الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف ومائتان وتسعة وثمانون - ٢٢ يوليو ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف ومائتان وتسعة وثمانون - ٢٢ يوليو ٢٠٢٣ - الصفحة ۲

أخبار قصيرة

 

الصهاينة لن ينجوا من مستنقع الأزمة الداخلية

صرح وزير الدفاع الايراني العميد محمد رضا آشتياني تعليقا على زيارة المسؤولين الصهاينة لجمهورية أذربيجان، انه يستبعد بأن يستطيع الكيان الصهيوني النجاة من المستنقع العالق فيه حاليا بسبب سلوكه وسياساته. واضاف وزير الدفاع، أمس الأول، ان الكيان الصهيوني يواصل محاولاته لكنه يعاني الآن بشدّة بسبب قضاياه الداخلية والخارجية، وسبب ذلك هو سلوك هذا الكيان وزيفه. وتابع العميد آشتياني: "ان الظلم الذي يمارسه الكيان الصهيوني في المنطقة والعالم وتدخلاته غير المبررة في باقي الدول، كلها أدت الى وقوع هذا الكيان في مستنقع استبعد بأن ينجو منه". وردا على سؤال حول رسالته الى الدول الجارة بهذا الخصوص، قال وزير الدفاع: "جميع الدول يعرفون هذا الكيان، ويعلمون بأنه يمكن لهم إنشاء علاقات مرحلية مع هذا الكيان لكنهم لايؤمنون به في الأساس".

30 بالمئة من الهجمات مصدرها الذكاء الاصطناعي

قال رئيس منظمة الدفاع المدني العميد غلام رضا جلالي، ان 30 بالمئة من الهجمات التي شنت على البلاد خلال العام الماضي كان مصدرها الذكاء الاصطناعي. واضاف العميد جلالي لدى تفقده واحة العلم والتكنولوجيا في جامعة سمنان (مركز محافظة سمنان شرق طهران) ومنتجات الشركات المعرفية التابعة لها، أمس الأول الخميس، ان التهديدات التكنولوجية اليوم تدخل في نطاق الحروب غير العسكرية، وان الاعداء قد وضعوا استراتيجيات مختلفة في مجال تهديدات الحرب التكنولوجية، ومن اجل مواجهة التهديدات التكنولوجية والعلمية، يجب ان نختار استراتيجيات مناسبة للمواجهة.

اجتماع الناتو كشف عن الوجه الآخر للغرب

صرح سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية لدى روسيا كاظم جلالي، بان اجتماع الناتو الاخير قد كشف عن الوجه الآخر للمنظرين الغربيين. وقال جلالي، مساء الخميس، في اجتماع "النظام الإقليمي الجديد: التعاون بين جمهورية إيران الإسلامية والاتحاد الروسي في آسيا الوسطى والقوقاز" في إشارة إلى الموضوعات التي أثيرت في الاجتماع الأخير لقادة الناتو: إن منظري الليبرالية الجديدة الذين حاولوا فرض خطابهم خلال العقود الماضية بعناوين القرية العالمية والعولمة والتعاون القائم على التفاعل مع العالم، واتبعوا في نفس الوقت مشروع الطابع الامني الإقليمي، قد كشفوا في اجتماع الناتو الأخير عن وجههم القاسي.

 

البحث
الأرشيف التاريخي