|
أول معرض للطوابع البریدیة بین ایران والصین بطهران
مسجد الشیخ لطف الله بأصفهان، وبرج الجرس فی شیان الصینیة، طابعین بریدیین مشترکین بین ایران والصین، تم عرضهما ضمن أول معرض للطوابع البریدیة للبلدین فی طهران، والذی یدل على عمق العلاقات الدبلوماسیة بینهما لأکثر من5 عقود .
وأشار تشانغ هوا السفیر الصینی بطهران الى أن: جسر «خواجو» وجسر «گوانگ جی» الصینی من ضمن الطوابع المشترکة بین البلدین، وهذا الطابع الصغیر اشبه بالسفیر الثقافی الذی ینقل مفاهیم ثقافیة ویعرف بثروات البلدان ویمد جسرا من التواصل فی کافة المجالات.
وقال عباس عراقجی مستشار وزیر الخارجیة الإیرانی:«العلاقات الدبلوماسیة بین البلدین تمتد الى اکثر من خمسین عاما کما أن التعاون بین ایران والصین لیس فقط تاریخیة وانما مستمرا على المدى البعید خاصة فی ما یتعلق بالاقتصاد».
علاقات طیبة للغایة بین الحضارتین القدیمتین المرتبطتین تاریخیا من خلال طریق الحریر وثقها هذا الطابع البریدی الذی یعتبر نادرا بحسب القائمین على المعرض.
وأکد جییو کونغ وهو مواطن صینی:«هذا الطابع یوثق العلاقات التجاریة بین طهران وبکین التی تمتد الى عقود طویلة ولکننی اتمنى من المسؤولین العمل اکثر فی المجالات الثقافیة».
وقالت کوکی یان وهی مواطنة صینیة:«انا اعتقد أن هذه الطوابع الورقیة الصغیرة بامکانها أن توصل رسالة المحبة وعمق العلاقة التی تربط البلدین ببعضها».
إصدارات تحمل تصامیم منوعة، وثقت ابرز المحطات والاحداث والتطورات الایرانیة الصینیة، اضافة الى تخلید ابرز الشخصیات والمناسبات الوطنیة والمنجزات والمعالم العمرانیة والفنیة.
طفل یرتدی خوذة 23 ساعة بالیوم بسبب حالة نادرة
یعانی طفل بریطانی من تشوه خلقی یتمثل فی رأس مفلطح من الخلف، وجبهة متقدمة للأمام وعدم تناسق فی الأذنین.
عندما کان الطفل سیبی یبلغ من العمر شهرین، لاحظ والداه دیفید وإیفا وجود مشکلة فی شکل رأسه، وسرعان ما تم تشخیص حالته بتشوه شدید فی الرأس یعرف باسم متلازمة الرأس المسطح، وهی حالة تؤثر على واحد من کل خمسة أطفال.
وبحسب الخبراء، فإن هذه الحالة لا تدعو للقلق، لأنها لا تأثر على الدماغ وشکل الرأس وغالباً ما تتحسن بمرور الوقت.
ومع ذلک، مع تقدم سیبی فی السن، أصبحت حالته أکثر وضوحاً وبدأ دیفید وإیفا فی القلق بشأن الآثار النفسیة التی قد تحدث على ابنهما فی وقت لاحق من الحیاة.
نتیجة لذلک، سعت الأسرة للحصول على علاج خاص للطفل، وأظهر تقییم أولی، أن حالة سیبی متطورة إلى حد ما.
وقد تم إعطاء الطفل خوذة لارتدائها 23 ساعة فی الیوم، لمدة تتراوح بین شهرین وخمسة أشهر، لتصحیح شکل جمجمته قبل سن تسعة أشهر عندما تصبح الجمجمة أقوى وأکثر صلابة.
یعرف الأبوین أن الخوذة قد لا تحل المشکلة تماماً، لکنهم یأملون فی أن تساهم فی تحسن حالة طفلهم. یبلغ سیبی الآن سبعة أشهر، ویعانی بعض الشیء من صعوبة تحمل ارتداء الخوذة بسبب شعره الطویل والتعرق الذی ینجم عن ارتداء الخوذة لفترة طویلة.
بسبب «البوکیمون».. تسریح شرطیین من الخدمة
واقعة غریبة أدت إلى تسریح شرطیین اثنین من الخدمة فی مدینة لوس أنجلوس الأمیرکیة، حیث فضلا تعقّب الـ«بوکیمون» على مطاردة لصوص کانوا یسرقون متجرا کبیرا.
وکان لویس لوزانو وإریک میتشل یجوبان شوارع المدینة فی أبریل 2017، بحثا عن شخصیات الـ«بوکیمون» الافتراضیة، من خلال تطبیق لعبة «بوکیمون غو» المحملة على هاتفیهما.
وعندما أطلقت شرطة لوس أنجلوس نداء من أجل الاستعانة بتعزیزات للمساعدة فی صد عملیة اقتحام متجر کبیر، قرر الشرطیان تجاهله وواصلا اللعب، وفق ما کشفت تسجیلات لمحادثاتهما داخل السیارة. وأشارت وثائق رسمیة مسجلة فی ملفهما، إلى أن میتشل نبه زمیله لوزانو بأن «رونفلیکس»، وهو بوکیمون معروف بنومه العمیق، ظهر للتو.
وأضافت الوثائق التی نُشرت الأسبوع الماضی، أنه بعد 20 دقیقة على طلب المساعدة، أظهر التسجیل الشرطیین وهما یجریان «مناقشة حول اللعبة أثناء تنقلهما فی مواقع مختلفة بناء على ظهور الشخصیات الافتراضیة على هاتفیهما».
وتمکن شرطیا لوس أنجلوس من القبض على «رونفلیکس»، فی حین واجها صعوبة فی الإمساک بالبوکیمون «توجیتیک».
وحوکم الشرطیان لارتکابهما انتهاکات وأخطاء عدة، واعترفا بأنهما لم یردا على طلب المساعدة فی عملیة السطو، نافیین أن یکونا قد لعبا «بوکیمون غو».
وفی حین أکدا أنهما کانا یتناقشان حول اللعبة فقط، لم تصدق محکمة الاستئناف تبریراتهما وأیّدت، الجمعة، تسریحهما من الخدمة.
وبسبب شعبیتها الکبیرة، حذرت الکثیر من المنشآت العسکریة جنودها من مخاطرها، خصوصا قرب مدارج الطائرات.
کذلک، تعرض عدد کبیر من لاعبی «بوکیمون غو» إلى حوادث على الطرقات، حتى أن أحدهم اتُهم باجتیاز منطقة حدودیة بشکل غیر قانونی للإمساک بالبوکیمون.
أول فندق 5 نجوم للإبل
انتشر فی مواقع التواصل الاجتماعی، مقطع فیدیو لأول فندق للإبل فی السعودیة، یشرح تفاصیل وممیزات وخدمات هذا الفندق الأول من نوعه فی العالم. وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعی مقطع فیدیو نشره نادی الإبل السعودی، معلقا علیه بالقول: «تطمن».. الفندق الأول من نوعه فی العالم، بـ 120 غرفة فندقیة للإبل».
وکشف التقریر المصور أن «الفندق وعبر غرفه الـ120، یقدم کافة الخدمات الفندقیة، ویخدم فی هذا الفندق أکثر من 50 شخصا، ما بین خدمة الغرف والعنایة والاهتمام والحمایة أیضا».
وأضاف التقریر أن «الفندق «تطمن» هو الأول من نوعه على مستوى العالم یقدم وجبات، ویقدم خدمات العنایة بالإبل والاهتمام بها، حتى بالشکل والمظهر العام لها، وحتى الحلیب یقدم ساخنا».
وفی إطار الحدیث عن عملیة الدفع، أشار التقریر إلى أنها تتم «باللیلة، وتکلف 400 ریال سعودی ( نحو 106 دولارات)، الفندق یعتبر 5 نجوم فی هذا المجال، حتى تنظیف الغرف وتدفئة الغرف، والخروج (check out) الساعة 12 ظهرا، ما لم تجدد الإقامة».
روسی یطور دراجة تحمی سائقها من البرد
تمکن مهندس روسی من صنع سیارة فیلوموبیل وهی مرکبة تعتمد على نفس النظام الذی تعتمده الدراجات العادیة أی أنها تسیر عن طریق الدواسة والعجلات، مع بعض التعدیلات الطفیفة التی تحمی راکبها من برودة الجو، یقود یفغینی لافریتشینکو هذه المرکبة منذ 4 سنوات، ویمکن أن تصل سرعة السیارة إلى 40 کیلومترا فی الساعة باستخدام الدواسات وإلى 50 کیلومترا فی حالة القیادة على منحدرات.
وقال یفغینی لافریتشینکو: لطالما کنت أعشق الدراجات ولفترة طویلة وعلى الإنترنت رأیت أن هناک مثل هذه العربات التی تملک أیضا محرک دواسة، ونظرا لظروف الطقس، کان من الضروری أیضا تثبیت محرک کهربائی، لأن استخدام الدراجة فی الشتاء یکون صعبا للغایة.
یساعد المحرک فی قیادة فیلوموبیل فوق الثلوج حیث تشهد مدینة تومسک تساقطا کثیفا للثلج خلال الشتاء، لذلک فإن التنقل فی الشوارع یمثل عقبة شائعة فی المدینة، الا ان هیکل الفیلوموبیل بسیط للغایة، ومصنوع من البلاستیک والکرتون، أما العجلات، فهی عجلات دراجة حقیقیة، وهیکل الفیلوموبیل معلق على أذرع مرنة وهو خفیف وغیر مکلف وبما أن السائق محاط داخل الکابینة، کان لابد من إضافة التهویة للعوادم لتفادی حدوث ضباب على النوافذ.
ویقوم یفغینی لافریتشینکو المهتم بالریاضة والهندسة باستخدام وسیلة مواصلاته یومیا للذهاب إلى مقر عمله، الذی یبعد عن بیته بأکثر من 12 کیلومترا حیث یعتبر أن الأمر طریقة صحیة لبدء یومه.
فریق جراحی یکتشف مفاجأة داخل معدة مریضة
استطاع فریق جراحی بمستشفى بعلبک الحکومی فی لبنان، من استئصال کتلة من الشعر أقفلت کامل معدة شابة (19 عاما)، عبر عملیة تکللت بالنجاح.
وفی إطار توضیح تفاصیل هذه العملیة وما عثر علیه داخل معدة الفتاة، قال رئیس قسم الجراحة فی المستشفى: «الشابة حضرت إلى قسم الطوارئ فی مستشفى بعلبک الحکومی وهی تعانی من ألم شدید نتیجة انسداد معدتها بالکامل، وفی الفحص السریری تبین أن هناک انتفاخا واضحا فوق المعدة، مما یشیر إلى وجود کتلة کبیرة تحت الجلد فی منطقة المعدة والقولون المعترض، وفی صورة السکنر ظهر تضخم هائل من مدخل المعدة إلى مخرجها».
وأکمل: «أجرینا للمریضة عملیة جراحیة، ولدى فتح البطن، تبین لدینا کتلة من الشعر أخذت شکل کامل المعدة، وجرى الاستئصال للکتلة التی علمنا أنها ناجمة عن مثابرة الفتاة على أکل الشعر منذ عدة سنوات، ووضع المریضة حالیا مستقر، وهی بصحة جیدة».
بعد إنقاذ آلاف البشر.. نفوق الجرذ «ماغاوا»
نفق الجرذ الإفریقی الضخم «ماغاوا»، الحائز على جوائز بارزة، بعدما أنقذ أرواح کثیرین على مدى سنوات، من خلال اکتشافه الألغام الأرضیة عن طریق حاسة الشم.
وساعد الجرذ المتحدر أصلا من تنزانیا، فی إزالة الألغام من أراض ممتدة على 225 ألف متر مربع، أی ما یعادل مساحة 42 ملعب کرة قدم، خلال مسیرة استمرت 5 سنوات. لکن الجرذ الکبیر، أحیل للتقاعد فی یونیو الماضی، بعدما ساهم فی کشف أکثر من 100 لغم أرضی وذخیرة غیر متفجرة.
وقالت منظمة «أبوبو»، غیر الحکومیة البلجیکیة، إن الجرذ «ماغاوا» قضى «بسلام» خلال عطلة نهایة الأسبوع، عن عمر ناهز 8 سنوات.
وأضافت المنظمة: «جمیعنا فی (أبوبو) نشعر بفقدان ماغاوا، ونحن ممتنون للعمل المذهل الذی أنجزه»، لافتة إلى أن الجرذ «کان بصحة جیدة وأمضى جل وقته خلال عطلة نهایة الأسبوع الفائت فی اللعب بنشاطه المعتاد».
وأضافت أنه بدأ یظهر علامات تعب فی أواخر نهایة الأسبوع، «مع أخذ أقساط أطول من الراحة وتراجع فی الشهیة». ودربت المنظمة البلجیکیة غیر الحکومیة الناشطة فی آسیا وإفریقیا، «ماغاوا» فی مسقط رأسه تنزانیا، على اکتشاف المرکب الکیمیائی داخل المتفجرات، من خلال إعطائه مکافآت لذیذة تشمل أطعمته المفضلة من الموز والفول السودانی.
وکان ینبّه الجرذ عمال إزالة الألغام إلى وجود مادة «تی إن تی» المتفجرة، من خلال الخربشة على التربة.
وکان باستطاعة «ماغاوا» أن یمسح منطقة بحجم ملعب کرة مضرب فی 30 دقیقة فقط، وهو أمر قد یستغرق 4 أیام فی حال استخدام جهاز الکشف عن المعادن التقلیدی.
وفی سبتمبر 2020، فاز «ماغاوا» بالمیدالیة الذهبیة المقدمة من الجمعیة البریطانیة لحمایة الحیوانات، التی تکافئ سنویا حیوانات على أعمالها البطولیة.
وبهذا أصبح «ماغاوا» أول جرذ یحصل على میدالیة جمعیة الرفق بالحیوان البریطانیة «بی دی إی إس»، خلال 77 عاما من الجوائز.
وزُرعت ما بین 4 و6 ملایین لغم أرضی فی کمبودیا بین عامی 1975 و1998، مما تسبب فی سقوط 64 ألف ضحیة.
عملیة شراء أونلاین تعید لم شمل أسرة لم تتقابل منذ 30 عاما
ساهم موقع «إی بای»، مؤخرا، فی لقاء عائلة إسکتلندیة لأول مرة منذ قرابة الثلاثین عاما.
وشارک روس کولکوهون البالغ من العمر 37 عاما، قصة لقائه مع شقیقته إیرین البالغة من العمر 31 عاما، ووالده لأول مرة، فی منشور على «تویتر».
وقال روس، إن قصة اللقاء بدأت عندما اشترى إحدى ألعاب کرة القدم من موقع «إی بای»، قبل عامین.
وبحسب روس فقد تلقى رسالة من البائع تفید بردّ قیمة مشتریاته، لیوضح الأخیر لاحقا بأنه والد روس الذی لم یلتق به من قبل.
ونقلت وکالة «یو بی آی» للأنباء عن روس قوله: «عملیة الشراء هذه أدت للتعرف على عائلتی، حیث قابلت شقیقتی یوم الاثنین، بعدما حال وباء کورونا دون اجتماعنا منذ بدایة القصة قبل عامین».
وأضاف روس: «ضحکنا وبکینا وشعرنا کما لو أننا نعرف بعضنا طیلة حیاتنا. کانت تجربة جمیلة للغایة».
جدیر بالذکر أن وکالة «یو بی آی» لم تذکر سبب ابتعاد الأب والأخت عن روس، وعدم لقائهم من قبل.
|
|
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
تعليقات القراء:
|