طالبان لم تتخذ أي خطوات جادة لبدء عملية سياسية شاملة مع الأفغان حول النظام المستقبلي للبلاد. وأكد البيان، مشدداً على عدم الاعتراف بطالبان، أننا نؤكد على أهمية الوحدة الدولية حول أفغانستان، بما في ذلك عدم تطبيع العلاقات مع طالبان ودعم احترام حقوق كل مواطن أفغاني، وخاصة حق المرأة والفتاة في التعليم والعمل والمشاركة العامة. وأشار ممثلو الدول الغربية أيضاً إلى محاولات طالبان صياغة دستور جديد، مؤكدين أن الدستور الجديد لأفغانستان يجب أن يتم إقراره فقط بعد عملية تشاور وطنية شفافة وشاملة وذات مغزى، ويجب على طالبان وباقي الشعب الأفغاني أن يستشيروا الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي بهذا الشأن.