الصفحات
  • الصفحه الاولي
  • محلیات
  • اقتصاد
  • دولیات
  • الثقاقه و المجتمع
  • مقالات و المقابلات
  • الریاضه و السیاحه
  • عربیات
  • منوعات
العدد سبعة آلاف ومائة وأربعة وتسعون - ٠٤ مارس ٢٠٢٣
صحیفة ایران الدولیة الوفاق - العدد سبعة آلاف ومائة وأربعة وتسعون - ٠٤ مارس ٢٠٢٣ - الصفحة ۳

أخبار قصيرة

الإمارات ستقوم باستثمارات في منطقة سرخس الاقتصادية  

قال رئيس مجلس إدارة منطقة سرخس الاقتصادية الخاصة: إن شركة إماراتية انضمت أيضا إلى مجموعة المستثمرين الأجانب في تنفيذ مشاريع البنية التحتية للنقل في هذه المنطقة.
وأضاف محمد رضا برهمند في مقابلة مع مراسل وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا): أن شركات من روسيا والصين وكازاخستان وتركيا كانت قد بدأت سابقا الاستثمار في مشاريع نقل ومعالجة الكبريت في منطقة سرخس الاقتصادية الخاصة.
وصرح: وفي هذا الصدد، استثمرت الشركة الإماراتية العاملة في مجال نقل البضائع العابرة من منطقة "جبل علي" بدولة الإمارات 12 مليون دولار في المنطقة الاقتصادية الخاصة بسرخس. وقال برهمند: إن الشركة الإماراتية، ساهمت وفي شكل تأسيس مشروع مشترك مع منطقة سرخس الاقتصادية الخاصة، بنسبة 60 بالمائة في هذا المجمع المشترك، ومن المقرر ان تعمل في مجال تجهيز وتشغيل مرافق التحميل والتفريغ في مجال إعادة شحن البضائع من السكك الحديدية إلى أسطول الطرق وبالعكس. وصرح رئيس مجلس إدارة منطقة سرخس الاقتصادية الخاصة بان جزء من المعدات والرافعات الخاصة بعمليات النقل بالسكك الحديدية قد وصلت في الوقت الحاضر إلى ميناء بندرعباس من ميناء جبل علي بالإمارات ويتم تحميلها باتجاه سرخس.
في السابق ، قامت شركة صينية نشطة في مجال النقل ، باستثمار 400 مليون يوان مع الجانب الإيراني، لتأسيس شركة في المنطقة الخاصة. ومن ثم دخل الروس هذا المجال في ثلاث مجالات هي ترانزيت الكبريت، والنقل بالسكك الحديدية، والنقل الجوي، كما اتخذت كازاخستان خطوات لنقل مليون طن من الفحم إلى بندر عباس عبر خط سكة حديد سرخس. بالإضافة إلى الشركات الإيرانية العامة والخاصة، تقوم شركة تركية أيضا ببناء مصنع لتكنولوجيا الكبريت في منطقة سرخس الاقتصادية الخاصة، وان المخطط له تحويل منطقة سرخس الى مركز الكبريت في آسيا من خلال استكمال المشاريع الكيميائية والكبريتية المذكورة في منطقة سرخس الخاصة ومن خلال البنية التحتية المناسبة للنقل .

انتاج 120 مليون طن من المنتجات الزراعية بالبلاد
قال مساعد شؤون التخطيط والاقتصاد بوزارة الجهاد الزراعي انه اليوم ، وبسبب شحة الأمطار والكوارث الطبيعية وغيرها ، يتم إنتاج 120 مليون طن من المنتجات الزراعية في البلاد ، ونظرا الى كثرة السكان في البلاد ، يمكن زيادة حجم الانتاج. وقال شاهبور علائي مقدم امام الملتقى الوطني الثالث لدور المنتجات الإستراتيجية في الأمن الغذائي والزراعة المستدامة في جامعة ورامين الزراعية اليوم : ان منطقة ورامين هي محطة البحوث الطبيعية في البلاد ومنتجاته الزراعية فريدة من نوعها بسبب تنوعها ويمكن أن تكون نموذجًا لأجزاء أخرى من البلاد.

البحث
الأرشيف التاريخي